فوفا 💞
•
اتوقع لفظ الجلالة فقط( الله )اللي مايجوز
بنتـ سليمان :
ليتهم مايكتبون على منتجاتهم عبد الصمد من أسماء الله وهي ترمى في الزبالة وهذا لا يجوز لو يكتفون بحر العين فقط ( ع القرشي ) والاسم على القارورة من المصنع مانقدر نزيلهليتهم مايكتبون على منتجاتهم عبد الصمد من أسماء الله وهي ترمى في الزبالة وهذا لا يجوز لو يكتفون...
أي أوراق مكتوب فيها آيات
أنا أحرقها.
أما الي ما ينحرق زي العلب والقوارير
فأنا أجمعها ولما نروح للمزرعه أو البر أحفر وأدفنها.
أنا أحرقها.
أما الي ما ينحرق زي العلب والقوارير
فأنا أجمعها ولما نروح للمزرعه أو البر أحفر وأدفنها.
سيماء**
•
بنتـ سليمان :
ليتهم مايكتبون على منتجاتهم عبد الصمد من أسماء الله وهي ترمى في الزبالة وهذا لا يجوز لو يكتفون بحر العين فقط ( ع القرشي ) والاسم على القارورة من المصنع مانقدر نزيلهليتهم مايكتبون على منتجاتهم عبد الصمد من أسماء الله وهي ترمى في الزبالة وهذا لا يجوز لو يكتفون...
..عندهم كحل الإثمد؟؟
فوفا 💞 :
اتوقع لفظ الجلالة فقط( الله )اللي مايجوزاتوقع لفظ الجلالة فقط( الله )اللي مايجوز
الجواب:
الإثم على من رماها في النفايات، والقمامات، كل شيء فيه ذكر الله من قصاصات الجرائد، أو الرسائل، أو إعلانات، أو غير ذلك، يجب أن يكرم، ويصان، أو يدفن في أرض طيبة، أو يحرق، أو يسحق بمكائن التي تسحقه حتى لا يبقى له أثر.
أما أن يلقى في النفايات، والمزابل هذا لا يجوز، والإثم على من ألقاه، لا على من كتبه، الإثم على من ألقاه؛ لأن الناس يضطرون إلى أن يكتبوا في رسائلهم، وفي بضائعهم التي ينوهون عنها، ويعلنون عنها أنهم مضطرون إلى اسم عبدالله، أو عبدالعزيز، أو في الرسائل إلى التسمية، وغير ذلك، وهكذا في الصحف يكون فيها مقالات، ويكون فيها آيات.
فالحاصل: أن كل ما فيه ذكر الله؛ يجب أن يصان، إما بإتلافه بطريقة تتلفه بالكلية، وتسحقه لا يبقى له أثر، أو بدفنه في أرض طيبة، أو بتحريقه، أو بحفظه في مكان طيب.
موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
الإثم على من رماها في النفايات، والقمامات، كل شيء فيه ذكر الله من قصاصات الجرائد، أو الرسائل، أو إعلانات، أو غير ذلك، يجب أن يكرم، ويصان، أو يدفن في أرض طيبة، أو يحرق، أو يسحق بمكائن التي تسحقه حتى لا يبقى له أثر.
أما أن يلقى في النفايات، والمزابل هذا لا يجوز، والإثم على من ألقاه، لا على من كتبه، الإثم على من ألقاه؛ لأن الناس يضطرون إلى أن يكتبوا في رسائلهم، وفي بضائعهم التي ينوهون عنها، ويعلنون عنها أنهم مضطرون إلى اسم عبدالله، أو عبدالعزيز، أو في الرسائل إلى التسمية، وغير ذلك، وهكذا في الصحف يكون فيها مقالات، ويكون فيها آيات.
فالحاصل: أن كل ما فيه ذكر الله؛ يجب أن يصان، إما بإتلافه بطريقة تتلفه بالكلية، وتسحقه لا يبقى له أثر، أو بدفنه في أرض طيبة، أو بتحريقه، أو بحفظه في مكان طيب.
موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
الصفحة الأخيرة