عطووني حل لمشكلتي الله يحقق لكم مرادكم

لا يوسوك الشيطان هذا من الوساوس......
وعيشي حياتك .......
واكثري من الدعاء والاستغفار....


كم يؤلم الشعور بالخيانة !!
وكم خسرت الأمة حين خانها رجالها ونساؤها..
وكم فقدت الأرواح أنسها حين بعدت عن ربها..
من المهم أختي أن نعرف السبب في توجه زوجك لهذه الأمور.. ومتى ؟؟

لن يتوجه زوجك لمثل هذا إلا أنه يريد شيئا ما يشعر أنك لا تعطينه إياه..
حاولي تتقربين منه أكثر.. وتتفهمين مراده..
لا تكن حياتك متابعة ومراقبة وهم وغم..
إنما حب وتوجيه ونصح .....

أختي الكريمة: إذا ثبت لكِ ما تقولين فاجتهدي في مناصحته لعله يترك هذا الأمر.
ثانياً: اجتهدي في التضرع والدعاء لفاطر الأرض والسماوات.. فيا أختي المؤمنة: قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.
فاسألي الله.. ولا تيأسي من صلاح زوجكِ.. فالله على كل شيء قدير.. وبالإجابة جدير.
ثالثا: استعيني بمن تثقين بنصحه وصدقه وكتمانه، لعله يستجيب له ويستمع إلى نصيحته.
لو استشرت لاحد الثقاة من البداية لقلت لكِ من الأفضل ألا تخبري زوجك مباشرة بأنك على علم بعلاقاته المحرمة، فلهذا فائدة كبيرة في حل مشكلتك؛ ذلك أن من أكبر ما يعين الإنسان على الاستقامة حرصه على سمعته ومكانته عند الآخرين، وخوف الفضيحة، فإذا فقدنا هذا العنصر فقدنا ورقة رابحة في الحل، إذ أن الأمور تقوى لديه، فما دام الأمر قد انكشف فلم يعد لديه ما يخشى عليه.
أقول لكِ ذلكِ ؛ حتى تستفيدي منه في المستقبل، ولتعلمي أن المواجهة هي أسهل الحلول، ولكن ليس بالضرورة أن تكون هي أنجحها.
رابعا: كوني واقعية وضعي النقاط على الحروف. لماذا ينشغل زوجك عنك بالخروج وبالمكالمات؟؟ هل يجد في الخارج ما لا يجده لديك؟ هل حققتِ له ما يحتاجه وما يريده منكِ كزوجة؟.
يا أختي الفاضلـة/ لا بـد أن تتعلمي أسلوب الإغـراء مع زوجـك، أغريه بكلامـك بعينك أو بملابسـك حتى لا يبحث عن هذا مع الفاسقـات.
اجعليه يحس بحبـك له، لاطفيه، كوني معـه، استشيـريه، هذا زوجكِ فلا تجعلي أحداً يأخذه منـكِ من الفاسقـات.
خامسا : أصلحي ما بينكِ وبين الله.. يصلح الله ما بينكِ وبين زوجكِ.. وعليكِ – أختي في الله - بالبعد عن المعاصي : فإذا أردتِ أن تعشش التعاسة في بيتكِ، وتفرخ فاعصي الله !!.
إن المعاصي تهلك الدول وتزلزل الممالك.. فلا تزلزلي بيتك بمعصية الله ولا تكوني كفلانة عصت الله.. فقالت نادمة باكية بعد أن طلقها زوجها: جمعتنا الطاعة وفرقتنا المعصية.. يا أمة الله.. احفظي الله يحفظك ويحفظ لك زوجكِ وبيتكِ. إن الطاعة تجمع القلوب وتؤلف بينها والمعصية تمزق القلوب وتشتت شملها. ولذلك كانت إحدى الصالحات إذا وجدت من زوجها غلظة ونفرة قالت: أستغفر الله. ذلك بما كسبت يداي ويعفو عن كثير.
سادسا: حاولي معرفة سبب سلوكه هذا الطريق فلعلكِ مقصرة في شؤونه، فأخذ يبحث عن متعته عبر هذا المسلك المحرّم.
أسأل الله تعالى أن يصلح حالكِ، ويرد زوجكِ ردًّا حميداً

:26::26:

والله حاسة فيك حبيبتي

الله يفرج همك ويصلح بينك وبين زوجك ويؤلف بين قلوبكما ويجعل بينكم الفة ومودة ومحبة ورحمة وسكن

وأسأل لله أن يجعل زوجك قرة عين لكي وأنتي قرة عين له يارحمن يارحيم..




