على مدى اربعمائه وتسعه وعشرون يوماً،يواصل العدو الاسرائيلي عدوانه الهمجي الوحشي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزه ممارساً جرائم الاباده الجماعيه في كل يوم
وبلغ حصيله جرائمه من الشهداء والمفقودين والاسرى الى اكثر من (مائه وثمانين الف وثلاثمئه) من ابناء الشعب الفلسطيني
ومع كذالك يستمر الانتهاك لحرمه المقدسات
يستهدف بيوت الله التي هي دور للعباده والذكر ولها قدسيتها
ويحرق المصاحف ويمزقها
كل اشكال العداء والاجرام والطغيان يمارسها العدو الاسرائيلي.
ينبغي على امتناء الاسلاميه ان تعي وان تفهم
تجاه ما يحدث وتجاه ما يستهدفها
هذا شي مهم والحقائق الذي تجلت هي حقائق مهمه وهي واضحه جدا
لكن الاعداء يعملون على ان تنساها امتنا او ان تغفل عنها وان تتأثر بما يردون ان يفرضونه هم من خداع ومن أكاذيب ومن عناوين مخادعه
حتى يبعدونها عن الاهتمام بما عليها الاهتمام به ، بحسب الفطره ،وبحسب المسؤوليه الدينيه
والاخلاقيه والانسانيه، وبحسب الحكمه ، وبحسب المصلحه الحقيقه للامه .
يتبين من خلال هذا العدوان الغير مسبوق والاجرامي الفضيع الحقيقه الشاهده والمصداق الواضح. لما قاله الله في القرآن الكريم
( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ ٱلنَّاسِ عَدَٰوَةٗ لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱلۡيَهُودَ)
وقد وجدنا ، ووجدت امتناء الاسلاميه الشواهد الواضحه من الواقع
تلك الجرائم افضع الجرائم واكبر الجرائم واسوا الجرائم التي تعبر عن اشد عدواه .
لذالك وعي المسلمين واستحضارهم لهذه الحقيقه الجليه في كتاب الله والواضحه من الواقع امر مهم.
من الشي المؤسف ان الاكثريه من المسلمين
ليس لهم صوت ، ولا انفاق ولا تعاون بأي شكل من اشكال التعاون: لا بالمال ولا با لكلمه، ولا بالموقف ولا بأي اشكال من اشكال التعاون
هذا هو معضم الاكثريه من المسلمين لم يصل
تعاطفهم مع ابناء الشعب الفلسطيني مع ما يعينه، وعليهم مسؤوليه تجاهه
كانت نقطه الضوء الوحيده والامل بين المستوى الرهيب من التخاذل والتنصل عن المسؤوليه.
نقطه الضوء والامل
هو الجد في الانشطه الشعبيه في بعض الشعوب ، والدعم المالي، وتقديم التبرعات،
واي شي من التعاون
فكانت نقطه الضوء مع الشعب الفلسطيني
في ضل وقفته هو وصبره وثباته العضيم في مثل تلك الضروف الذي يعيشونها ،
ومع ذالك يستهدف هذا الجهد الذي يبذل يستهدف با التشويه بشكل مكثف جداً وكم هي وسائل الاعلام التي معضم نشاطها يتجه نحو
تشويه هذا الجهد ، لتخذيل الامة من بذل اي جهد لانه المطلوب من كل المرتبطين بامريكاء واسرائيل الا يكون اي جهد مساند للشعب الفلسطيني،
ولذلك من المهم للشعوب الاسلاميه
ان تكون واعيه وان تبقي اعينها مفتوحه تجاه الاحداث والوقائع ويبقى اهتمامها مستمر نحو القضيه الجامعه القضيه الفلسطينيه، الا تقبل لا با الهائها، ولا با ابعادها، ولا با اشغالها عن القضيه المهمه والا ساسيه .
على مدى اربعمائه وتسعه وعشرون يوماً،يواصل العدو الاسرائيلي عدوانه الهمجي الوحشي على الشعب...
وبلغ حصيله جرائمه من الشهداء والمفقودين والاسرى الى اكثر من (مائه وثمانين الف وثلاثمئه) من ابناء الشعب الفلسطيني
ومع كذالك يستمر الانتهاك لحرمه المقدسات
يستهدف بيوت الله التي هي دور للعباده والذكر ولها قدسيتها
ويحرق المصاحف ويمزقها
كل اشكال العداء والاجرام والطغيان يمارسها العدو الاسرائيلي.
ينبغي على امتناء الاسلاميه ان تعي وان تفهم
تجاه ما يحدث وتجاه ما يستهدفها
هذا شي مهم والحقائق الذي تجلت هي حقائق مهمه وهي واضحه جدا
لكن الاعداء يعملون على ان تنساها امتنا او ان تغفل عنها وان تتأثر بما يردون ان يفرضونه هم من خداع ومن أكاذيب ومن عناوين مخادعه
حتى يبعدونها عن الاهتمام بما عليها الاهتمام به ، بحسب الفطره ،وبحسب المسؤوليه الدينيه
والاخلاقيه والانسانيه، وبحسب الحكمه ، وبحسب المصلحه الحقيقه للامه .
يتبين من خلال هذا العدوان الغير مسبوق والاجرامي الفضيع الحقيقه الشاهده والمصداق الواضح. لما قاله الله في القرآن الكريم
( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ ٱلنَّاسِ عَدَٰوَةٗ لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱلۡيَهُودَ)
وقد وجدنا ، ووجدت امتناء الاسلاميه الشواهد الواضحه من الواقع
تلك الجرائم افضع الجرائم واكبر الجرائم واسوا الجرائم التي تعبر عن اشد عدواه .
لذالك وعي المسلمين واستحضارهم لهذه الحقيقه الجليه في كتاب الله والواضحه من الواقع امر مهم.
من الشي المؤسف ان الاكثريه من المسلمين
ليس لهم صوت ، ولا انفاق ولا تعاون بأي شكل من اشكال التعاون: لا بالمال ولا با لكلمه، ولا بالموقف ولا بأي اشكال من اشكال التعاون
هذا هو معضم الاكثريه من المسلمين لم يصل
تعاطفهم مع ابناء الشعب الفلسطيني مع ما يعينه، وعليهم مسؤوليه تجاهه
كانت نقطه الضوء الوحيده والامل بين المستوى الرهيب من التخاذل والتنصل عن المسؤوليه.
نقطه الضوء والامل
هو الجد في الانشطه الشعبيه في بعض الشعوب ، والدعم المالي، وتقديم التبرعات،
واي شي من التعاون
فكانت نقطه الضوء مع الشعب الفلسطيني
في ضل وقفته هو وصبره وثباته العضيم في مثل تلك الضروف الذي يعيشونها ،
ومع ذالك يستهدف هذا الجهد الذي يبذل يستهدف با التشويه بشكل مكثف جداً وكم هي وسائل الاعلام التي معضم نشاطها يتجه نحو
تشويه هذا الجهد ، لتخذيل الامة من بذل اي جهد لانه المطلوب من كل المرتبطين بامريكاء واسرائيل الا يكون اي جهد مساند للشعب الفلسطيني،
ولذلك من المهم للشعوب الاسلاميه
ان تكون واعيه وان تبقي اعينها مفتوحه تجاه الاحداث والوقائع ويبقى اهتمامها مستمر نحو القضيه الجامعه القضيه الفلسطينيه، الا تقبل لا با الهائها، ولا با ابعادها، ولا با اشغالها عن القضيه المهمه والا ساسيه .