اعلان تجاري
( وداعا للمحرم )
عفوا
هل تشعرين بازعاج الشباب المعاكس اثناء التسوق ؟؟؟
هل تتضايقين في المراكز الترفيهية من المعاكسات ؟؟!!
هل انسرق جوالك يوما ما ؟؟!!
هل انخطفت بنتك ؟؟!!!
هل انخطف زوجك ؟؟!
هل تعانين من تسرب اطفالك في السوق الى محلات البلايستيشن والكرسبي
هل تريدين حلا لسخافة وقلة حيا البائعين !!!
هل فكرت الشغالة بالهرب الى جدة ؟؟؟!
لدينا الحل اتصلي 700
عفوا ( السعر لايشمل فرعنا في جدة لقلة اعداد الهيئة )
يوجد لدينا ( بودي جارد ) مدربين في اكثر الاماكن معاكسة ( الفيصلية والمملكة )
ودورات متقدمة في ( الراشد مول ) !!!
ويوجد لدينا اخصائيين في عصابات اختطاف الاطفال او الحقائب
لدينا قسم خاص لحراسة العائلة عبارة عن فرقة ( امنكو ) تحملينهم في قلص خاص يربط
بالصالون !!!!! للحد من مطاردة العائة منطفيليات الشباب !!!!
7
7
7
7
77
7
7
7
بعد هذا الاعلان التجاري الخيالي والمتوقع
اطرح عليكم القضية :
تقليعات غربية وغريبة يجرون المجتمع اليها جرا !!
ولن يتوقف الأمر !!!
وكلما حاربوا امرا مشروعا فتأكدي ان هناك امرا اخر يطبخ على نار هادئة لتقديمه لكِ
بالامس يحاربون المحرم الشرعي
فتكتب المقالات تارة للتقليل من اهميته
وتقدم المسلسلات الساخرة بالمحرم تارة
وتعقد الندوات المحاربة للمحرم الشرعي
وتبث على القنوات وكأنها حالة وباء في المجتمع السعودي
ويصورون المحرم على انه تقييد لحرية المراة
وانه يعبر عن حالة عدم ثقة بالمراة !!!
وبعد تلك االحروب المنظمة والحثيثة
يخرج طرح صحفي عجييب وبالصور ليناقش ( ضرورة البودي جارد للمراة السعودية )
وصور هذا التقرير ان هذه ظاهرة !!!!
وباتت حاجة ماسة للفتيات في المناطق السياحية داخليا وخارجيا !!!!
فسبحان الله كيف يستبدلون الذي هو ادنى بالذي هو خير !!
ان المراة التي لها محارم لن يكون هناك اجدر من المحرم لحمايتها والسير معها والسفر بخصوصية
والفة وتوافق ....
وان المراة التي ليس لها محرم او ابتليت بمحارم لا يقومون بواجبهم تجاها فان الحلول الامنية
الاخرى والوقائية هي الانسب لتتعامل مع المخاطر المتوقعة !!!
لماذا يعتبرون البودي جارد او الحارس الشخصي ضرورة بل وظاهرة ؟؟؟!!!!
في حين يتعدى على ( المحرم الشرعي ) بهذه الوقاحة ؟؟!!
هي رسالة لابد ان نقرأها جيدا
حمانا الله واياكم من هذه الحملات التي تضر المراة باسم الدفاع عنها
دائما مايصورون المحرم الشرعي انه حارس على المراة ان تفعل الخطأ
في حين ان المحرم هو حماية لها من المتطفلين والمجرمين
فالمراة مثل الجوهرة الغالية يحميها المحرم من لصوص الاعراض
وليست كالزئبق يرافقها المحرم لكي لا تتفلت ....
هل تتصورون امراة داخلة مجمع تجاري وخلفها اثنان من الرجال كحراسة شخصية
او رايحة لزواج وهم ينتظروها في البوابة حتى تخرج
او داخلة زيارة مستشفى وينتظرونها عند باب الغرفة !!!!
