ليكن قلبك..كصدفة البـحر
كلما ازدادَ رصيدُ الإيمانِ في قلبكَ
ازدادَ منسوبُ الحبّ لله جل جلاله عندكَ
فاجهد جهدكَ لزيادة رصيدِ الإيمانِ
وراقبْ جيداً منسوبِ الحبّ باستمرار
ليكن قلبك كصدفة بحر
لا تحمل سوى لؤلؤة واحدة هي
حب الله
و تذكرْ قولَ القائل
لو كانَ حبكَ صادقاً لأطعـتهُ ** إن المحبّ لمنْ يحبُ مطيعُ
أنعم الله عليك بموهبة لست تراها في إخوانك
فلا تفسدها بالتكبر عليهم بينك وبين نفسك
وبالتحدث عنها كثيراً بينك وبينهم
فإن نصف الذكاء مع التواضع أحب إلى قلوب الناس
وأنفع من ذكاء كامل مع الغرور
لا تقصر في حق إخوانك اعتماداً على محبتهم
فإن الحياة أخذ وعطاء
ولا تنتظر من إخوانك أن يبادلوك معروفاً بمعروف
فإن التقصير من طبيعة الإنسان
وانتظر من ربك أن يكافئك على الخير خيراً منه
فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان
كن معتدلاً في أكلك ومعيشتك، وفرحك وحزنك، وعملك وراحتك
ومنعك وعطائك، وحبك وبغضك، لا تعرف المرض أبداً
قال تعالى: وكذلك جعلناكم أمة وسطا
عظ الناس بفعـلك ولا تعظهم بقولك
واستح من الله بقدر قربه منك ، وخفه بقدر قدرته عليك
تعاملنا مع الآخرين
نحتاج في تعاملنا مع الآخرين إلى الأدب أكثر من حاجتنا للثقافة
* أصعب الألم
أن يكون آخر الحلول جرح من تحب!
* الفرق بين حياة الحرية وحرية الحياة
الأولى تحضّر
والثانية فوضى !
* التعيس ...
من رفض الحياة ورفضه الموت
* الصراحة ...
شعرة بين الصدق والوقاحة
* الإنسان الحساس ...
أكثر الناس فهماً لنفسه وأقلهم إساءة للآخرين
* الشوق ...
شعور بالوحدة
* أصدق الحزن ...
ابتسامة في عيون تدمع
* التناقض ...
أن تنادي بفكر لا تطبق
الاعتذار ...
تفاهم مع تأنيب الضمير

am morad @am_morad
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

am morad
•
الصحابية التي شربت من ماء السماء
د. محمد عبد الرحمن العريفي
كانت النساء ... تصبر على البلاء ..
نعمكن يصبرن على العذاب الشديد ...
والكي بالحديد ...
وفراق الزوج والأولاد ...يصبرن على ذلك كله حباً للدين ...
وتعظيماً لرب العالمين ...لا تتنازل إحداهن عن شيء من دينها ...
ولا تهتك حجابها ... ولا تدنس شرفها ...
ولو كان ثمنُ ذلك حياتها ...
نساء خالدات ... تعيش إحداهن لقضية واحدة ... كيف تخدم الإسلام ...
تبذل للدين مالها ... ووقتها ... بل وروحها ...
حملن هم الدين ... وحققن اليقين ...
أسلمت مع أول من أسلم في مكة البلد الأمين ...
فلما رأت تمكن الكافرين ... وضعف المؤمنين ...
حملت هم الدعوة إلى الدين ... فقوي إيمانها ...
وارتفع شأن ربها عندها ...
ثم جعلت تدخل على نساء قريش سراً فتدعوهن إلى الإسلام ...
وتحذرهن من عبادة ألأصنام ...حتى ظهر أمرها لكفار مكة ...
فاشتد غضبهم عليها ... ولم تكن قرشية يمنعها قومها ...
فأخذها الكفار وقالوا : لولا أن قومك حلفاء لنا لفعلنا بك وفعلنا ... لكنا نخرجك من مكة إلى قومك ...فتلتلوها ... ثم حملوها على بعير ... ولم يجعلوها تحتها رحلاً ... ولا كساءً ... تعذيباً لها ...
