بالبدايه انا بنت ***** عمري18ودكتوري من الجنسيه ***** اكبر مني ب22سنه تقريباً بس اسلوبه وشكله اصغر بكثيير من عمره...
هو دكتور تقويمي وكل شهر اروح له لي سنه وشي وكل ما اروح احاول امسك نفسي ولا افكر فيه ولا اطالع لانه متزوج وعنده عيال بس بالفتره الاخيره مو قادره امسك نفسي لانه يعطيني اهتمام ويسولف معايا وكمان عطاني رقمه بس مستحيل اكلمه لان متزوج ولا ابي اخرب حياة زوجته بس ازعل من نفسي لما ارجع البيت واكون توني راجعه من عنده لان اتكلم بدلع معاه واتعمد احط عطر فواح ومسك واحط مناكير والبس جزمه مفتوحه عشان تبين المناكير هو من زمان يسولف معايا واطول عنده ويعطيني قهوه وتعامله مو تعامل رسمي بس بالفتره الاخير صايره ابي ينشد لي اكثر واسوي ذي الحركات ولما ارجع البيت اندم ومرات ابي ارسل له واتس بس امسك نفسي،لا تلموني لان احس معاه بالامان وم ودي اطلع من عنده واعد الايام لين يجي موعدي اتمنى انتهى من التقويم قبل يصير شي بيننا وازعل زوجته....ساعدوني ايش اسوي
آيلا. @ayla_15
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
💎Diamond
•
بس فكري في نفسك،ما عندي شيء ثاني اقوله💎
اسألي الله ان لايعلق قلبك الا فيه سبحانه
الي انتي فيه ناتج من الفقدان العاطفي، يمكن الوالده والوالد مايفهمون احتياجاتك العاطفيه وبس يقللون من شأن مشاكلك
تأكدي اني مريت باللي مريتي فيه لكن اتركي كل هالحركات من عطر وغيره وقولي يارب تركت هالشي لك وكما في الحديث يعوضك الله بخيرٍ منه
وش تبين بأجنبي وكبير سن ومتزوج وعنده عيال يعني كل شي يقول لك لا مارح تكونين سعيده معه
بعض الدكاتره عن حسن نيه يعطون ارقامهم للمرضى وللاسف البعض يسيء فهم هالحركه على انها تقرب منهم
نصيحتي لك تبدين تفكرين جدياً بالزواج وسوي الي عليك عشان تتزوجين من دعاء وصدقه وغيرها من الاعمال
الي انتي فيه ناتج من الفقدان العاطفي، يمكن الوالده والوالد مايفهمون احتياجاتك العاطفيه وبس يقللون من شأن مشاكلك
تأكدي اني مريت باللي مريتي فيه لكن اتركي كل هالحركات من عطر وغيره وقولي يارب تركت هالشي لك وكما في الحديث يعوضك الله بخيرٍ منه
وش تبين بأجنبي وكبير سن ومتزوج وعنده عيال يعني كل شي يقول لك لا مارح تكونين سعيده معه
بعض الدكاتره عن حسن نيه يعطون ارقامهم للمرضى وللاسف البعض يسيء فهم هالحركه على انها تقرب منهم
نصيحتي لك تبدين تفكرين جدياً بالزواج وسوي الي عليك عشان تتزوجين من دعاء وصدقه وغيرها من الاعمال
الصفحة الأخيرة