اللهم لك الحمد
هل تصورتم المشهد ؟؟؟!!!
نعوذ بالله من هذه الاطروحات الصحفية البليدة !!!!
كاندريل @kandryl
عضوة مميزة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
كاندريل
•
كاندريل :اشكرك يادوري على تفهمك .... .اشكرك يادوري على تفهمك .... .
وهذا تحقيق في ذلك
يؤكد خطر التساهل باهمية المحرم !!!!!!
بدأت ظاهرة جديدة تنتشر بين بعض السعوديات الميسورات، وباتت ظاهرة الحارس الشخصي أمرا متقبلا في هذه الأوساط، إما للحاجة الماسة، أومن باب الوجاهة الاجتماعية السائدة في بعض الأوساط النسائية.
وتعددت الحاجة إلى رجال مفتولي العضلات حاصلين على أوسمة وأحزمة في شتى فنون القتال، في ظل توسع المجتمع وحركة المرأة التي باتت تشتغل وتتحرك في عدة نشاطات تحوجها في أحيان كثيرة أن تحيط نفسها بأقصى درجات الأمان.
ولا تقتصر الاستعانة بالحراس على الحماية فقط بل تعدت ذلك إلى مهام أخرى لا تقل أهمية كمراقبة الزوج المشكوك في إخلاصه، برصد تحركاته المريبة، ومعرفة محطات حياته خارج منزله.
وتكشف "العربية.نت" النقاب عن هذه الظاهرة في لقاءات مع عدد من الحراس الشخصيين، ومع بعض أفراد العائلات التي تستعين بهم.
يقول الحارس الشخصي محمد حسن (30 عاما) الذي يعمل في هذه المهنة منذ 10 سنوات، إنه رغم مؤهله الجامعي إلا أنه يجد متعة في مهنة الحارس الشخصي، لأنه مؤهل حسب وصفه لكل متطلبات هذه المهنة وضروراتها، كاللياقة البدنية والاستمرار على تمارين فنون القتال والحماية التي يوفرها لعملائه.
يقول "عادة ما تستعين بعض العائلات أثناء جولات التسوق، أو لمرافقة فتياتهم للجامعات.. وأتلقى نظير ذلك أجر يترواح ما بين 3 إلى 5 آلاف ريال سعودي" (الدولار يعادل 3.75 ريالا).
حاجة الحارس في السفر
أما وجدي إبراهيم والذي يحمل الجنسية المصرية ويعمل حارسا شخصيا للأسر الخليجية أثناء تنقلاتها في الخارج فيقول إنه أثناء عمله الذي امتد لأكثر من 7 أعوام عمل خلالها في عده شركات للحراسة الأمنية قرر بعدها العمل معتمدا على علاقاته الشخصية والممتدة حسب قوله لمعظم دول الخليج.
ويزاد إقبال السعوديات اللاتي يقمن بالخارج سواء للدراسة أو للسياحة أو العلاج على الاستعانة بحراس شخصيين لمرافقتهن أثناء تنقلهن وصد أي خطر يتعرضن له وخاصة اللاتي يسافرن بمفردهن وزاد هذا الإقبال في الآونة الأخيرة بنسبة 40%.
ويشير وجدي الذي يتمرن يوميا لمدة 3 ساعات للحفاظ على لياقته إلى أنه يتجه الآن إلى إنشاء شركة للحراسات الشخصية لخدمة الخليجيين في الخارج، خاصة أن الأجر الذي يتلقاه ويتراوح ما بين 2 إلى 3 آلاف جنيه، يعتبره جيدا.