ثم ساروا بها ثلاثة أيام ... لا يطعمونها ولا يسقونها ...
حتى كادت أن تهلك ظمئاً وجوعاً ...
وكانوا من حقدهم عليها ... إذا نزلوا منزلاً أوثقوها ..
ثم ألقوها تحت حر الشمس ... واستظلوا هم تحت الشجر ...
فبينما هم في طريقهم ... نزلوا منزلاً ... وأنزلوها من على البعير ... وأثقوها في الشمس ...فاستسقتهم فلم يسقوها ...
فبينما هي تتلمظ عطشاً ... إذ بشيء بارد على صدرها ...
فتناولته بيدها فإذا هو دلو من ماء ...
فشربت منه قليلاً ... ثم نزع منها فرفع ...
ثم عاد فتناولته فشربت منه ثم رفع ... ثم عاد فتناولته ثم رفع مراراً ...
فشربت حتى رويت ... ثم أفاضت منه على جسدها وثيابها ...
فلما استيقظ الكفار ... وأرادوا الارتحال ... أقبلوا إليها ... فإذا هم بأثر الماء على جسدها وثيابها ...
ورأوها في هيئة حسنة ... فعجبوا ... كيف وصلت إلى الماء وهي مقيدة ...
فقالوا لها : حللت قيودك ... فأخذت سقائنا فشربت منه ؟
قلت : لا والله ... ولكنه نزل علي دلو من السماء فشربت حتى رويت ...
فنظر بعضهم إلى بعض وقالوا : لئن كانت صادقة لدينها خير من ديننا ...
فتفقدوا قربهم وأسقيتهم ... فوجدوها كما تركوها ... فأسلموا عند ذلك ... كلهم ... وأطلقوها من عقالها وأحسنوا إليها ...
أسلموا كلهم بسبب صبرها وثباتها ... وتأتي أم شريك يوم القيامة وفي صحيفتها ... رجال ونساء ... أسلموا على يدها
اللهم يسر لنا رضاك والجنة والدعوة إلى سبيلك بالحكمة والموعظة الحسنة يا رب
د. محمد عبد الرحمن العريفي
كانت النساء ... تصبر على البلاء ..
نعمكن يصبرن على العذاب الشديد ...
والكي بالحديد ...
وفراق الزوج والأولاد ...يصبرن على ذلك كله حباً للدين ...
وتعظيماً لرب العالمين ...لا تتنازل إحداهن عن شيء من دينها ...
ولا تهتك حجابها ... ولا تدنس شرفها ...
ولو كان ثمنُ ذلك حياتها ...
نساء خالدات ... تعيش إحداهن لقضية واحدة ... كيف تخدم الإسلام ...
تبذل للدين مالها ... ووقتها ... بل وروحها ...
حملن هم الدين ... وحققن اليقين ...
أسلمت مع أول من أسلم في مكة البلد الأمين ...
فلما رأت تمكن الكافرين ... وضعف المؤمنين ...
حملت هم الدعوة إلى الدين ... فقوي إيمانها ...
وارتفع شأن ربها عندها ...
ثم جعلت تدخل على نساء قريش سراً فتدعوهن إلى الإسلام ...
وتحذرهن من عبادة ألأصنام ...حتى ظهر أمرها لكفار مكة ...
فاشتد غضبهم عليها ... ولم تكن قرشية يمنعها قومها ...
فأخذها الكفار وقالوا : لولا أن قومك حلفاء لنا لفعلنا بك وفعلنا ... لكنا نخرجك من مكة إلى قومك ...فتلتلوها ... ثم حملوها على بعير ... ولم يجعلوها تحتها رحلاً ... ولا كساءً ... تعذيباً لها ...
ثم ساروا بها ثلاثة أيام ... لا يطعمونها ولا يسقونها ...
حتى كادت أن تهلك ظمئاً وجوعاً ...
وكانوا من حقدهم عليها ... إذا نزلوا منزلاً أوثقوها ..
ثم ألقوها تحت حر الشمس ... واستظلوا هم تحت الشجر ...
فبينما هم في طريقهم ... نزلوا منزلاً ... وأنزلوها من على البعير ... وأثقوها في الشمس ...فاستسقتهم فلم يسقوها ...
