ريموووه121
ريموووه121
الله يعافينا ولا يبتلينا الحمدلله هذه النوعيه مو موجوده بيننا وصراحه انا استغرب اذا
قريت او سمعت عنه فى المنتدى
jouliana
jouliana
فعلا لا اله الا الله محمد رسول الله الله يفرح الجميع


الفرح كتير حلو ربي لا يحرموا لاحد كيف ماكان


مكلف او بسيط الله يفرحكم ويسعدكم ويسعد


امة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اجمعين


اللهم امين يارب
NouNah
NouNah
اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت ..
ام-اسامه
ام-اسامه
الشرع ينهى عن الإسراف


ولأن الإسراف من مساوىء الأخلاق التي تعود على صاحبها وعلى المجتمع والأمة بالكثير من الأضرار فإن الله عز وجل قد نهى عباده عنه فقال: (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) (الأعراف:31).

وقال تعالى ممتدحا أهل الوسطية في النفقة الذين لا يبخلون ولا يسرفون: (وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً) (الفرقان:67).

وقال عز وجل: (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً) (الإسراء:29).

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "كلوا واشربوا وتصدقوا من غير سرف ولا مخيلة".

ومن أسباب الإسراف

للإسراف والتبذير أسباب وبواعث توقع فيه، وتؤدي إليه، ونذكر منها:

1. جهل المسرف بتعاليم الدين الذي ينهى عن الإسراف بشتى صوره، فعاقبة المسرف في الدنيا الحسرة والندامة (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسوراً) وفي الآخرة العقاب الأليم والعذاب الشديد (وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال في سموم وحميم وظل من يحموم لا بارد ولا كريم إنهم كانوا قبل ذلك مترفين).. ومن نتيجة جهل المسرف بتعاليم الدين مجاوزة الحد في تناول المباحات، فإن هذا من شأنه أن يؤدي إلى السمنة وضخامة البدن وسيطرة الشهوات، وبالتالي الكسل والتراخي، مما يؤدي به إلى الإسراف. جاء عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قوله: "إياكم والبطنة في الطعام والشراب، فإنها مفسدة للجسد، مورثة للسقم، مكسلة عن الصلاة، وعليكم بالقصد فيهما، فإنه أصلح للجسد، وأبعد من السرف".



2. السعة بعد الضيق أو اليسر بعد العسر، ذلك أن كثيراً من الناس قد يعيشون في ضيق أو حرمان أو شدة أو عسر، فإذا هم صابرون محتسبون، وقد يحدث أن تتبدل الأحوال فتكون السعة بعد الضيق، أو اليسر بعد العسر، وحينئذ يصعب على هذا الصنف من الناس التوسط أو الاعتدال فينقلب على النقيض تماماً، فيكون الإسراف والتبذير.

3. صحبة المسرفين: وقد يكون السبب في الإسراف إنما هي صحبة المسرفين ومخالطتهم، ذلك أن الإنسان غالباً ما يتخلق بأخلاق صاحبه وخليله، إذ أن المرء كما قال صلى الله عليه وسلم: "على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل".

4. حب الظهور والتباهي: وقد يكون الإسراف سببه حب الشهرة والتباهي أمام الناس رياء وسمعة والتعالي عليهم، فيظهر لهم أنه سخي وجواد، فينال ثناءهم ومدحهم، لذا ينفق أمواله في كل حين وبأي حال، ولا يهمه أنه أضاع أمواله وارتكب ما حرم الله.

5 المحاكاة والتقليد: وقد يكون سبب الإسراف محاكاة الغير وتقليدهم حتى لا يوصف بالبخل، فينفق أمواله كيفما كان من غير تبصر أو نظر في العاقبة التي سينتهي إليها.

من صور الإسراف في واقعنا


ثم إن من صور الإسراف والتبذير متابعة الموضة والانشغال بجنون الأزياء والاستجابة لضغوط الحملات الإعلامية الصاخبة التي تحمل كثيرا من متابعيها على شراء ما لا يحتاجون.

وبالجملة فإن صور الإسراف والتبذير كثيرة، نسأل الله أن يقينا والمسلمين شرها، وأن يجنبنا جميعا كل مكروه وسوء، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

الموضوع منقول
كرد الأبيض
كرد الأبيض
في مجتمعاتنا التكلف الشديد في كل مظاهر الحياة , صرنا نلبس , ونسكن , ونأكل , ونتسوق , ونعيش من أجل التفاخر والتباهي , صارت حياتنا مشوهة , خالية من الألفة والمحبة , لم يعد للمناسبات الاجتماعية طعمها ومتعتها التي كانت , لأنها ببساطة فقدت بساطتها .. .. طرح مميز بارك الله فيك
في مجتمعاتنا التكلف الشديد في كل مظاهر الحياة , صرنا نلبس , ونسكن , ونأكل , ونتسوق , ونعيش من أجل...
صدقتي والله