ليس للتباهي
وعلى ذات الصعيد أكد مصدر مطلع بمؤسسة امنكو للحراسات الأمنية في الرياض أن الإقبال على الحراسة الشخصية ارتفع خلال الأشهر القليلة الماضية بنسبه تتجاوز 60%، وخاصة من قبل العوائل السعودية لحماية بناتهن من أي خطر يتعرضن له أثناء التسوق أو عند انصرافهن من المدارس والجامعات أو لمرافقة العائلة أثناء قضاء إجازتها السنوية في الخارج، موضحا أنه غالبا ما تطلب هذه الأسر مواصفات معينة للحارس الشخصي، كأن يكون مفتول العضلات، ومجيدا لفنون القتال.
وقالت الطالبة الجامعية حنان حسن والبالغة من العمر 21 عاما إنها استعانت بحارس شخصي بعد موافقة عائلتها على ذلك لحمايتها من مضايقات الشباب أثناء ذهابها للجامعة وانصرافها، مشيرة إلى أن هذا بالنسبة لها ضرورة وليس من باب التباهي كما انتشر في بعض أوساط الفتيات الجامعيات كما تقول.
مراقبة الزوج
أما حصة محمد وتعمل معلمة بإحدى المدارس بمدينة الرياض فقد استعانت بحارس شخصي لأسباب تعدها مهمة وهي مراقبه زوجها بعد توارد أخبار لديها عن نيته بالزواج من أخرى وتقول حصة "لقد استعانت بحارس شخصي بناء على اقتراح صديقة لي لمراقبة زوجي في جميع تنقلاته حتى في سفره للخارج خاصة بعد وصول أخبار عن نية زوجي في الزواج من امرأة أخرى والسفر بها للخارج.. فاتصلت بإحدى شركات الحراسة لتوفير حارس شخصي لمراقبة زوجي داخل السعودية وخارجها وإيفائي بتقرير يومي عن تنقلاته ومحادثاته مقابل 15 ألف دولار شهريا ليتمكن من الاستعانة بحراس آخرين لمساعدته".
واستطاعت حصة حسب قولها وقف زواج زوجها من امرأة أخرى عندما أكد الحارس صدق تلك الأخبار وعنوان منزلها وموعد زواجهما مما دعاني لمواجهة زوجي وبالتالي وقف الزواج .
واستعانت نادية العسيري 22 عاما بحارس شخصي لمرافقتها مع والدتها أثناء سفرهما بمفردهما للخارج لحمايتهم وصد أي خطر يتعرضان له وقالت: لقد اعتدنا أثناء سفرنا للخارج الاستعانة بحراس شخصيين بودي جارد "خاصة وأنها أصبحت عادة لكثير من العوائل السعودية أثناء سفرهم لخارج البلاد في ظل غياب عائل الأسرة كونها تسافر بمرافقة والدتها بمعدل مرة كل شهرين للعلاج مشيرة أنها تفضل الحراس أصحاب البنية القوية والرياضية، مضيفة أن الحارس يتقاضي مابين 2500 إلى 5 آلاف ريال شهريا .
أما منال احمد والتي تعمل مدرسة في إحدى مدارس مدينة الطائف فقالت إنها اعتادت السفر بمفردها لخارج السعودية فوجدت من الضروري الاستعانة بحارس شخصي لمرافقتها ولأن الاستعانة بحارس شخصي يعطي دلالهةعلى مدى ترف العائلة المادي والاجتماعي، ولأن وجود الحارس برفقتها منع عنها التعرض للخطر كما تقول. وخاصة مضايقة الشباب لها. تقول "إن أكثر ما يضحكني حالة الفزع، والخوف التي تعتري وجوه الأشخاص عندما ينظرون لحارسها الشخصي.