فبينما هي تتلمظ عطشاً ... إذ بشيء بارد على صدرها ...
فتناولته بيدها فإذا هو دلو من ماء ...
فشربت منه قليلاً ... ثم نزع منها فرفع ...
ثم عاد فتناولته فشربت منه ثم رفع ... ثم عاد فتناولته ثم رفع مراراً ...
فشربت حتى رويت ... ثم أفاضت منه على جسدها وثيابها ...
فلما استيقظ الكفار ... وأرادوا الارتحال ... أقبلوا إليها ... فإذا هم بأثر الماء على جسدها وثيابها ...
ورأوها في هيئة حسنة ... فعجبوا ... كيف وصلت إلى الماء وهي مقيدة ...
فقالوا لها : حللت قيودك ... فأخذت سقائنا فشربت منه ؟
قلت : لا والله ... ولكنه نزل علي دلو من السماء فشربت حتى رويت ...
فنظر بعضهم إلى بعض وقالوا : لئن كانت صادقة لدينها خير من ديننا ...
فتفقدوا قربهم وأسقيتهم ... فوجدوها كما تركوها ... فأسلموا عند ذلك ... كلهم ... وأطلقوها من عقالها وأحسنوا إليها ...
أسلموا كلهم بسبب صبرها وثباتها ... وتأتي أم شريك يوم القيامة وفي صحيفتها ... رجال ونساء ... أسلموا على يدها
اللهم يسر لنا رضاك والجنة والدعوة إلى سبيلك بالحكمة والموعظة الحسنة يا رب

am morad
•
عندما تكون الحياة مجرد نقطهـ
عنِدَمـآ تجَلس وحُيداً وتحتسي جُرٍعهْ من القـهـوُه ..وتبدأْ بـ التفكـيرٍ عَـن مآ مضـىْ‘ وتجَـزٍعْ لـمآأصآبـكْ من ظُلـمٍ وأذىَ‘ ..
فـإعلـمْ أنَ الحيآهْ أصبحتْنُقطَـه منالمــآضْي
عِنَدمـآ ..تضـحكْ مَع الاخَـرٍينْ وتقـوُلمآيحبـوُن سمَآعهْ ..وتصبـحْ الـخَآدمْ الامَـثل‘ ..
فـإعلـمْ أنْالحَيـآةْ أصبـحَتْنقطَـه من محـوُ الشخَصيـةْ
عِندَمــآ ..تكـوُن جآلسـاً مَع خلـيلِ قـلبك‘ .. وتجَعلـْه قدوُتكْ.. وقـبل كلِ شـيء .. تجَعلهْ المــرجَع فيتـصرفآتكْ.. وَهـوُ منَ ورآء ظهَــرك ... يهينكْ ويـجعلك بـعقـل طـفل ..وأنتَ تعلم بـذلك..
فـإعـلم أنَ الحَيـآه أصبحتْنقطـةْ من الغدرٍ
عندمَـآ تجَـلس في مكآنٍقـدْ إعتدتْ الجلـوُس علـيه مع منْ تحُب .. وُفي يـومٍ مَـآ .. تعتَآد الجلـوُسعلـيه لـ وحدكْ
فـأعلـم أن الحَيــآةْ أصبحَتْنقطـةٍ من الهـجر
عِندَمـآ ..تطَـلبيـدْ العَــوُن من أقـرب قـريب لـقـلبك.. فتنَآديـهمْ بـصـوُت عآلٍ مبـحوُح ..فينطَلق صدى صـوُتك الى الاُفق ...عَلّـهمُ يسمعـوُن ندآكْ ..وُلكَــنْك تُصدمْ بـعدمْ إستجَآبـتهمْ لـك .. .
فـإعلـمْ أنالحَيــآة أصبحتْنقطَـه من الانهَيـآرٍ..
عنِدمَـآ تقف عـلى شرفـٍة غرفتك .. فـترى الشمَـستشــرُق لـيـآَتــي يــوٍم جَديد ..
