عقوبة ٣٠٠ جلدة
أثناء الغزو الفارسي لليونان عام 480 قبل الميلاد ، واجه الأسطول الفارسي بقيادة الملك "خشایارشا الأول" عاصفة ضخمة ورياح وأمواج بحرية عاتية كادت ان تدمر أسطوله البحري عن بكرة أبيه .. فلم يكن من ملك الفرس إلا أنه أمر جنوده بالنزول إلى البحر ومعاقبته بـ300 جلدة 🙂
15
869
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
هههههههههههههههههههه
بطش وهيلمان وطغيان.
القصص من هذا النوع كثيييييره ناريمان
بس أفضا اكتبها هنا إن شاء الله
بطش وهيلمان وطغيان.
القصص من هذا النوع كثيييييره ناريمان
بس أفضا اكتبها هنا إن شاء الله
نور :ما شاء الله وانا استفدت ايه من خوشاروشا دا اللهم اني اعوذ بك من علم لا ينفعما شاء الله وانا استفدت ايه من خوشاروشا دا اللهم اني اعوذ بك من علم لا ينفع
طيب أكتبيلنا مواضيع من علمك الي تعلمتيه عشان تنفعينا.
ثاني شي هذا ما أسمه علم
ولا شهاده .. هذا أسمه إطلاع وقراءه وقصص وجدتها في الكتب الي تقراها.
وضحت الفكره؟!
ثاني شي هذا ما أسمه علم
ولا شهاده .. هذا أسمه إطلاع وقراءه وقصص وجدتها في الكتب الي تقراها.
وضحت الفكره؟!
ناريمان :الحادثة نقلها المؤرخ الاغريقي هيردوتس وقال : حال سماعه لخبر خراب جسره بسبب العاصفة، استشاط الملك الفارسي خشايارشا الأول غضبا، وأمر بإعدام جميع العاملين على مشروع جسر مضيق هيليسبونت بقطع رؤوسهم. ولم يتوقف عقاب الملك الفارسي خشايارشا الأول على ذلك، فبعد انتهائه من إعدام العاملين على مشروع الجسر، قرر الملك الفارسي صب جام غضبه على البحر، واتخذ قرارا غريبا أمر من خلاله بمعاقبة مياه مضيق هيليسبونت بعد اتهامها بالخيانة ومحاولة عرقلة تقدمه. باشرت القوات الفارسية بعد صدور أوامر خشايارشا الأول بعملية مهاجمة مياه مضيق هيليسبونت، ووجه الرماة سهامهم نحو البحر بينما أقدم عدد هام من جنود المشاة على توجيه ضربات للمياه مستخدمين السياط. فيما تكفل عدد آخر من الجنود الفرس بمهمة إلقاء الأغلال والسلاسل الحديدية في مياه هيلسبونت، وقد جرى كل هذا بينما كان الملك الفارسي خشايارشا الأول جالسا على كرسي عرشه عند الشاطئالحادثة نقلها المؤرخ الاغريقي هيردوتس وقال : حال سماعه لخبر خراب جسره بسبب العاصفة، استشاط الملك...
شكله كان مكثر الجرعه 🤣🤣 ولا في واحد عاقل بكامل قواته العقليه يسوي كذا قال يعاقب البحر ويجلدو ويرميه ب اسهام 😂
الصفحة الأخيرة
وقال :
حال سماعه لخبر خراب جسره بسبب العاصفة، استشاط الملك الفارسي خشايارشا الأول غضبا، وأمر بإعدام جميع العاملين على مشروع جسر مضيق هيليسبونت بقطع رؤوسهم. ولم يتوقف عقاب الملك الفارسي خشايارشا الأول على ذلك، فبعد انتهائه من إعدام العاملين على مشروع الجسر، قرر الملك الفارسي صب جام غضبه على البحر، واتخذ قرارا غريبا أمر من خلاله بمعاقبة مياه مضيق هيليسبونت بعد اتهامها بالخيانة ومحاولة عرقلة تقدمه.
باشرت القوات الفارسية بعد صدور أوامر خشايارشا الأول بعملية مهاجمة مياه مضيق هيليسبونت، ووجه الرماة سهامهم نحو
البحر بينما أقدم عدد هام من جنود المشاة على توجيه ضربات للمياه مستخدمين السياط.
فيما تكفل عدد آخر من الجنود الفرس بمهمة إلقاء الأغلال والسلاسل الحديدية في مياه هيلسبونت، وقد جرى كل هذا بينما كان الملك الفارسي خشايارشا الأول جالسا على كرسي عرشه عند الشاطئ