همس الطبيعة
همس الطبيعة






ولــــي عودة إن شاء الله ففي جعبتي الكثييير إن شاء الله وكل ما هو مفيد
من وصفات طبخات وحلويات حلللوة وخلطات للشعر والوجه وعلاجات عيوب البشرة وغيرها
وفيه بعد موضوع متكامل في ركن الأزياء وتجهيز العروسة عجبني مررررة راح أحاول آخذ الخلاصة المفيدة اللي فيه

بس مييين اللي راح يواضب عليهن تعبت من هالكسل اللي فينا:( :icon33: لازم ألاقي اللي يشجعني عشان أستمر وألاقي النتيجة اللي ترضيني وتعجبني إن شاء الله
بس تعبت وهالياهل فديته لعوزني:icon33: مو ولدي ولد اختي:30:
ماما أمنية
ماما أمنية
ماشاء الله عليكى اختى همس..
والله اتحفتينى بموضوعاتك .. مشكلتنا الكسل ومشكلتنا كمان حاجة مهمة قوى
موجودة فى معظم النساء العربيات وهو اننا لا نحب انفسنا .. ايوة .. لماذا لا نحب انفسنا .. لماذا لا نتزين لاجل انفسنا .. دائما نفعل ذلك لكى نرضى ازواجنا او حتى لا ينظروا لأخريات .. لولا ذلك ما اهتتمنا ما المبيض ولا المنعم .. ظاهرة لمستها فى كثيرات من حولى .. و لعلها تتغير .. لان من اقل حقوقنا على انفسنا ان نحب انفسنا
استكملى خبراتك نحن معك بمشيئة الله
همس الطبيعة
همس الطبيعة
معاج حق ماما أمنية
مشكلتنا الكسسللل :(
وبصراحة أشوف بعد أنا نسعى للجمال لعدة أسباب منها نرضي أنفسنا لكن السبب الأكبر هو لإرضاء أزواجنا وإرضاء غرور المرأة امام الناس! لكن طبعاً لااااانعمّم

وعشااان خاطرج تفضلوا هالكم وصفة قبل لا أطلع للأهل :)








ع فكرة هالخلطة جربتها وبالفعل حسيت أن التساقط خف من ثالث أو رابع استخدام لكن الدوام بدا وكنسلت كل اللي سويته:(
بس راح أرجع أداوم عليها إن شاء الله لأنها فادت بنات كثير :) ولله الحمد





وأعيييد لكم يا بنات وأأكد ترا هالوصفات والخلطات أغلبببها من عالم حواء
لكني محتفظة فيهن من غير أسماء

فأرجو منهن أنهم يسامحوني
وأطلب من البنات أنهم يدعولهم بالخير
والسمووووحة من الجميع
eman567
eman567
أنا حبيت أشارك بموضوع قرأت عنه بمنتدى ثاني ويمكن كثير من العرايس ما يحطوه فبالهم وهو منقول و كتير حلو ومنتظرة منكم المزيد ، نحن اعملنا فكرة لصديقتنا اللي تزوجت بأن جبنا دفتر كبير وخلينا كل الصديقات تكتبلها أمنياتها وبعض النصايح (طبخ ، نصايح للزوج ، للميكياج لشهر العسل ) إلخ ، وهذا هو الموضوع
من مشاكل السنوات الخمس الأولى للزواج وعلاجه بالصبر وتنظيم الإنفاق والحب.
________________________________________
في بداية الزواج يعتقد كل زوج بأنه هدية من الله تعالى للطرف الآخر، وعندما يستمعان إلى مشكلة زوجية حدثت بين اثنين أو خصام حدث بين زوجين يستغربان حدوث المشاكل وبعد مرور الأيام ومضي السنين إذا بهما يمران بمثل ما كانا يستغربانه، فالخلاف الزوجي وارد بين الزوجين وهذه هي سنة الحياة ولكنها المهارة تكمن في كيفية التعامل مع هذا الخلاف وجعل الحياة الزوجية مثل ألوان الطيف الضوئي متكاملة رغم اختلافها، ولا ننسى أن للسن أحكامه- كما يقولون- فابن العشرين يختلف عن ابن الثلاثين والأخير يختلف عن ابن الأربعين.. وهكذا، والأسرة إذا كانت من زوجين فقط تختلف عن الأسرة التي يصبح الزوجان فيها جدين- وهذه أبرز المشاكل التي تحدث في السنوات الخمس الأولى للزواج.