فـتتأمل أنَ يكــوُن يـوماً وآعدْ ..ولـَكنكْ تتفـآجأً بـأنكْ لآ تطـوُيصفحهْ الأمَــس والذكـريآت تفـرٍض نفسهَــآ
فـإعلــمْ أنْ الحَيآه أصبحتْنقطـةٍ مِـنْالامــل المفقــودٍ
عِندَمــآ تخنَقك العبــرٍة فـ تبحثعَـنْ حُضـنٍ يـضمكْ .. فـتبحث هنُـآ وهنَـآكْ ولآ تجدْ أحدْ من حــولُك
فـإعــلم أن الحيـآة أصبحتنقطــةٍ منالوحدة
عنِدَمـآ تواعِد شخصـاً مَآ . . فـتنتظرُ مروُرالايَـآمْ لـقدومُ يـوُم موعدكْـ وتعَدْ الدَقآئــق وَتحتسْب الثــوُآنَـي ..ولمَـآ حَــآنْ يـومُ لقآئـِك ..الَذي إنتظَرٍتــهْ مليـاَ .. وشـعـرٍت أن دهـراُ قـدْ مـرٍ لـيأتَـي هـذا اليـوُم‘ .. فـتتلقى إتَصآلا ًوتسمَع كلمَآت تقـول ..
عنِدهَـآ تصبح الحَيـآهْنقطـهْ من هدرٍالاوقـاتْ
هـُنـا كـانتْ الحياةمجـرد نقـاط....
عنِدَمـآ تجَلس وحُيداً وتحتسي جُرٍعهْ من القـهـوُه ..وتبدأْ بـ التفكـيرٍ عَـن مآ مضـىْ‘ وتجَـزٍعْ لـمآأصآبـكْ من ظُلـمٍ وأذىَ‘ ..
فـإعلـمْ أنَ الحيآهْ أصبحتْنُقطَـه منالمــآضْي
عِنَدمـآ ..تضـحكْ مَع الاخَـرٍينْ وتقـوُلمآيحبـوُن سمَآعهْ ..وتصبـحْ الـخَآدمْ الامَـثل‘ ..
فـإعلـمْ أنْالحَيـآةْ أصبـحَتْنقطَـه من محـوُ الشخَصيـةْ
عِندَمــآ ..تكـوُن جآلسـاً مَع خلـيلِ قـلبك‘ .. وتجَعلـْه قدوُتكْ.. وقـبل كلِ شـيء .. تجَعلهْ المــرجَع فيتـصرفآتكْ.. وَهـوُ منَ ورآء ظهَــرك ... يهينكْ ويـجعلك بـعقـل طـفل ..وأنتَ تعلم بـذلك..
فـإعـلم أنَ الحَيـآه أصبحتْنقطـةْ من الغدرٍ
عندمَـآ تجَـلس في مكآنٍقـدْ إعتدتْ الجلـوُس علـيه مع منْ تحُب .. وُفي يـومٍ مَـآ .. تعتَآد الجلـوُسعلـيه لـ وحدكْ
فـأعلـم أن الحَيــآةْ أصبحَتْنقطـةٍ من الهـجر
عِندَمـآ ..تطَـلبيـدْ العَــوُن من أقـرب قـريب لـقـلبك.. فتنَآديـهمْ بـصـوُت عآلٍ مبـحوُح ..فينطَلق صدى صـوُتك الى الاُفق ...عَلّـهمُ يسمعـوُن ندآكْ ..وُلكَــنْك تُصدمْ بـعدمْ إستجَآبـتهمْ لـك .. .
فـإعلـمْ أنالحَيــآة أصبحتْنقطَـه من الانهَيـآرٍ..
عنِدمَـآ تقف عـلى شرفـٍة غرفتك .. فـترى الشمَـستشــرُق لـيـآَتــي يــوٍم جَديد ..
