
في وسط ازدحامات الحياة،
نجد أنفسنا تائهين..
مثل طفلٍ في الخامسة من عمره.
فجأة يموت الأمل، ونرى الدنيا ظلام
وكأنها لم تعرف النور مطلقاً،
نشعر بالأسى قليلاً،
ثم ننظر لمن هم يعبرون عن أساهم ..
ونزداد حزناً بسبب تراكم همومنا على همومهم، فنبني لنا قصراً من الأحزان.
نحاول أن نتدارك الأمر،
وأن نعود إلى الواقع..
ونسترجع البسمة الجميلة،
عسى أن تعود!.
خاطرة معبرة بورك فيك 🌷