المشكلة: اختلاف الطبائع

وتعني اختلاف الطبائع والأمزجة بين الطرفين وخصوصاً في الأيام الأولى مما يؤدي إلى كثرة الخلاف بينها.
الحل:

1- عدم الحرص على إيجاد أسباب الخلاف.
2- عدم الضجر من وجود مغايرة في العادات وتباين الطباع.
3- الحرص على التعرف على الصفات المتطابقة.
4- العمل على إيجاد قنوات للحوار والمحادثة.
5- الحرص على إبراز أفضل صفات شخصية الشريك المقابل.
6- عدم اعتبار عملية التعرف على الشخص المقابل تحدياً وإنما ترك الأمور تسير بشكل طبيعي.
7- افتراض النجاح دائماً وعدم توقع الفشل.

المشكلة: تدخل أم الزوج

وتعني أن تدخل أم الزوج يكون كثيراً في هذه المرحلة لأن علاقة الأم بابنها ما زالت قوية.
الحل:

1- على الزوجة أن تصبر على تدخل أم الزوج وتتفاهم معها بهدوء لتصل إلى حل مناسب.
2- الاحترام والحب بينهما يجعل الزوج سعيداً آمناً قرير العين.
3- لتعلم الزوجة أن مفتاح قلب الزوج وحبه مخبأ في قلب أمه فمن أرادت أن تملكه فلتصل إلى قلب أم زوجها.
4- عدم إخبار الأهل بالمشاكل والخلافات الزوجية الخاصة.

المشكلة: عدم اهتمام الزوج بزوجته

وتعني عدم اهتمام الزوج بزوجته وتقدير مشاعرها واحترامها.. ويهمه فقط أن يحقق رغباته وأن يحقق ذاته.

الحل:

1- يجب على الزوج أن يدرك أن إهماله لزوجته يعتبر مخالفاً للشريعة لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فعلى الزوج أن يعي مسؤوليته الكبيرة تجاه زوجته وأسرته.
2- الحوار بين الزوجين وتبادل الآراء والثقة المشتركة المشاركة الوجدانية لطرد الإهمال والتقصير من بين الزوجين.
3- يجب أن تصارح الزوجة زوجها وتفهم أسباب الإهمال وإن لم يفد ذلك فلا تلجأ إلا إلى المختصين للاستشارة.
4- لابد أن يعرف الزوج أن الزوجة هي شريكة الحياة الزوجية وليس مجرد امرأة تشبع حاجاته وتقوم بترتيب البيت ورعاية الأبناء فالاهتمام بها والحرص على الجلوس معها يعطيها شعوراً بالاستقرار والراحة النفسية والرضا.

المشكلة: قلة المعرفة بالمعاشرة الزوجية

وتعني عدم معرفة الزوجة كيفية التعاطي مع زوجها في شؤون العلاقات والمهارات الجنسية.

الحل:

1- على الزوجة أن تفصح للزوج عن طبيعة المشكلة وحجمها.
2- تحديد السبب وبالتالي المعالجة فإن كانت الزوجة تعاني من الكآبة فعليها مراجعة الطبيب.
3- إن كانت تصاب بالتوتر قبيل الدورة الشهرية فعلى الزوج أن يتفهم طبيعة الموقف ويساند المرأة وهكذا.
4- بشكل عام لابد من تثقيف كل من الزوجين بأهمية التواصل مما لا يدفع بهما إلى مراجعة طرف ثالث للتدخل.
5- تصارح الزوجة زوجها بما تشعر به وبالتالي يتم الاتفاق حول الحلول وآلية المعالجة.
6- يجدر بالزوج تطوير عملية المعاشرة بحيث تستدعي انتباه الزوجة للتركيز أثناء المداعبة لإعادة تنشيط الإحساس الطبيعي.

المشكلة: الإسراف المالي

وتعني الإسراف المالي والتبذير وعدم معرفة كيفية التوفير مما يؤدي إلى خلافات مادية بين الزوجين.
الحل:

مجموعة أساليب للتوفير بطريقة لا تؤثر في الميزانية ومن ذلك:
1- إتباع مبدأ الأولويات وترتيب المطالب وفق الأهمية النسبية.
2- مناقشة الأزواج في احتياجاتهم المعيشية بشكل أسبوعي مع تحديد أولوياتها وإمكانية تأجيلها لصالح احتياجات أخرى.
3- القناعة بما تملكه الزوجة فلا يجب أن تشتري الثياب بأعلى الأسعار وتسعى في تجديد حاجياتها بشكل دائم.
4- إدراك أن الإسلام نهى عن الإسراف لقوله تعالى ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين).