فـتتأمل أنَ يكــوُن يـوماً وآعدْ ..ولـَكنكْ تتفـآجأً بـأنكْ لآ تطـوُيصفحهْ الأمَــس والذكـريآت تفـرٍض نفسهَــآ
فـإعلــمْ أنْ الحَيآه أصبحتْنقطـةٍ مِـنْالامــل المفقــودٍ
عِندَمــآ تخنَقك العبــرٍة فـ تبحثعَـنْ حُضـنٍ يـضمكْ .. فـتبحث هنُـآ وهنَـآكْ ولآ تجدْ أحدْ من حــولُك
فـإعــلم أن الحيـآة أصبحتنقطــةٍ منالوحدة
عنِدَمـآ تواعِد شخصـاً مَآ . . فـتنتظرُ مروُرالايَـآمْ لـقدومُ يـوُم موعدكْـ وتعَدْ الدَقآئــق وَتحتسْب الثــوُآنَـي ..ولمَـآ حَــآنْ يـومُ لقآئـِك ..الَذي إنتظَرٍتــهْ مليـاَ .. وشـعـرٍت أن دهـراُ قـدْ مـرٍ لـيأتَـي هـذا اليـوُم‘ .. فـتتلقى إتَصآلا ًوتسمَع كلمَآت تقـول ..
عنِدهَـآ تصبح الحَيـآهْنقطـهْ من هدرٍالاوقـاتْ
هـُنـا كـانتْ الحياةمجـرد نقـاط....

am morad
•
حينما تدق الأجراس .. تنشد الأطيار لحن الخلود ..
فتعانق نسمات الصباح .. غروب الشمس ..
يتوهج البدر حاملاً معه باقات من الزهر ..
لينثرها بين الأيادي .. معلنة موعد فجر جديد
يصاحبه نور قلم فريد .. استقبلكم والبشر مبسمي ..
امزجه بشذا عطري ..
اصافحكم والحب اكفي .. لاهديكم أجمل المعاني..
واغرف من همس الكلام أعذبه .. ومن قوافي القصيد أجزله ..
ومن جميل النثر .. أروعه .. بين مد وجزر .. وفي امواج البحر ..
اخوض غمار الكلمة .. فتجرفني سفينة الورقة .. تجدفها اقلامي ..
لتحل قواربكم في مرساي.. فنصل معاً نحو شواطىء اروع
اسعد الله صباحكم بكل حب واحساس
فتعانق نسمات الصباح .. غروب الشمس ..
يتوهج البدر حاملاً معه باقات من الزهر ..
لينثرها بين الأيادي .. معلنة موعد فجر جديد
يصاحبه نور قلم فريد .. استقبلكم والبشر مبسمي ..
امزجه بشذا عطري ..
اصافحكم والحب اكفي .. لاهديكم أجمل المعاني..
واغرف من همس الكلام أعذبه .. ومن قوافي القصيد أجزله ..
ومن جميل النثر .. أروعه .. بين مد وجزر .. وفي امواج البحر ..
اخوض غمار الكلمة .. فتجرفني سفينة الورقة .. تجدفها اقلامي ..
لتحل قواربكم في مرساي.. فنصل معاً نحو شواطىء اروع
اسعد الله صباحكم بكل حب واحساس

am morad
•
نبضـــات لكل قلب نبض بالإيمان
النبضـ الأولى ــــــــــة
المحبة التي تلم شعث القلب ، وتسد خلته ،وتشبع جوعته
وتغنيه من فقره هـــــــــــــــــــــي :
محبة الله عز وجل .. فالقلب لا يسر ، ولا يفلح ، ولا يطيب ،
ولا يسكن ، ولا يطمئن إلا بعبادة
ربه، وحبه والإنابة إليه .
النبضـ الثانية ــــــــة
إن ظل دربك لحظة ، أوتهت في صحراء موبقة، ورجعت تبكي
من ندم ....
فأقم الصلاة فنورها سيضيء دربك في الظلم
.
النبضـ الثالثةـــــــــة
ليتق أحدكم أن تلعنه قلوب المؤمنين ، وهو لا يشعر ..
يخلو بمعاصي ، فيلقي له الله البغض في قلوب المؤمنين .
النبضـ الرابعةــــــــة
هكذا الدنيا تدور.. فلنطلب ربنا الغفور.. فما هي إلا
أيام، وشهور.... ثم نصبح من أهل القبور .
النبضـ الخامسة ــــــــــة
أخي .. (أختي )... هب أن ملك الموت أتاك ليقبض
روحك .. أكان يسرك .... ما أنت عليه ؟ .
النبضـ السادسة ــــــــة
قبل أن تنام سامح الأنام، واغسل قلبك بالعفو ،
والغفران، تجد حلاوة الإيمان
النبضـ السابعة ـــــــــــة
ما تحسر أهل الجنة على شيء ...كما تحسروا على ساعة....
