عطوني حل للتقليل من كثر البربره ههههه

نفس الكلااااااام
وياما تضررت من البربره الزائده والثقه الي في غير محلها....

مافي حل الا شئ واحد بس اتحدي تسوينه









عظي عليه

علشان كل ما تكلمتى يوجعك وتخففين هرج وش رايك باالنصيحه اللي مثل وجهي ههههههههههههههههههه

قولي لهذا الشخص يشغل نفسه بطاعة الله وبحفظ القرآن لأنه كل مازاد إيمانه قل كلامه في مالاينفع فقد
قال تعالى: "وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد".
قال صلى الله عليه وسلم :"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت"
ووقال صلى الله عليه وسلم :"من حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه"
وقال صلى الله عليه وسلم :"كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ماسمع"
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم)).
(( لا يستقم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ولا يستقيم قليه حتى يستقيم لسانه ولا يدخل الجنة رجل لا يأمن جاره بوائقه "أي شرور" )).
وفي حديث أبي سعيد الخدري قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تكفر اللسان تقول: اتق الله فإنما نحن بك فإن استقمت استقمنا، وإذا اعوججت اعوججنا)) رواه أحمد
وأخرج مسلم من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : " بحسْب المرء من الكذب أن يحدث بكل ماسمع " () .

حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : { إن الله كره لكم ثلاثا : قيل وقال وإضاعة المال وكثرة السؤال } . رواه البخاري
قال معاذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم : وهل نؤاخذ بما تكلمت به ألسنتنا ؟ قال : فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم فخذ معاذ ثم قال : " يا معاذ ثكلتك أمك وهل يكب الناس على مناخرهم في جهنم إلا ما نطقت به ألسنتهم فمن كان يؤمن بالله واليوم والآخر فليقل خيراً أو يسكت عن شر. قولوا خيراً تغنموا واسكتوا عن شر تسلموا ".
والمسلم الحق هو كما قال صلى الله عليه وسلم " من سلم المسلمون من لسانه ويده "
وقال صلى الله عليه وسلم : " إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لايلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لايلقي لها بالا يهوي بها في جهنم " والعياذ بالله .
عن جابر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً وإن أبغضكم إلي وأبعدكم مني يوم القيامة الثرثارون والمتشدقون والمتفيهقون ، قالوا يا رسول الله قد علمنا : الثرثارون والمتشدقون ، فما المتفيهقون ؟ قال : المتكبرون."
الثرثار : كثير الكلام تكلفاً.
المتشدق : المتطاول على الناس بكلامه ويتكلم بملء فيه تفاصحاً وتعظيماً لكلامه.
المتفيهق : من الفهق وهو الامتلاء وهو الذي يملأ فمه بالكلام ويتوسع فيه ويغرب به تكبراً وارتفاعاً وإظهاراً للفضيلة على غيره.

فصدقيني يا أخية إن شغل نفسه بطاعة الله أكثر من ذكر الله ومن علامات خواء القلب من الإيمان قلة ذكر الله واشتغال اللسان بما لاينفع لأن الذي يحب شيئا يكثر من ذكره والذي يحب الله يكثر من ذكره وذكر الآخرة
أسأل الله أن يجعلنا وإياك ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه وأن يغفرلنا ويتوب علينا



كل هذه الأحاديث وغيرها مماينهى عن كثرة الكلام المباح فكيف إذا كان به غيبة أ ونميمة فهما من الكبائر والنمامون حطب جهنم تشعل بهم يوم القيامة

مافي حل الا شئ واحد بس اتحدي تسوينه









عظي عليه

علشان كل ما تكلمتى يوجعك وتخففين هرج وش رايك باالنصيحه اللي مثل وجهي ههههههههههههههههههه


هههههههههههههههههههههههههه
والله ضحكتيني يام عجرة:hahaha:

كلما بغيتي تهدين عنان لسانك .. سبحي او استغفري

وشوي شوي تتعودين على قل الكلام وكثرة السمع خخخخخ