
ام هيثم وغدي
•
أنا اشوف مادمتي في صحة والحمد لله مافيه عددمحدد لولاسمح ألله أحد منهم توفي أو اثنان يكون ععندك غيرهم

يا اخواتي ياحبيباتي لا تسبوا الزمن فهو الدهر
السؤال
ما حكم سب الدهر أو اليوم ومن سبه هل تجب عليه كفارة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن ساب الدهر أو اليوم إن اعتقد أن الدهر فاعل مع الله فهو مشرك، وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك وهو يسب من فعله فهو يسب الله تعالى، وإن سب الدهر لكونه ظرفاً للمكروه فقد سب مخلوقا لا يستحق السب وهو أولى بالسب منه.
وقد جاء في الحديث الصحيح قول الله تعالى: يؤذنيي ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار. رواه البخاري ومسلم واللفظ للبخاري.
قال الشافعي في تأويل هذا الحديث: والله أعلم إن العرب كان من شأنهم أن تذم الدهر وتسبه عند المصائب التي تنزل بهم من موت أو هرم أو تلف أو غير ذلك...
ويقولون أصابتهم قوارع الدهر وابادهم الدهر فيجعلون الليل والنهار يفعلان الأشياء فيذمون الدهر بأنه الذي يفنيهم ويفعل بهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تسبوا الدهر على أنه الذي يفنيكم والذي يفعل بكم هذه الأشياء فإنكم إذا سببتم فاعل هذه الأشياء إنما تسبون الله تبارك وتعالى، فإنه فاعل هذه الأشياء.
والحديث صريح في النهي عن سب الدهر مطلقاً، سواء اعتقد أنه فاعل أو لم يعتقد ذلك.
وذكر ابن القيم عليه رحمة الله أن سب الدهر فيه ثلاث مفاسد:
أحدها: سبه ممن ليس أهلاً للسب، فإن الدهر خلق مسخر من خلق الله منقاد لأمره متذلل لتسخيره فسابه أولى بالذم والسب منه.
الثانية: أن سبه متضمن للشرك، فإنه سبه لظنه أنه يضر وينفع.
الثالثة: أن السب منهم وقع على من فعل هذه الأفعال.
وقوله في الحديث: أنا الدهر قال الخطابي معناه: أنا صاحب الدهر ومدبر الأمور التي ينسبونها إلى الدهر، وإنما الدهر زمان جعل ظرفاً لمواقع الأمور، ولهذا قال في الحديث: وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار. والدهر ليس من أسماء الله ولو كان كذلك لكان الذين قالوا: وما يهلكنا إلا الدهر مصيبين.
وأما بالنسبة لسؤالك عن الكفارة، فمن وقع في ذلك فعليه التوبة والاستغفار ولا شيء عليه غير ذلك، وراجع سب الدهر وما يتعلق به في الفتوى رقم:15822، والفتوى رقم: 38043.
والله أعلم.
انا لو علي ودي بعشرة والحين عندي خمسة الله يخليهم لي
لاتحكمي الحين على كم ودك ناظري لبعدين لجمعتهم حولك
والله تسوى الدنيا كلها
والله يشهد علي جتنى اخت مصرية ومعاها ولد وحامل
لما شافت اولادي حولي قالت يهنيالك بجمعتهم حولك
انا حملي هذا بلحيلة على زوجي عشان احمل ولا هو يقول واحد ويكفي بس لما اشوف عندنا في مصر كيف لما الوحدة تكبر ومتلاقي مين يرد لها الصوت وتقابل الجدران اني ودي اخلف كمان بس زوجي ما يرضى لانه عندنا في مصر كل شئ غالي
قالت في ست ساكنة مقابل امي وعندها ولد وبنت وكل اسبوع يجيها واحد منهم يقعد ساعتين ويرجع بيته ولمشاغله وتبقى هي وحدها
والله الذرية نعمه
واذا على الترباية والمصروف والله الي يقوم في واحد يقدر يقوم في عشره
السؤال
ما حكم سب الدهر أو اليوم ومن سبه هل تجب عليه كفارة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن ساب الدهر أو اليوم إن اعتقد أن الدهر فاعل مع الله فهو مشرك، وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك وهو يسب من فعله فهو يسب الله تعالى، وإن سب الدهر لكونه ظرفاً للمكروه فقد سب مخلوقا لا يستحق السب وهو أولى بالسب منه.
وقد جاء في الحديث الصحيح قول الله تعالى: يؤذنيي ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار. رواه البخاري ومسلم واللفظ للبخاري.
قال الشافعي في تأويل هذا الحديث: والله أعلم إن العرب كان من شأنهم أن تذم الدهر وتسبه عند المصائب التي تنزل بهم من موت أو هرم أو تلف أو غير ذلك...
ويقولون أصابتهم قوارع الدهر وابادهم الدهر فيجعلون الليل والنهار يفعلان الأشياء فيذمون الدهر بأنه الذي يفنيهم ويفعل بهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تسبوا الدهر على أنه الذي يفنيكم والذي يفعل بكم هذه الأشياء فإنكم إذا سببتم فاعل هذه الأشياء إنما تسبون الله تبارك وتعالى، فإنه فاعل هذه الأشياء.
والحديث صريح في النهي عن سب الدهر مطلقاً، سواء اعتقد أنه فاعل أو لم يعتقد ذلك.
وذكر ابن القيم عليه رحمة الله أن سب الدهر فيه ثلاث مفاسد:
أحدها: سبه ممن ليس أهلاً للسب، فإن الدهر خلق مسخر من خلق الله منقاد لأمره متذلل لتسخيره فسابه أولى بالذم والسب منه.
الثانية: أن سبه متضمن للشرك، فإنه سبه لظنه أنه يضر وينفع.
الثالثة: أن السب منهم وقع على من فعل هذه الأفعال.
وقوله في الحديث: أنا الدهر قال الخطابي معناه: أنا صاحب الدهر ومدبر الأمور التي ينسبونها إلى الدهر، وإنما الدهر زمان جعل ظرفاً لمواقع الأمور، ولهذا قال في الحديث: وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار. والدهر ليس من أسماء الله ولو كان كذلك لكان الذين قالوا: وما يهلكنا إلا الدهر مصيبين.
وأما بالنسبة لسؤالك عن الكفارة، فمن وقع في ذلك فعليه التوبة والاستغفار ولا شيء عليه غير ذلك، وراجع سب الدهر وما يتعلق به في الفتوى رقم:15822، والفتوى رقم: 38043.
والله أعلم.
انا لو علي ودي بعشرة والحين عندي خمسة الله يخليهم لي
لاتحكمي الحين على كم ودك ناظري لبعدين لجمعتهم حولك
والله تسوى الدنيا كلها
والله يشهد علي جتنى اخت مصرية ومعاها ولد وحامل
لما شافت اولادي حولي قالت يهنيالك بجمعتهم حولك
انا حملي هذا بلحيلة على زوجي عشان احمل ولا هو يقول واحد ويكفي بس لما اشوف عندنا في مصر كيف لما الوحدة تكبر ومتلاقي مين يرد لها الصوت وتقابل الجدران اني ودي اخلف كمان بس زوجي ما يرضى لانه عندنا في مصر كل شئ غالي
قالت في ست ساكنة مقابل امي وعندها ولد وبنت وكل اسبوع يجيها واحد منهم يقعد ساعتين ويرجع بيته ولمشاغله وتبقى هي وحدها
والله الذرية نعمه
واذا على الترباية والمصروف والله الي يقوم في واحد يقدر يقوم في عشره



الصفحة الأخيرة