عضوه عندها مشكله و طالبتكم لا تردونها الله يرزقكم الجنه بلا حساب

انا براي تصارحينه بلي بخاطرك و خواتك لازم يصفون معاج ضده
و الي ما يستحي لا تستحين منه

قولي له هذا بيتي وهذا حقي يا خوي وسند ظهري تكفى لا تكون انت والزمن علينا مالنا الا هالكم غرفه تاخذهاااا مني وتعطيهاااا خدااااامه :(

ليش يا دنيا صرتي جذيه :(

حثَّ الله تعالى على رعاية اليتيم ، لأنه جزء من قوة الأمة ، وعنصر من عناصر الأسرة المسلمة والمجتمع المسلم . قال الله تعالى في سورة البقرة ، الآية /220 : {وَيَسْلُونَكَ عَنِ آلْيَتَمَى قل إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِن تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَالله يَعْلَمُ آلْمُفْسِدَ مِنَ آلْمُصْلِحِ}.

وأمر سبحانه بإكرامهم ، ونهى عن قهرهم وإذلال نفوسهم ، حتى لا ينفروا ممّن حولهم فيضيعوا في أنفسهم ، ويحقدوا على مجتمعهم ويعادوه . قال تعالى : {فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلاَ تَقْهَرْ}الآية/9 من سورة الضحى .

واعتبر الذين يمنعون اليتيم من حقّه ، أو يدفعونه احتقاراً وزجراً ، أو يستعلون على جانبه الضعيف تسلّطاً وامتهاناً ، اعتبرهم ممن يكذّب بعدل الله ويستخف بجزائه في اليوم الآخر .

قال سبحانه في الآية /2 من سورة الماعون :{أَرَءَيْتَ الَّذِى يُكَذّ ِبُ بِالدّ ِيِن (1) فَذَلِكَ الّذِى يَدُعُّ الْيَتِيمَ }.

وهكذا جعل الإسلام برّ اليتيم وحسن تربيته والقيام على شئونه من معالم الإيمان الكامل ، وبوّأ فاعل ذلك مكانة عالية في جنات النعيم ، قال النبي صلى الله عليه وسلم :(( أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا - أي متجاورين - وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى )).رواه البخاري والترمذي وأبو داود . فمنزلة كافل اليتيم كمنزلة النبي صلى الله عليه وسلم في جنة عرضها السموات والأرض .

الله يسخره ويهون كلميه بالحسنى

ي قلبي عليك

جيبيه بالحيله يعني قوليله اخرتك بتعطي الشغاله غرفه ابويه ليش ي خوي هذي ريحه الوالد وما اقدر اتخلى عنها

وداااائمآآآآ رددي الايه < وجعلنا من بين ايدهم سدآ ومن خلفهم سدآفأغشيناهم فهم لا يبصرون >

وقولي كماان اللهم اجعل خيرهم امام اعينهم وشرهم تحت اقدامهم

والله يفررج همك ياارب

استغفر الله واتوب اليه
زمن العجايب تفضل الشغالة على الاخت