لم يذكروا الله فيها .
النبضـ الثامنة ــــــــــة
جعلك الله كغيث .. إذا أقبل استبشر الناس....
وإذا حط نفعهم ... وإذا رحل ظل أثره فيهم .
النبضـ التاسعة ـــــــة
لو علمت القلوب عظمة الرحمن ....
لكان شهيقها الذكر ، وزفيرها الذكر .
النبضـ العاشرة ـــــــــة
هل تعرف ما هو أحلى حضن في الوجود ؟
أن تحضن الأرض ، وأنت ساجد للودود
النبضـ الحادية عشرة ـــــــــة
إن كان الله معك فمن تخاف ؟ !
وإن كان الله عليك فمن ترجو
النبضـ الثانية عشرة ــــــــــة
إن للحسنة نوراً في القلب... ، وضياء في الوجه
وسعة في الرحمه.. ومحبة في قلوب الناس
(( أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ))
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم أغفرلي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات
http://cdn.content.*******.com/sim/cpie/emoticons/0002043B.gif
النبضـ الأولى ــــــــــة
المحبة التي تلم شعث القلب ، وتسد خلته ،وتشبع جوعته
وتغنيه من فقره هـــــــــــــــــــــي :
محبة الله عز وجل .. فالقلب لا يسر ، ولا يفلح ، ولا يطيب ،
ولا يسكن ، ولا يطمئن إلا بعبادة
ربه، وحبه والإنابة إليه .
النبضـ الثانية ــــــــة
إن ظل دربك لحظة ، أوتهت في صحراء موبقة، ورجعت تبكي
من ندم ....
فأقم الصلاة فنورها سيضيء دربك في الظلم
.
النبضـ الثالثةـــــــــة
ليتق أحدكم أن تلعنه قلوب المؤمنين ، وهو لا يشعر ..
يخلو بمعاصي ، فيلقي له الله البغض في قلوب المؤمنين .
النبضـ الرابعةــــــــة
هكذا الدنيا تدور.. فلنطلب ربنا الغفور.. فما هي إلا
أيام، وشهور.... ثم نصبح من أهل القبور .
النبضـ الخامسة ــــــــــة
أخي .. (أختي )... هب أن ملك الموت أتاك ليقبض
روحك .. أكان يسرك .... ما أنت عليه ؟ .
النبضـ السادسة ــــــــة
قبل أن تنام سامح الأنام، واغسل قلبك بالعفو ،
والغفران، تجد حلاوة الإيمان
النبضـ السابعة ـــــــــــة
ما تحسر أهل الجنة على شيء ...كما تحسروا على ساعة....
لم يذكروا الله فيها .
النبضـ الثامنة ــــــــــة
جعلك الله كغيث .. إذا أقبل استبشر الناس....
وإذا حط نفعهم ... وإذا رحل ظل أثره فيهم .
النبضـ التاسعة ـــــــة
لو علمت القلوب عظمة الرحمن ....
لكان شهيقها الذكر ، وزفيرها الذكر .
النبضـ العاشرة ـــــــــة
هل تعرف ما هو أحلى حضن في الوجود ؟
أن تحضن الأرض ، وأنت ساجد للودود
النبضـ الحادية عشرة ـــــــــة
إن كان الله معك فمن تخاف ؟ !
وإن كان الله عليك فمن ترجو
النبضـ الثانية عشرة ــــــــــة
إن للحسنة نوراً في القلب... ، وضياء في الوجه
وسعة في الرحمه.. ومحبة في قلوب الناس
(( أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ))
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم أغفرلي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات
http://cdn.content.*******.com/sim/cpie/emoticons/0002043B.gif
الصفحة الأخيرة
فإن عشت فإني معك
... وإن مت فاللذكرى
ويا ماراً على قبري لا تعجب من أمري
... فبالأمس كنت معك وغداً أنت معي !!!!
أمـــوت و يـبـقـى
... كـل مـا كـتـبـتـــه ذكــرى
>>>>>>>>>>>>>
حياتي التي أعيشها كالقهوة التي أشربهاعلى كثر ما هي
مرة فيها حلاوة