ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم
وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه،
وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال
. قال رسول الله صلى الله عليه وآله: بادروا إلى رياض الجنة، فقالوا: وما رياض الجنة؟! قال: حلق الذكر
كنوز من الحكم :
ان كنت في نعمة فأرعها ، ان المعاصي تزيل النعم
اتقي الله فتقوى الله ما جاورت قلب امرئ الا وصل
منقول
.............اللهم اعنا على شكرك وحسن عبادتك..........

moslemon @moslemon
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

شموخ الاصــايل
•
الله يجزاك خير وجعله في ميزان حسناتك




جزاكِ الله خير وجعل هذا العمل شفيعا لكِ يوم الدين
ولاحرمكِ اجره واجر من اخذ به انه تعالى القادر على ذلك..
ولاحرمكِ اجره واجر من اخذ به انه تعالى القادر على ذلك..
الصفحة الأخيرة