أولا : شوفي حبيبتي قبل كل شي حاولي كل ماتفعلينه لزوجك من طبخ ولبس وتزيين له وعمل البيت وطاعته

أن تحتسبي الأجــــــر@@@

نعم أيُتهَا الزوجةُ بيتُ الزوجِيةِ وطاعتكِ لزوجِكِ واتقائِك اللهَ فِي ما كُلِفتِ بِهِ
هُو طرِيِقُكِ للجنةِ الذِي وعدكِ بهِ الذِيِ لا يُخلِفُ المِيعادُ سبحانهُ وتعالَي.
قَالَ النبي صلي اللهُ عليهِ وسلم:
(إذا صلت المرأة خمسَها وصَامت شهرهَا وحَصنَت فَرجهَا وأطاعَت بَعلهَا دخلَت
من أيِ أبوَاب الجنةِ شاءت)
طاعةُ الزوجِ أختِي المُسلِمةُ كلِمةٌ تتشدقُ بِهَا الكثِيِرُ مِن النساءُ
بيدَ أنهُم لم يتقُوا اللهَ فِي أنفُسِهِم وأزواجِهِم ولم يُدرِكُوا عظمةَ هذَهِ الكلِمةُ ويؤدُوهَا حق أدائِهَا.
قال رسول الله صلِى الله عليه وآله وسلم ( لو كُنتُ آمر أحَدا أن يَسجُدَ لأحَد ، لأمَرتُ المرأةَ
أن تَسجُدَ لزوجها ) (رواه أحمد والترمذي والحاكم


ثانيا : كثير من النساء تعاني مثلك ولكن عندما لجأو إلى الله و قامو الليل وأكثرو من الدعاء ..تبكي بحرقة وتناجيه

وتشتكي له وتكثر من الإستغفار وتقرأ القرآن وتعين زوجها على الخير يتبدل حالها

حاولي تتقربي إلى لله أكثر وأخبري زوجك أن مايفعله حرام انصحيه بلطف ولين وبالكلمة الطيبة

ودكريه قول الله تعالى : ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب )


ثالثا : دوامي على قول ( لاحول ولاقوة إل بالله )



فضل قول ((لاحول ولا قوة الا بالله ))

عن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(ياعبد الله بن قيس الا ادلك على كنز من كنوز الجنة فقلت بلى يارسول الله قال: قل لاحول ولاقوة الا بالله)متفق عليه

قال النووي :سبب ذلك انها كلمة استسلام وتفويض الى الله تعالى واعتراف بالاذعان له وانه لاراد لأمره

قال ابن القيم :ان العالم العلوي والسفلي له تحول من حال الى حال وذلك التحول لايقع الا بقوة يقع بها التحول
فذلك الحول والقوة قائمة بالله وحده وليست بالتحويل
فيدخل في هذا المعنى كل حركة داخل الكون وخارجه
حركة النبات والفلك والحيوان والطبيعة والنفس والقلب والمجرات وماخفي عليها
والقوة على تلك الحركات =(الحول)
ولهذه الكلمة أثر عجيب في تحمل المشاق والدخول على الملوك وركوب الاهوال ودفع الهم والغم والحزن والفقر والديون
وطرد الشيطان والوسواس
قال عليه الصلاة والسلام
(لاحول ولا قوة الا بالله دواء من تسعة وتسعين داء ايسرها الهم)
والتنبيه :انها كلمة استعانة وليست كلمة استرجاع
فتقال بنية الاستعانة بالله وحوله في صغائر الامور الى أكبرها واشدها
فلاتحول من ذل الى عزة
ولا من فقر الى غنى
ومن مرض الى صحة
ومن ابتلاء الى عافية
ومن عزوبة الى زواج
ومن فشل الى نجاح
ومن معصية الى طاعة
ومن شر الى خير
الا بحول الله وقوته (( منقول ))

غاليتي مس ديور شوفي هدا الرابط ...أتمنى لك وقتا ممتعا

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1418797

يالله سلام

خيااااااااااااااانة ..............صعبة
لازم تلاقين حل جذري لها الموضوع علشان ماتصير عاده ومتعود عليها

ولاتتظاهرين بالبرود والا مبالاة
وتحسسينه ان الامر عادي عندك انتي بعد

الله ييسر لك امرك ويفرج همك وكربك

تسلموون والله يصلح لنا ازواجنا ويحقق لنا مرادنا

الله يهديه
أكثري من الإستغفار أختي