فعلاً
الشوق والحنين لذكرى الاصدقاء تكاد دموعها تحرق وجنتي
ويعصف في قلبي الم الحب والوفاء لعهد ذاك الزمان الطاهر البريء
فعلاً عزيزتي / صمت
لانملك لرد جميل تلك اللحظات الطيبه التي عشناها معاً كأصدقاء
الا ان ندعو رب العالمين بأن
ياربي احفظ من كانو يوماً سُمّاري وبقلبي كانو إشعاعاً وضياء
فوق الأرض وتحت الأرض وارضى عنهم من رحمتك لاتحرمهم
يااااااااارب .
سلمت أناملك عزيزتي / صمت
بارك الله في قلمك وفكرك .

أهلاً بالجميع...

المهرة...
نعم كان عالياً صوته ووصل لكل من أعنيهم...
وكانت لكل منهم ردة فعل تركت بالقلب أثر ...!
شكراً ياأصيلة لجمال الحضور..
بوركتِ..

تغريد حائل..
شفافة الحضور أنتِ تحملين النص بين كفوفك
وتُحلقين به في أفقٍ حالم وجمالٌ آسر..!
على هونك عزيزتي فما كل القلوب تحتمل هذا..!
شكراً لحضورك الجميل..
ودمتِ وفية لمن تحبين ودام عطاءك..
بوركتِ..

أخواتي..
um_qasim/سعيدة وطبعي تواصل
vanity/ سالاموكا..

مابال الفصحى تحتضر في هطولكن..!!؟
شكراً لكرم الحضور..

حبيبتى صمت الحب كعادتك تنبع كلماتك من نبع الرقة والعذوبة حروفك ﻻمست قلبي وهمستك اﻻخيرة اروع من التعليق عليها سلمت يمينك حبيبتى وسلم بوحك الرقراق

رائعة سطورك ياصمت

ومااكثر من ندعو لهم كلما لاحت أطيافهم

جزاكِ الله خيرا

..جئتُ هنا متأخرة .. تفاجأت حقًا بأني لم أرد على
بوحكِ هنا .. ظننتُ أني زرتكِ في صفحتكِ لكن ..!


عذراً صديقتي يبدو أني في الفترة الأخيرة قد شُغلت ..
حسنا : ستبتسمين لـ نسياني هذا وتقرأين ردي بعين مُحِبَة : )

من خلال معرفتي بكِ أرى أن أشواقكِ أفق .. يطل بها حدق ..
سماء تسامت وإن أثرّ بعض نجومها الرحيل تشيعينهم
بعين الرضى والقبول ..

شوقكِ يا عزيزتي : مُذهب .. زادته الأيام حكمة .. ووعي وسمو وارتقاء ..
يتألم أحيانا .. يتوه .. يغُرب .. لكنه شمسه لا يرق لها إلا الوضوح
والإشراق حين بعد حين ..

يسكن شوقكِ جانب إنساني عظيم رغم قلة معرفتي بكِ إلا أنه بدأ واضح
من تعاملكِ .. فضفاضة بقدر الحاجة .. عميقة بقدر القرب ..

ودق بين يديكِ يهطل فيزين مقالتكِ .. وفي شوقكِ شموخ لا يقبل
يوما الإنكسار ..
هكذا قرأتكِ في النص .. فـ لكل قارئ مدخل لنص الكاتب
يلج منه ويضع أصابعه على العروق النابضة فيه ..

جمال أنتِ يا صمت .. وعالم افتراضي جمعنا ..
فكان رُقيكِ هكذا ..
فكيف إذا ألتقينا ..؟!


حفظكِ الله أديبتي الفاضلة ..