انا قريت القصة وانا احس بمشاعر مختلفة حسيت اني صغيرة امام اصرارها وحبها للعلم
حسيت بنعمة ربي كبيرة علي ورغم هذا انا ما قدرت اكون مثلها
عرفت ان في الدنيا انواع مختلفة من البشر والشر موجود والخير موجود
وعرفت ان العظمة في الانسان مو مقترن بالشهادة والعمر
ما ادري كثير من المشاعر تعتريني ولكن ان اوقف لها وقفة احترام واقول
ليتني مثلك في صبرك وحبك للعلم واعتقد صدقيني ان الله ما يضيع تعبك ان ربنا ما يضيع تعب مجتهد
والشكر الجزيل لكاتبة القصة وفي ميزان حسناتك

حسبي الله على كل ظالم
مع الاصرار مافي شي مستحي
ويااااااااااااارب يجي اليوم الي تفرحي قلبك وقلب امك ولو بقبرها ياكريم

ما أجمل أن لا يقف الإنسان عند موقف معيّن ويظن أنه النهاية المحتومة ..

وما أعظم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عندما قال: ((ويعجبني الفأل))

هذه الأخت الهُمامة لن تتخلّى عن حلمها أن تُصبح طبيبة وهي لم تتجاوز المتوسطة

ستنال ذلك .. ستناله إن شاء الله !!

لأنها أحسنت الظنّ بربّها وبما أعطاها سبحانه من قدرات عقلية وملَكات فكرية ..


موضوع جميل جدًّا جدًّا ..

ماشاء الله بارك الله فيها

يعطيك العافية فعلا شيء مميز..