*زهرة2011

*زهرة2011 @zhr2011

محررة ذهبية

عجب الذنب الدي دكره النبي صلى الله عليه وسلم

الملتقى العام

اعجاز علمي يوضح عودةالانسان بعد الموتhttp:" >



ما هو عجب الذنب؟

لقد أودع الله في جسد الإنسان ما يثبت أنه سيعود للحياة مرة أخرى؟ وفي هذه المقالة اللطيفة حديث شريف أثبت صدقه العلماء حديثاً، وأن الإنسان لابد أن يعود للحياة مرة أخرى بعد الموت.. ..

يدعي من ينكر البعث أن الإنسان بعدما يتحول إلى تراب لن يعود للحياة مرة أخرى. لذلك فقد أودع الله تعالى شيئاً عجيباً في جسم الإنسان، وهو جزء صغير جداً في أسفل العمود الفقري يسمَّى بعجب الذنب.

وقد بيَّنت البحوث العلمية الحديثة جداً أن الشيفرة أو الشريط الوراثي الأولي الذي خُلق منه الإنسان موجود في هذا الجزء المتناهي في الصغر.

والشيء العجيب أن الإنسان بعد موته يبدأ جسمه بالانحلال والتفكك ويفنى الجسد كله باستثناء عجب الذنب هذا.

وقد قام العلماء باختبار هذا الجزء من الإنسان وتعريضه لأقوى العوامل من إشعاعات وسحق وضغط وحرارة وغير ذلك فتبين ثبات هذا العجْب والحفاظ على تركيبه مهما كانت الظروف. وهنا تتجلى عظمة البيان النبوي عن هذه الحقيقة العلمية الثابتة.

يقول صلى الله عليه وسلم: (كل ابن آدم تأكل الأرض إلا عجب الذنب منه خلق وفيه يركب) ]رواه البخاري ومسلم وغيرهما

إن الجزء الذي تحدث عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم صغير جداً، والشريط الذي بداخله لا يُرى إلا بالمجاهر الإلكترونية المتطورة.

وإذا تأملنا الحديث في قوله صلى الله عليه وسلم: (منه خُلِق وفيه يركب) نجد في هذا الكلام العلمي البليغ معجزة علمية.

فلولا هذا الشريط الأولي والذي يحمل برنامج الخلق وتطور الإنسان، لم ينشأ الإنسان!

لأن العمليات التي يتم خلالها خلق الإنسان في بطن أمه وتطوره حتى يكبر ثم يموت، جميع هذه المعلومات موجودة في عجب الذنب وينقلها لكل خلية من خلايا الإنسان.

فإذا ما ماتت خلايا الإنسان بقي هذا الجزء الصغير محفوظاً برعاية الله تعالى حتى لو تعرض لأشدّ أنواع الضغط والحرارة.

وقد قام العلماء حديثاً باختبارات على المادة الوراثية الموجودة داخل خلايا الإنسان وهي ما يسمى بـ (DNA)، وقد تضمنت التجربة وضع بعض من جزئيات هذه المادة في أنبوب داخل حجرة خاصة وتم تعريض هذه العينة لانفجار يماثل الانفجار الناتج عن تصادم مذنب ضخم بالأرض وهذه التصادمات مرت بها الأرض في بدء تكوينها منذ ملايين السنين.

إذن تم تعريض المادة الوراثية إلى أكبر أنواع الضغط والحرارة والأشعة وكانت النتيجة المذهلة أن هذه المادة لم تتأثر! بل بقيت محتفظة بخصائصها وتركيبها.

وقد لاحظ الباحثون بعد هذه التجربة ودراسة العينة بعد الاختبار أن هنالك تغير ما في تركيب هذه العينة.

إذن يمكن القول: إن عجب الذنب مهما تعرض لعوامل فيزيائية ونووية وكيميائية يبقى الشريط الأولي داخله محتفظاً بخصائصه ولكنه يتأثر قليلاً ويغير تركيبه، ولكنه لا يفنى أبداً. و هذا ما نجده في قوله صلى الله عليه وسلم: (يبلى كل عظم من ابن آدم إلا عجب الذنب وفيه يركب الخلق يوم القيامة) ]رواه مسلم

