قال أستاذ أمراض النساء والعقم بجامعة الأزهر الدكتور أحمد التاجي أن ارتفاع نسبة التلوث في العالم خلال العقدين الأخيرين أدى إلى ارتفاع نسبة الإصابة بالعقم لدى الرجال من 20 إلى 50 بالمائة.
وذكر الدكتور التاجي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية أن أسباب الإصابة بالعقم ظلت نسبتها لدى النساء في حدود 40 بالمائة فيما ظلت الأسباب المشتركة بين الزوج والزوجة في حدود 10 بالمائة. وأضاف أن أسباب العقم مختلفة ومتنوعة وأن الوقاية منها أصبحت متاحة مشيرا إلى ضرورة علاج الالتهابات التي تصيب الفتيات قبل الزواج لأنها يمكن أن تؤدي إلى العقم وأن علاجها في الوقت المناسب يمكن من الوقاية منها.
وحذر الدكتور التاجي الفتيان والفتيات من خطورة ارتداء البنطلونات الجينز الضيقة لمدة طويلة لأنها تساعد على حدوث استمرار الالتهابات لدى الأنثى كما أنها تضر بالصحة الإنجابية لدى الرجال إضافة إلى أن الإصابة بالغدة النكافية قد تؤدي إلى مشكلة في الإخصاب مشيرا إلى أن هذه المشكلات يمكن علاجها.
وأوضح أن ارتفاع نسبة العقم لدى الرجال راجع إلى زيادة التلوث البيئي وارتفاع درجة حرارة الأرض والتي تؤثر على الخصوبة إضافة إلى التلوث الغذائي وارتفاع معدلات السمنة مما يؤثر على التبويض لدى المرأة مما يتطلب من الطبيب إعطاء منشطات للسيدات المصابات أو اللجوء إلى عمليات أطفال الأنابيب إذا لم ينجح العلاج. وأشار إلى المنشطات المنتجة بالهندسة الوراثية وقال أنها منتشرة في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وان كانت تكلفتها أعلى وتعطى نفس نتائج المنشطات الطبيعية.
البوابة
وذكر الدكتور التاجي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية أن أسباب الإصابة بالعقم ظلت نسبتها لدى النساء في حدود 40 بالمائة فيما ظلت الأسباب المشتركة بين الزوج والزوجة في حدود 10 بالمائة. وأضاف أن أسباب العقم مختلفة ومتنوعة وأن الوقاية منها أصبحت متاحة مشيرا إلى ضرورة علاج الالتهابات التي تصيب الفتيات قبل الزواج لأنها يمكن أن تؤدي إلى العقم وأن علاجها في الوقت المناسب يمكن من الوقاية منها.
وحذر الدكتور التاجي الفتيان والفتيات من خطورة ارتداء البنطلونات الجينز الضيقة لمدة طويلة لأنها تساعد على حدوث استمرار الالتهابات لدى الأنثى كما أنها تضر بالصحة الإنجابية لدى الرجال إضافة إلى أن الإصابة بالغدة النكافية قد تؤدي إلى مشكلة في الإخصاب مشيرا إلى أن هذه المشكلات يمكن علاجها.
وأوضح أن ارتفاع نسبة العقم لدى الرجال راجع إلى زيادة التلوث البيئي وارتفاع درجة حرارة الأرض والتي تؤثر على الخصوبة إضافة إلى التلوث الغذائي وارتفاع معدلات السمنة مما يؤثر على التبويض لدى المرأة مما يتطلب من الطبيب إعطاء منشطات للسيدات المصابات أو اللجوء إلى عمليات أطفال الأنابيب إذا لم ينجح العلاج. وأشار إلى المنشطات المنتجة بالهندسة الوراثية وقال أنها منتشرة في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وان كانت تكلفتها أعلى وتعطى نفس نتائج المنشطات الطبيعية.
البوابة
شعنونتي
•
أنا أسفه أني تدخلت بس ما عليه أرد على سؤالك ؟؟؟؟ طيب شكرا....روحي يا أم قاسم للدكتورة الأ عندكم في الخبر اسمها أظن منى الدليجان وايد ناس حملوا على الله ثم على أيدها بس ما عليك من زوجك أن كان يحبك صحيح بيضحي على شانك وبعدين أقعدي تبجبجي عليه شوي لين تكسرين خاطرة وهي تعطيك العلاج وان شاء الله نسمع عنك أخبار حلوة...باي..
الصفحة الأخيرة
عندي سؤال ممكن حد يدلني على طبيبة نساء جيدة في دبي
محتارة رغم كثر المستشفيات بس أبي طبيبة مشهود لها ممكن تدلوني أخواتي
الله يسلمكم