المشكلة: خلافات عائلية

وتعني وجود مشاكل عائلية بين العائلتين من خلافات حصلت بسبب العرس أو حفلة الزواج أو على تسمية المولود مما يؤدي إلى توتر العلاقات الزوجية.

الحل:

1- عدم إخبار الأهل بالمشاكل التي تحدث بين الزوجين حتى لا يسبب خلافات عائلية.
2- محاولة التنازل أو التغاضي عن المشكلة بين الأهل لأنها ستؤثر سلبياً على علاقة الأزواج.
3- يجب على أهل الزوجين أن يبذلوا قصاري جهدهم في الحد من المشاكل واللجوء إلى التفاهم والحلول المناسبة.
4- عدم جعل الخلافات العائلية تؤثر على الزوجين أي إذا كان هناك مشاكل بين أهل الزوجة وأهل الزوج فعلى الأم أن تحض ابنتها على حسن العلاقة مع زوجها لا أن تجعلها تتأثر بمشاكلهم وتنفر من زوجها.

المشكلة : المسكن الزوجي

وتعني عدم توافر مسكن مناسب للزوجين وكثرة التنقل بين الشقق والمنازل مما يوجد حالة عدم استقرار نفسي.
الحل:

يجب على الزوج توفير سكن مناسب لزوجته سواء مع الأهل أو مستقلاً وأن يتوافر في هذا السكن كل ما تحتاجه الزوجة والأولاد من الطعام والأدوات والفراش والمتاع وليكن على قدر يساره بشرط أن يكون لائقاً بها ومحققاً لاستقرارها المعيشي ومهيئاً لتطبيق الحياة الزوجية الكاملة لقوله تعالى: ( أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم) ويجب على الزوجين أن يختارا السكن الذي سيعيشان فيه بعد تفكير عميق وعدة تساؤلات مثل مكان السكن، عدد الغرف، خدمات السكن.. حتى يستقرا ولا يضطرا إلى تغيره بين فترة وأخرى، أما في حالة عدم مقدرة الزوج على أن يوفر كل ما تحلم به زوجته فليخبرها بذلك على أن يعدها بأن هذا الوضع ليس مستقراً وأنه سوف يوفر لها ما يسعدها بعدما تتحسن أموره المعيشية والمالية.

المشكلة: صراع من الأقوى

وتعني وجود صراع بين الزوجين في هذه المرحلة وكل واحد منهما يريد أن يثبت نفسه وشخصيته على حساب الآخر.

الحل:

كثير من الأزواج يعتقد بأن له الحق الكامل في اتخاذ القرارات ويرى قوته هنا كما أن كثيراً من الزوجات يعتقدن أن إدارة المنزل وتربية الأبناء ينبغي أن تكون تحت سيطرتها وحدها وترى قوتها في ذلك وهذا الاعتقاد الخاطئ لدى الزوجين يسبب مشاكل كثيرة لا نهاية لها وإليكم بعض الحلول:

1- مشاورة الأزواج مع بعضهم في اتخاذ القرارات كما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم مع زوجاته وكما قال الله تعالى: ( وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله).
2- الالتزام بالمرونة في التعامل بين الزوجين وهي التي تمثل وقود المشاركة ومن دون المرونة الالتزام لن يكون هناك مشاركة إطلاقا، كل واحد منهم يريد أن ينفذ رأيه فقط لكن المشاركة هي طرح القضية مع الحفاظ على الأسرة.
3- للتخفيف من حدة صراع الطرف الأقوى يجب ترتيب المسؤوليات بين الزوجين عن طريق الاتفاق والتفاهم وقد يحصل هذا عن طريق تنازل أحد الطرفين عن موضوع معين وبهذا تترتب المسؤوليات وتنظم حياتهم وتقل الخلافات
أرجو أن تكونوا استفدتوا
eman567
eman567
أتمنى عليكم يا بنات إنكم تدعولي ، زواجي قرب وأنا عندي دوام في الجامعة طويييييل كتثييير ، وزحمه ، (تخفيف وزن ، رياضة ، خلطات ، شعر ، ميكاب ، شغل ، تجهيز ، وحياة جديده ، ) الله المستعان وبجد الله يفرج همها اللي تفيد وتستفيد