نحن لا ندعي أننا من الأنبياء أو معصومات من الخطأ
فكلنا في لحظة غفلة شاهدنا المسلسلات وسمعنا الأغاني ألا من رحم ربي
لكن كنا وما زلنا نعترف بالحلال والحرام..... ما نحرم ونحلل على هوانا
فمثلاً عندك دينا الراقصة وفيفي عبده قرأت لهما تصريحات
فدينا برغم تفصخها فهي تعترف بأن ما تفعله حرام
أما فيفي تكابر وتقول الرقص ليس حرام وتحلف لي قريبتي أنها سمعتها تقول
(بأني يوم أواجه ربي أقول له أنا بحب الرقص)
فأيهما أقرب إلى ربي العاصية التي تعترف بذنبها وبأنها تتمنى أن يهديها وبأن الحجاب شرف
أم الأخرى التي تكابر وتصد عن الحق مثل فرعون.
مثل عبير وغيرها من التائبات المفترض أن يصدين عن علماء السوء الذين لم يدعوا شيء ألا وحللوه...
ويسمعن لكلام التائبات اللواتي تركن كل شيء من مال وشهره وأغراء لأجل إرضاء رب العالمين..
والله جهاد النفس صعب وفيه لذه فأنا مثلاً غير ملتزمة لكن أضغط على نفسي كثيراً
بترك المنكرات كلما أرادت نفسي شيئاً قلت الجنة غالية ولو أني مت وأنا أفعل كذا وكذا فما سيكون مصيري
فمره تغلبني نفسي ومره أغلبها ويارب يهدينا جميعاً ويجعلنا من أهل الجنة.
منوره مشكوره
ام يونس
المشايخ قالوا عادي ااااه
المتغاليه
امين الله يتقبل منك
سهى
حلوه غرفه مظلمه الله ماراح يشوفه
استغفرك يارب واتوب اليك