عسى الله لايرد لها دعوة من ترد علي وتساعدني
السسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلام عليكمبنات صحيح ان بقاء الجنين في بطن امه ميت يفسد دم الام ونسبت بقاء الحمل القادك ضئيله جداانا عيالي كلمهم مالولدهم الا على 15 يوم او14 من وتوقف النبض وخاااااااااااااااااايفه لان حملي الاول والثاني حملهم وولداتهم سنه ونص
29
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الآمال
•
ماعندي فكره بس ان شاء الله البنات يفيدونك...


نقلت لك هذه المعلومات لعلها تساعدك يارب
إن كون الرحم مبدأ الحياة وموطن بذرة النفوس والمهد الأول للإنسان فذاك الطبيعي وفق سنة الله في الخلق، ولكن أن يتحول إلى نهاية الحياة ومقبرة فهذا هو النادر وغير المعتاد. حول هذا الموضوع ذكر استشاري النساء والولادة بمستشفى سعد التخصصي بالْخُبَر، الدكتور (رولاند معوض) أن وفاة الجنين داخل الرحم، لا تُسبّب أي ضرر للأم، خاصة عندما تحدث الوفاة في الشهور الثلاثة الأولى للحمل، كما أن استمرار بقاء الجنين بعد وفاته داخل الرحم خلال تلك الشهور، لا يؤدي إلى حدوث أضرار صحية للأم، ولكن قد يحدث الضرر في حالة نزول الجنين المتوفى مصحوبًا بنزيف غزير. وعن صحة بقاء الجنين داخل أحشاء أمه ميتاً لحين حدوث نزيف رحمي من تلقاء نفسه خاصة في الشهور الثلاثة الأولى للحمل أشار الدكتور: من الممكن بقاء الجنين بعد وفاته داخل رحم الأم خلال الشهور الثلاثة الأولى للحمل، وهذا في حال كانت الأم لا تستطيع أن تتحمل خوض عملية إجهاض، ولكن من الأفضل سرعة نزول الجنين؛ لأن بقاء الجنين بعد وفاته داخل الرحم قد يُحدث ما يُسمى بالنزيف الرحمي، وبالتالي فقدان الأم لكميات كبيرة من الدماء.
وعن الفترة الزمنية التي يمكن أن يظل الجنين ميتاً في بطن أمه دون حدوث تأثير ضار على صحتها أكد الدكتور (رولاند معوض)، أن وفاة الجنين داخل الرحم لا يشكل خطورة كبيرة على الأم، خاصة في الشهور الأولى للحمل، أما في حالة وفاة الجنين داخل الرحم بعد مرور خمسة أشهر من الحمل، فإن ذلك قد يشكل خطرًا كبيرًا على صحة الأم بحدوث ما يُسمّى بسيلان الدم، لذا يجب الإسراع بنزول الجنين، ويُفضّل عدم استمرار بقاء الجنين المتوفى داخل الرحم بعد الخمسة أشهر لفترة لا تتعدى ثلاثة الأسابيع.
