والغريب أن سقوطهما كان بعد الخطاب الثالث بيوم واحد وكلاهما سقط يوم جمعة
بن علي سقط ثاني جمعة من يناير
ومبارك سقط ثاني جمعة من فبراير
لكن أغرب تشابه هو :
بن علي قال بأنه لن يترشح لانتخابات 2014 فسقط يوم 14
ومبارك قال أنه لن يترشح لانتخابات 2011 فسقط يوم 11
وأكيد أن عجائب المقارنات لازالت وقد نرى بين ثورتي مصر وتونس تشابهات أخرى في
انتظار السقوط الثالث إن شاء الله فمن سيكون يا ترى وهل سنرى جمعة آخر وخطاب ثالث اخر

من كثر ظلمه وإعتداؤه قرب هلاكه وفناؤه
منقـــــــــــــــــــــــــــــــــول من ايميــــــــــــــــــــــلي...