عَسَىَ يُگبِــرَ وَيَذْگـرْنِيَ وَيُسَمِّيَ بِـ " إِسَمِيَ " : إِعُيَالَـهِ

الأدب النبطي والفصيح

گلِمِّنِيْ عَنْ جَرَوْحَهْ .. وَأَنَا مِنَ سَبِّتْهُ / مَجْرُوُحٌ !
يَسُوْلِفْ لِيَ عَنْ ( أَحْبَابِهِ ) وِأِسِوِلِفِ ( عَنَّهْ ) لِـ حَالِهِ ..



أُحِسُّ فِيْ دَمْعَةٍ عُيُوْنَهُ , وَتَطَلَّعَ مِنْ بَگاهٓ الرِّوَوَوَحْ ,
وَإِذَا يَفْرَحُ مَعَ غِيَرْيٍ . . . بِگىَ " قَلْبِيْ " وَ / هُنَالُهُ .


يَالَيْتَ آَنَا مَعّاهّ الْلِيْ رَگبِنَا فِيْ
مَحَدْ يِقْدَرْ يُفَرِّقُنَا لَا : عَمِّيَ .. وَ لَا : خَالِهِ

رَسَمْتُهُ فِيْ قَلَمِ نَاشِفَ عَلَىَ قِطْعَةِ خَشَبٍ مِنْ لَوْحِ
وَ تَهيأَليّ يُحَاگيِنّي !! وَيُبَيْنِيّ أَرْسُمُ إِظْلَالِـهِ


تَحَرَّگ طَيْفُهُ الْدَّايَمْ . وَلَعَبْ فِيْ حَسَبْتَيْ بِجَمُوحُ .
يُحِبُّ الْخَيْلِ , وَ , أَشْعَارِيِ .. عَشَانُهُ صَارُوْا خَيَّالٍـهِ

وَصَارَ بِـ عَيْنِيْ ( الْأَجْمَلْ ) مَعَ إِنَّ شُوَيْ هُوَ / مَمْلُوْحٌ ,
وَلَا غَيْرِهِ مِــلَا عَيْنَيَّ وَقَلْبِيْ بَسّ يِصْفَالَــهِ


ذَبَّــ (حَ) ـنَـيُ قَلْبِيْ الَسَاگتَ ! ... مَتَىَ قَلْبِيْ عَلَيْهِ يَبُوْحُ ؟؟
أُحِبُّهُ وَمَاعَرَفَ إِنِّيَ أُحِبُّـهِ , وَأَعْشَقُ وِصَالُهُ

گتَمَّتْ , وَهَذَا مِنْ طَبْعِيَ , وَتَمَنَّيْتُ " الْغَلَا " مَفّضَوحِ
بِبَيِّنٍ لَهُ وَلَا أَقْدِرُ !! مَعَ إِنِّيَ جَالِسٌ قَبَالِهِ


أَخَافُ إِنَّهُ بَعْدَ مُدَّهْ يَطِيْرُ ... وَمَنْ إِيْدِيْنِيْ يَرُوْحُ !
هُوَ نَعَــ مْ ــةٍ مِنْ فَضْلِ رَبِّيَ , وَيَقُوْلُوْا : الْنِّعَمِـةِ زَوَّالُـهِ

لِيَ قَلْبٍ مِنْ گثِـرَ حُبِّهِ عَلَىَ : فِرَاشٍ الْتَّعَبِ : مَطْرُوحٌ ,
لَا هُوَ " مَيِّتٌ "..وَلَا " عَايِشْ " .! وَوَاللَّهِ إِنَّ مْـااات أشِوا لَهُ


وَحُبِّي مِنْ طَرْفٍ وَاحِدٌ , غِلا صَادِقَ بِدُوْنِ مِزُوُحْ
وَإِذَا هُوَ طَـآِإِأَحُ ؟ قُداامـيُ .. نَزِلَّـهِ / قَلْبِيْ / وَ : شَــالَهَ .!!

شَگـالَيَّ وَكُنْتَ لَهُ أَسْمَعُ . . . وَقَلْبِيْ دُوَمْ لَهُ / مَفْتُوْحٌ
يُطَمِّنِّي عَنْ " أَخْبَارِهِ " , وُشِنْهُيْ آَخِرِ أَعْمَالِـهِ

وَإِذَا شِفْتَهْ خَطَّـآِإأِ بِـ حَقِّيْ بِدُوْنِ أَعْذَارُ ؟ .. هُوَ مَسْمُوحٌ ,
فِيْ نِيَّاتِهِ وَلَا يَدْرِيَ .! وَطَيِّبَةً قَلْبِهِ هَمَّالَـهِ .

فِيْ جِيَاتِهُ ...... . يَرُوْحُ الْهَمُّ , وَيُبَدِّلُ ( دَمْعَتِيْ ) بِـ فَرَوْحٌ
تَمَنَّيْتُ الْبَشَرِ مِثْلِهِ . . . وَگـلْ مِنْ حَوْلِيْ أَمْثَالِهِ .!

مِنَ الْلَّهِ حُبِّهِ فِيْ قَلْبِيْ حَشَىٍ مَالِيْ تَرَىَ مَصْلُوْح ,
عَسَىَ يُگبِــرَ وَيَذْگـرْنِيَ وَيُسَمِّيَ بِـ " إِسَمِيَ " : إِعُيَالَـهِ
11
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مها وكلي حلا
مها وكلي حلا
الله عليك

مشاعر حب وتضيحه رائعه

سلمتي وسلمت ذائقتك الرائعه
مجنونه فهد
مجنونه فهد
ذوووووووووق القصيده
ويارب يالغلا يحقق اللي ببالك ياررررررب
شــادن
شــادن
قصيدة رائعة بها من الحب الصادق والنبيل واضح بين حروفها
ولكن نأسف إذا كان الحب والتضحية والصدق فيهما تكون من شخص واحد فقط
دون أي احساس أو تبادل مشاعر وحب من الطرف الآخر


انتقاءاك رائع جدا

بوركتِ
عيوني للحزن معنى
مروركم زادني شرفا شكرا لكم
االدوسرية
االدوسرية
وش ذا الزييين يا .............. أنتقائك كان رائع