noaarh
noaarh
شكر نابع من الاعماق لكل من ابدا رئيه :26: وارجو قبولي صديقه جديده :17: وزي ما قلتوا الأختلاف لايفسد للود قضيه :34:
البحار
البحار
إسمحوا لي بإبداء وجهة نظر نابعة من مفهوم تشريعي لديننا..

ليسََ من حق الزوج مليم واحد مما تُملكهُ الزوجة سواءً كان راتب أو ذهب أو ارض..

بمعنى أنهُ لا يحق لهُ مُطالبة قانونية في ذلك..

وإلا سنُصبح مُجتمع غربي رأس مالي..وليسَ مُجتمعاً يحكمهُ تشريع واضح..

بالتأكيد الزوجة الصالحة ستُعين زوجها بمالها ولكن ليسَ إلزاماً عليها

أن يُصبح شريكاً لها فيه..

الإسلام كلفَ الزوج بالإنفاق على زوجته وأولاده..ومنحَ الزوجة كامل الحق في التصرف بأموالها..

بينما في الغرب لا تجد الزوجة ذلك الحق..بل وصلَ بهم الأمر أن تُشارك زوجها في الإيجار والمصاريف..وإلا فلن يقبلها زوجة وهذا ما يؤدي
بالمرأة الغربية الفقيرة والتي لا تملك عملاً إلى السقوط والرذيلة..
بعكس هذا الدين العظيم المُحكم..

وكُلُنا نعرف كيف تزوجت خديجة رضي الله عنها برسول الله وهي من أغنى الناس
مالاً في ذلك الوقت..لم يكن الرسول يعيش على ماتملكه من مال..
ولم تكن تلك السيدة العظيمة تنظر للمال بقدر ما تنظر لما حباها الله من زوج كريم..صادق..مخلص لله..
بل ولتهُ على أموالها ومُلكها ونفسها..

إذاً..
ليس رجل من يطمع في مال زوجته حتى وإن كان بحجة العون..
وليست المرأة صالحة عندما لا تستشعر حاجة الزوج لعونها..
................................................................
شكراً للأخت الكريمة وشكراً للجميع
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,