و في رواية للإمام مسلم رحمه الله نجد قول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: (إن في الإنسان عظماً لا تأكله الأرض أبداً فيه يركب يوم القيامة. قالوا: أي عظم هو يا رسول الله؟ قال: عجب الذنب)] رواه مسلم
56
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*زهرة2011
*زهرة2011
أثبت المتخصصون في علم الأجنة أن جسد الجنين ينشأ من شريط دقيق للغاية يسمى "بالشريط الأولي" ، هذا الشريط يتخلق في اليوم الخامس عشر من تلقيح البويضة وانغرازها بجدار الرحم ، ونتيجة لظهور هذا الشريط يبدأ تكون الجهاز العصبي ، وبدايات العمود الفقري ، وبقية أعضاء الجسم ، أما عند غياب أو عدم تكون الشريط الأولي فإن هذه الأعضاء لا تتكون ، وبالتالي لا يتحول القرص الجنيني البدائي إلى مرحلة تكون الأعضاء بما فيها الجهاز العصبي .
ولأهمية هذا الشريط الأولي جعلته لجنة وارنك البريطانية - المختصة بالتلقيح الإنساني والأجنة - العلامة الفاصلة بين الوقت الذي يُسمح فيه للأطباء و الباحثين بإجراء التجارب على الأجنة المبكرة الناتجة عن فائض التلقيح الصناعي في الأنابيب ، فقد سمحت اللجنة بإجراء هذه التجارب قبل ظهور الشريط الأولي ، ومنعته منعاً باتاً بعد ظهوره ، على اعتبار أن ظهور هذا الشريط يعقبه البدايات الأولى للجهاز العصبي .
وما أن ينتهي الشريط الأولي من تلك المهمة في الأسبوع الرابع ، حتى يبدأ في الاندثار ويبقى منه جزء يسير في نهاية العمود الفقري ، وهو ما يعرف بالعصعص ، ولا يكاد يرى بالعين المجردة .
وقد حاول مجموعة من علماء الصين من خلال عدد من التجارب المختبرية إفناء هذا الجزء (نهاية العصعص ) ، عن طريق إذابته في أقوى الأحماض ، أو حرق ، أو سحقه ، أو تعريضه للأشعة المختلفة ، فلم يستطيعوا ذلك .
هذا الجزء من الإنسان هو عجب الذنب الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم في عدد من الأحاديث ، قبل ألف وأربعمائة سنة ، وبين أنه يركب منه أول مرة ، و أنه هو الذي يبقى بعد وفاته وفناء جسده ، ومنه يعاد خلقه مرة أخرى إذا أراد الله بعث العباد للحساب والجزاء ، حيث ينزل الله عز وجل مطراً من السماء فينبت كل فرد من عجْب ذنبه ، كما تنبت النبتة من بذرتها.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ما بين النفختين أربعون قالوا: يا أبا هريرة أربعون يومًا؟ قال: أبيت ، قالوا: أربعون شهرًا ؟ قال: أبيت ، قالوا: أربعون سنة ؟ قال: أبيت ، قال: ثم يُنْزِل الله من السماء ماء فينبتون ، كما ينبت البقل ، ليس من الإنسان شيء إلا يبلى ، إلا عظمًا واحدًا وهو عجب الذنب ، ومنه يركب الخلق يوم القيامة ) رواه مسلم ، وأخرج أبو داود عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (كل ابن آدم تأكل الأرض إلا عجب الذنب منه خلق وفيه يركب ) ، وأخرج الإمام أحمد عن أبي سعيد قوله عليه الصلاة والسلام : ( يأكل التراب كل شيء من الإنسان إلا عجبَ ذنبه ، قيل : ومثل ما هو يا رسول الله ؟ قال : مثل حبة خردل منه تَنْبُتون )ـ .
فهذه الأحاديث النبوية قد بينت هذه الحقيقة العلمية التي لم يتوصل إليها العلم الحديث إلا في السنوات الأخيرة ، وهو ما يؤكد صدق نبوة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وتلقيه ذلك عن الخالق سبحانه وتعالى ، الذي يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ، أظهرها الله عز وجل في هذا العصر ، إعجازاً وتحدياً لكل جاحد ومكذب ، وذلك مصداقاً لقوله سبحانه :
( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق)ـ منقول







*زهرة2011
*زهرة2011
وردي سماوي
وردي سماوي
سبحان الله الخلاق العظيم


يعطيكى العافيه يالغاليه
طيبه22
طيبه22
جزاك الله خير على هالمعلومات
jana حبيبتي
jana حبيبتي
سبحان الله العظيم
اللم صل على سيد الخلق والمرسلين
جزاك الله خير