Ammwaj~

Ammwaj~ @ammwaj_1

عضوة فعالة

عزيمتي حديد 👍

الملتقى العام

إلعبها صح 


أَنْزَلت البارحة لعبة الكترونية جديدة ، ممتعة جدا ، بمجرد ان بدأت اللعبة ... فزت بالجائزة الكبرى ....!!!!!

لاااااااااااااا.... بالطبع لا ... حينها تفقد اللعبة متعتها و تشويقها ، التي لا تكون الا بوجود المعوقات و الصعوبات.

تتنافس شركات اللُّعب فيما بينها بانتاج اكثر الألعاب تشويقا بتنويع المهام و المخاطر والمعوقات التي يمر بها اللاعب.

و على قدر صعوبة المراحل تكون المكافأة.

تلك الحياة ... رحلة مليئة بالمراحل ، تخللها العديد من التحديات ، التي نسعد بتجاوزها بنجاح ، و نتعلم و نحذر ان وقعنا في احد فخاخها .

و نسعد بكل مكافأة نتحصلها ، و لربما أَنْسَتنا لذة الجائزة ، التحديات التي مازالت بانتظارنا في مراحلنا القادمة من اللعبة .

حين نواجهه المعوقات... يحزن البعض ، و يغضب الاخر ، و قد يقنط من لا همة له .
و يبقى واقعا في حفرة التحدي يائسا ، ينتظر من ينتشله .

و لو علم بلذة الجائزة الكبرى لما فتر و ما توقف عن الاستمرار في اللعب و تخطي الصعوبات .

ليذوق حلاوة الفوز .
3
801

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

Ammwaj~
Ammwaj~
الصحفية و الكاتبة الأمريكية النصرانية .
"جـوانـا فـرانـسيس"
وجهت خطاب لنساء العالم و
المسلمات خـاصــة


سوف يحاولن اغراءكن بالأشرطة والموسيقى التى تدغدغ أجسادكن
مع تصويرنا نحن الأمريكيات كذبا بأننا سعداء وراضون ونفتخر بلباسنا مثل لباس العاهرات وبأننا قانعون بدون أن يكون لنا عائلات .

فى الواقع معظم النساء لسن سعداء ، صدقونى . فالملايين منا يتناولن أدوية ضد الاكتئاب ، ونكره أعمالنا ونبكى ليلا من الرجال الذين قالوا لنا بأنهم يحبوننا ، ثم استغلونا بأنانية وتركونا .
انهم يريدون تدمير عائلاتكم ويحاولون اقناعكن بانجاب عدد قليل من الأطفال .

انهم يفعلون ذلك بتصوير الزواج على أنه شكل من أشكال العبودية ، وبأن الأمومة لعنة ، وبأن الاحتشام والطهارة عفا عليهما الزمن وهى أفكار بالية و بالنسبة للنساء الاوروبيات فقد تعرضوا لعملية غسيل دماغ كي يعتقدن أن النساء المسلمات مضطهدات .

فى الواقع نحن اللواتى يخضعن للاضطهاد ، نحن عبيد الأزياء التى تحط من قدرنا ، ويسيطر علينا هوس وزن أجسامنا ، ونتوسل للرجال طلبا للحب والرجال لايريدون أن يكبروا .

ونحن ندرك فى أعماقنا أننا خدعنا ، ولذلك نحن معجبون بكن وأنتم مثار حسدنا . رغم أن البعض منا لايقرون ذلك . رجاء لاتنظرن باحتقار لنا . أو تفكرن بأننا نحب الأشياء كما هى عليه .

فالخطأ عندما كنا صغارا لم يكن لنا آباء للقيام بحمايتنا لأن العائلات قد جرى تدميرها . وأنتن تدركن من هو وراء هذه المؤامرة . اخواتى لاتنخدعن ، فلا تسمحن لهم بخداعكن ، ولتظل النساء عفيفات وطاهرات .

نحن المسيحيات يتعين علينا رؤية الحياة كما ينبغى أن تكون بالنسبة للنساء .
نحن بحاجة اليكن لتضربن مثلا لنا نظرا لأننا ضللنا الطريق .

لذا تمسكوا بطهارتكن ،
ولتتذكروا أنه ليس بالوسع اعادة معجون الأسنان داخل الأنبوب . لذلك ، لتحرص النساء على هذا المعجون بكل عناية .