كاندريل :وهذا تحقيق في ذلك يؤكد خطر التساهل باهمية المحرم !!!!!! بدأت ظاهرة جديدة تنتشر بين بعض السعوديات الميسورات، وباتت ظاهرة الحارس الشخصي أمرا متقبلا في هذه الأوساط، إما للحاجة الماسة، أومن باب الوجاهة الاجتماعية السائدة في بعض الأوساط النسائية. وتعددت الحاجة إلى رجال مفتولي العضلات حاصلين على أوسمة وأحزمة في شتى فنون القتال، في ظل توسع المجتمع وحركة المرأة التي باتت تشتغل وتتحرك في عدة نشاطات تحوجها في أحيان كثيرة أن تحيط نفسها بأقصى درجات الأمان. ولا تقتصر الاستعانة بالحراس على الحماية فقط بل تعدت ذلك إلى مهام أخرى لا تقل أهمية كمراقبة الزوج المشكوك في إخلاصه، برصد تحركاته المريبة، ومعرفة محطات حياته خارج منزله. وتكشف "العربية.نت" النقاب عن هذه الظاهرة في لقاءات مع عدد من الحراس الشخصيين، ومع بعض أفراد العائلات التي تستعين بهم. يقول الحارس الشخصي محمد حسن (30 عاما) الذي يعمل في هذه المهنة منذ 10 سنوات، إنه رغم مؤهله الجامعي إلا أنه يجد متعة في مهنة الحارس الشخصي، لأنه مؤهل حسب وصفه لكل متطلبات هذه المهنة وضروراتها، كاللياقة البدنية والاستمرار على تمارين فنون القتال والحماية التي يوفرها لعملائه. يقول "عادة ما تستعين بعض العائلات أثناء جولات التسوق، أو لمرافقة فتياتهم للجامعات.. وأتلقى نظير ذلك أجر يترواح ما بين 3 إلى 5 آلاف ريال سعودي" (الدولار يعادل 3.75 ريالا). حاجة الحارس في السفر أما وجدي إبراهيم والذي يحمل الجنسية المصرية ويعمل حارسا شخصيا للأسر الخليجية أثناء تنقلاتها في الخارج فيقول إنه أثناء عمله الذي امتد لأكثر من 7 أعوام عمل خلالها في عده شركات للحراسة الأمنية قرر بعدها العمل معتمدا على علاقاته الشخصية والممتدة حسب قوله لمعظم دول الخليج. ويزاد إقبال السعوديات اللاتي يقمن بالخارج سواء للدراسة أو للسياحة أو العلاج على الاستعانة بحراس شخصيين لمرافقتهن أثناء تنقلهن وصد أي خطر يتعرضن له وخاصة اللاتي يسافرن بمفردهن وزاد هذا الإقبال في الآونة الأخيرة بنسبة 40%. ويشير وجدي الذي يتمرن يوميا لمدة 3 ساعات للحفاظ على لياقته إلى أنه يتجه الآن إلى إنشاء شركة للحراسات الشخصية لخدمة الخليجيين في الخارج، خاصة أن الأجر الذي يتلقاه ويتراوح ما بين 2 إلى 3 آلاف جنيه، يعتبره جيدا. ليس للتباهي وعلى ذات الصعيد أكد مصدر مطلع بمؤسسة امنكو للحراسات الأمنية في الرياض أن الإقبال على الحراسة الشخصية ارتفع خلال الأشهر القليلة الماضية بنسبه تتجاوز 60%، وخاصة من قبل العوائل السعودية لحماية بناتهن من أي خطر يتعرضن له أثناء التسوق أو عند انصرافهن من المدارس والجامعات أو لمرافقة العائلة أثناء قضاء إجازتها السنوية في الخارج، موضحا أنه غالبا ما تطلب هذه الأسر مواصفات معينة للحارس الشخصي، كأن يكون مفتول العضلات، ومجيدا لفنون القتال. وقالت الطالبة الجامعية حنان حسن والبالغة من العمر 21 عاما إنها استعانت بحارس شخصي بعد موافقة عائلتها على ذلك لحمايتها من مضايقات