اللعن قذيفة طائشة خطرة ، يدفع إليها الغضب الأعمى أكثر مما يدفع إليها استحقاق العقاب ، واستهانة الناس بهذه الدعوات الشداد لا تليق ، لأنه لا يفلت من وبالها أحد ،
وفي الحديث الحسن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(إن العبد إذا لعن شيئا صعدت اللعنة إلى السماء ،
فتغلق أبواب السماء دونها ، ثم تهبط إلى الأرض
فتغلق أبوابها ، ثم تأخذ يمينا وشمالا ، فإن لم تجد
مساغا رجعت إلى الذي لعن، فإن كان أهلا وإلا رجعت إلى قائلها )
صحيح سنن أبي داود(4905)

hl d.k3ام يزن3 @hl_dk3am_yzn3
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
وأنَــــآرَدَرِبــكْ .. وَفَرَجَ هَمِكْ ..
يَع‘ـطِيِكْ رِبي العَ‘ــآآإفِيَه عَلىآ الطَرِحْ المُفِيدْ ..~
جَعَ‘ـلَهْالله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه ..
وشَفِيعْ لَكِ يَومَ الحِسَــآإبْ ..~