مصدر الرسالة بالانجليزي :
http://texasmuslims.lefora.com/2009/03/25/a-letter-from-a-christian-to-a-muslim-woman-by-joa/
Ammwaj~
Ammwaj~
حقٌ علينا شُكرُ النِّعَم

على قدر تملكنا للنِّعم ، حَق َّعلينا واجب الشُّكر ..
فان لم نَسطِع إيفاء حق الشكر ..فلنتخفف !
Ammwaj~
Ammwaj~
الماركات إلى أين .؟؟ كلام موجه لي و لكم

( د : أسماء الرويشد )

إن مصادر القلق تجاه أوضاعنا الحالية والمستقبلية كثيرة,


ومن أشد ما يثير القلق ظاهرة اجتماعية خطيرة أذاقت من كانوا قبلنا لباس الجوع والخوف،

وغيرت أوضاعهم الرغيدة والمستقرة إلى حياة مضطربة تعيسة, إنها كما يسميها القرآن الكريم "كفر النعم",

وهي تتمثل في نسيان حق الله في نعمه واستعمالها على وجه الإسراف والتبذير وتجاوز الحد الشرعي والعقلي,

كما يكون ذلك في استعمالها فيما حرم الله, هذا بعض ما قاله أهل العلم في معنى كفر النعم.

وعند رصد هذه الظاهرة الاجتماعية نجد صورا مزعجة من ألوان الإسراف,

ولكن من أكثرها سذاجة وهدرا للأموال ما يمكن أن نسميه بـ"هوس الماركات"

الذي انتقلت عدواه من الكبار إلى الصغار ومن النساء إلى الرجال.

فأخذت هذه الظاهرة تأسر النفوس الضعيفة فتنساق وراءها في سباق لاهث ليس له مدى,

يبعث في النفوس الغرور والكبر وتطغى مقاييس المادة بين أهلها.

حتى إن العاقل ليتساءل: لماذا؟ ولمصلحة من؟ وإلى أين؟


لا أبالغ إن قلت إن هذا الأمر سبب كثيرا من الأزمات الأسرية

من جهة الضغط الذي تمارسه الزوجة أو البنت لاقتناء سلع الماركات والجديد

منها ذات الأسعار العالية بل والخيالية.

فهناك حقيبة يد تصل قيمتها إلى "16000" ألف ريال و أكثر لتُنحر الآلاف

بل عشرات الآلاف تحت قدم الماركات تقربا إلى الشهرة والبروز الاجتماعي.

إن مثل هذه الحالة النفسية يسعى الشرع للوقاية منها قبل نشوئها، ويعالج حدتها المفرطة

بحيث يتغلب الإنسان عليها, ويصبح هو مالكا للمادة متحكما فيها،


لا أن تكون مالكة له متحكمة فيه.


ومن النصوص الشرعية تلك التي قدمت إجراءات الوقاية لتلك الظاهرة

للحد منها والقضاء على نزعاتها في قالب من الترغيب والترهيب، كما ورد في

قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:

"من ترك اللباس تواضعا لله وهو يقدر عليه دعاه الله يوم القيامة

على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي حلل الإيمان شاء يلبسها"

(رواه الترمذي والحاكم وحسنه الألباني).

قال ابن تيمية:

المراد به التوسط في الزينة بحيث لا يلتحق بزي الفقراء

ولا يتخذ زي أهل الخيلاء؛ فتكون حالته بين الحالتين فخير الأمور الوسط.

وحديث آخر

وهو قول النبي صلى الله عليه وسلم:

"من لبس ثوب شهرة ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة" (صححه الألباني).

قال صاحب نيل الأوطار:

"فالله سبحانه وتعالى يعاقب من لبس ثوب شهرة بإلباسه ثوبا
يوجب مذلته يوم القيامة كما لبس في الدنيا ثوبا يتعزز به على الناس".


وفي حديث ثالث, قول النبي صلى الله عليه وسلم:

"بينما رجل يمشي في حلة تعجبه نفسه مُرجّل جُمّته

إذ خسف الله به فهو يتجلجل إلى يوم القيامة" (رواه البخاري).

فأنزل الله العذاب برجل بسبب تبختره وتكبره بزينته..

إنة مثل هذه النصوص العظيمة كفيلة بأن تعالج غرور النفس

وجشعها وتستبدلها بالتوازن النفسي والاعتدال في شأنها كله.