الشباب أثناء ذهابها للجامعة وانصرافها، مشيرة إلى أن هذا بالنسبة لها ضرورة وليس من باب التباهي كما انتشر في بعض أوساط الفتيات الجامعيات كما تقول. مراقبة الزوج أما حصة محمد وتعمل معلمة بإحدى المدارس بمدينة الرياض فقد استعانت بحارس شخصي لأسباب تعدها مهمة وهي مراقبه زوجها بعد توارد أخبار لديها عن نيته بالزواج من أخرى وتقول حصة "لقد استعانت بحارس شخصي بناء على اقتراح صديقة لي لمراقبة زوجي في جميع تنقلاته حتى في سفره للخارج خاصة بعد وصول أخبار عن نية زوجي في الزواج من امرأة أخرى والسفر بها للخارج.. فاتصلت بإحدى شركات الحراسة لتوفير حارس شخصي لمراقبة زوجي داخل السعودية وخارجها وإيفائي بتقرير يومي عن تنقلاته ومحادثاته مقابل 15 ألف دولار شهريا ليتمكن من الاستعانة بحراس آخرين لمساعدته". واستطاعت حصة حسب قولها وقف زواج زوجها من امرأة أخرى عندما أكد الحارس صدق تلك الأخبار وعنوان منزلها وموعد زواجهما مما دعاني لمواجهة زوجي وبالتالي وقف الزواج . واستعانت نادية العسيري 22 عاما بحارس شخصي لمرافقتها مع والدتها أثناء سفرهما بمفردهما للخارج لحمايتهم وصد أي خطر يتعرضان له وقالت: لقد اعتدنا أثناء سفرنا للخارج الاستعانة بحراس شخصيين بودي جارد "خاصة وأنها أصبحت عادة لكثير من العوائل السعودية أثناء سفرهم لخارج البلاد في ظل غياب عائل الأسرة كونها تسافر بمرافقة والدتها بمعدل مرة كل شهرين للعلاج مشيرة أنها تفضل الحراس أصحاب البنية القوية والرياضية، مضيفة أن الحارس يتقاضي مابين 2500 إلى 5 آلاف ريال شهريا . أما منال احمد والتي تعمل مدرسة في إحدى مدارس مدينة الطائف فقالت إنها اعتادت السفر بمفردها لخارج السعودية فوجدت من الضروري الاستعانة بحارس شخصي لمرافقتها ولأن الاستعانة بحارس شخصي يعطي دلالهةعلى مدى ترف العائلة المادي والاجتماعي، ولأن وجود الحارس برفقتها منع عنها التعرض للخطر كما تقول. وخاصة مضايقة الشباب لها. تقول "إن أكثر ما يضحكني حالة الفزع، والخوف التي تعتري وجوه الأشخاص عندما ينظرون لحارسها الشخصي.وهذا تحقيق في ذلك يؤكد خطر التساهل باهمية المحرم !!!!!! بدأت ظاهرة جديدة تنتشر بين بعض...
هذا اللي ناقص (( بودي جارد )) مره وحده ؟؟؟؟؟:eek:
طيب مين اللي بيحميني منهم ؟؟
مو هم بعد رجال أجانب وأغراب ؟؟ :confused-
سبحان الله يحاولون غصب يقنعوننا بأفكارهم وحلولهم الغبية أمثالهم .. :024:
ومين قال إن فيه مشكلة بالأصل ؟؟ الحمد لله محارمنا مو مقصرين معانا وربي الحافظ ...
مشكووووووووورة أختي على طرحك الرائع ..:)
تقبلي مروري ..:26:
طيب مين اللي بيحميني منهم ؟؟
مو هم بعد رجال أجانب وأغراب ؟؟ :confused-
سبحان الله يحاولون غصب يقنعوننا بأفكارهم وحلولهم الغبية أمثالهم .. :024:
ومين قال إن فيه مشكلة بالأصل ؟؟ الحمد لله محارمنا مو مقصرين معانا وربي الحافظ ...
مشكووووووووورة أختي على طرحك الرائع ..:)
تقبلي مروري ..:26:
الصفحة الأخيرة
صحيح اختي كل كلمه قلتيها في محلها
تقبلي مروري