تخيل رجل اشتعل رأسه ولحييه شيباً يقوم بتمثيلية مضحكة مع أتباعه حيث يخرج في جنازة السيد فاطمة التي توفيت رضي الله عنها منذ أكثر من 1400 سنة !!!
والنعش طبعاً جديد ... والمرجع يبكي !
وإليك المشاهد:
1- التجهز للخروج!

2- يمشون حفاة في الجنازة !

- والجماعة يتدافعون على الجنازة الوهمية !!! ما شاء الله على العقول !

- والشيخ التبريزي - المرجع المعروف - في المقدمة !

5- وصاحبنا مصدق الحكاية وقاعد يبكي !!!!

لكن السؤال الذي ما زال يحيرني هو:
منذ متى دموع التبريزي تنهمر على مظلومية الزهراء بهذه الطريقة؟!
ولماذا زادت الدموع بعد فتاوه الأخيرة في السيد فضل الله وتضليله إياه بتهمة إنكار مظلومية الزهراء ، ومنذ ذلك اليوم والتبريزي يخرج كل سنة في موكب للزهراء ويبكي بكاء مراً أمام عدسات الكاميرا !
والسؤال الأهم هو: أهذه عقليات علماء ومراجع الشيعة ، يتخذون أساليب صبيانية في التعبير عن آراءهم؟
ولا حول ولا قوة الا بالله ...
والله يجزاتس خير يااختي
وترى العقل نعمه
وعندهم نعمه العقل
صفر