كما تحدث الدكتور عن أفضل طرق التخلص من الجنين الميت بقوله: يتم التخلص من الجنين بأدوية خاصة يُطلق عليها أدوية الإجهاض، علمًا بأنه في بداية الحمل يمكن أن لا يتم إجهاض الجنين بشكل كامل عبر تلك الأدوية، وبالتالي قد تحتاج الأم إلى الخضوع لعملية كَحْت (تنظيف)، وفي حالة تخطي الجنين المتوفى الأسبوع العشرين، فإن عملية نزول الجنين المتوفى تتم بالطلق الصناعي، وينوّه الدكتور معوض إلى أنه في الشهور الثلاثة الأولى يتم إجراء عملية (كحْت وتنظيف لرحم الأم)، أما بعد الأسبوع العشرين فتتم عملية الإجهاض بالطلق الصناعي، وفي حالة عدم نجاح الطلق الصناعي، والذي غالبًا ما ينجح، فإنه يمكن اللجوء إلى عملية قيصرية، ناصحًا بعدم الانتظار حتى يتسع الرحم طبيعيًا، بخاصة وأن هناك بعض الحالات التي لا يستطيع فيها الرحم الاتساع طبيعيًا، وبالتالي فإن الانتظار في حال حدوث نزيف يشكل خطرًا كبيرًا على صحة ا
إن كون الرحم مبدأ الحياة وموطن بذرة النفوس والمهد الأول للإنسان فذاك الطبيعي وفق سنة الله في الخلق، ولكن أن يتحول إلى نهاية الحياة ومقبرة فهذا هو النادر وغير المعتاد. حول هذا الموضوع ذكر استشاري النساء والولادة بمستشفى سعد التخصصي بالْخُبَر، الدكتور (رولاند معوض) أن وفاة الجنين داخل الرحم، لا تُسبّب أي ضرر للأم، خاصة عندما تحدث الوفاة في الشهور الثلاثة الأولى للحمل، كما أن استمرار بقاء الجنين بعد وفاته داخل الرحم خلال تلك الشهور، لا يؤدي إلى حدوث أضرار صحية للأم، ولكن قد يحدث الضرر في حالة نزول الجنين المتوفى مصحوبًا بنزيف غزير. وعن صحة بقاء الجنين داخل أحشاء أمه ميتاً لحين حدوث نزيف رحمي من تلقاء نفسه خاصة في الشهور الثلاثة الأولى للحمل أشار الدكتور: من الممكن بقاء الجنين بعد وفاته داخل رحم الأم خلال الشهور الثلاثة الأولى للحمل، وهذا في حال كانت الأم لا تستطيع أن تتحمل خوض عملية إجهاض، ولكن من الأفضل سرعة نزول الجنين؛ لأن بقاء الجنين بعد وفاته داخل الرحم قد يُحدث ما يُسمى بالنزيف الرحمي، وبالتالي فقدان الأم لكميات كبيرة من الدماء.
وعن الفترة الزمنية التي يمكن أن يظل الجنين ميتاً في بطن أمه دون حدوث تأثير ضار على صحتها أكد الدكتور (رولاند معوض)، أن وفاة الجنين داخل الرحم لا يشكل خطورة كبيرة على الأم، خاصة في الشهور الأولى للحمل، أما في حالة وفاة الجنين داخل الرحم بعد مرور خمسة أشهر من الحمل، فإن ذلك قد يشكل خطرًا كبيرًا على صحة الأم بحدوث ما يُسمّى بسيلان الدم، لذا يجب الإسراع بنزول الجنين، ويُفضّل عدم استمرار بقاء الجنين المتوفى داخل الرحم بعد الخمسة أشهر لفترة لا تتعدى ثلاثة الأسابيع.
كما تحدث الدكتور عن أفضل طرق التخلص من الجنين الميت بقوله: يتم التخلص من الجنين بأدوية خاصة يُطلق عليها أدوية الإجهاض، علمًا بأنه في بداية الحمل يمكن أن لا يتم إجهاض الجنين بشكل كامل عبر تلك الأدوية، وبالتالي قد تحتاج الأم إلى الخضوع لعملية كَحْت (تنظيف)، وفي حالة تخطي الجنين المتوفى الأسبوع العشرين، فإن عملية نزول الجنين المتوفى تتم بالطلق الصناعي، وينوّه الدكتور معوض إلى أنه في الشهور الثلاثة الأولى يتم إجراء عملية (كحْت وتنظيف لرحم الأم)، أما بعد الأسبوع العشرين فتتم عملية الإجهاض بالطلق الصناعي، وفي حالة عدم نجاح الطلق الصناعي، والذي غالبًا ما ينجح، فإنه يمكن اللجوء إلى عملية قيصرية، ناصحًا بعدم الانتظار حتى يتسع الرحم طبيعيًا، بخاصة وأن هناك بعض الحالات التي لا يستطيع فيها الرحم الاتساع طبيعيًا، وبالتالي فإن الانتظار في حال حدوث نزيف يشكل خطرًا كبيرًا على صحة ا


امم اختي سواليهل فيه خطورة بالغه على بقاء الجنين في بطن امه ميتاً؟وسمعت ان اذا بقاء ميته دم الجنين يفسد دم الام ويكون بقاء نسبه الجنين القادم ضعيفه لان فعلا حملت باول حمل لي صار له ميت 14 يوم ويوم 14 ولدتهوالثاني بعد 15 يومالثالث14 يوم وخاااااااااااايفه من فساد الدم
الصفحة الأخيرة