الشعـر الـجــاف
وعن الشعر الجاف يبين د.باشا ان ظاهرة جفاف الشعر تحدث عادة بسبب الإفراط الشديد في استعمال لفافات الشعر الساخنة ، أو كي الشعر ، أو نتيجة الإفراط في استعمال صبغة الشعر أو المواد المبيضة ، أو سوء التغذية ، وينصح المصابون بالشعر الجاف باستخدام الشامبو الخاص بالشعر الجاف ، كما يمكن خلط قليل من زيت الزيتون مع الشامبو قبل وضعه على الشعر ثم يغسل جيدا .
الشعـر الدهــنـي
ويستمر د.باشا قائلا : كثير من الناس يعانون من ارتفاع نسبة الدهون في الشعر ، ويحتاج الشعر الدهني إلى عناية خاصة لمنع حدوث القشرة الدهنية ، التي قد تؤدي إلى حدوث اضطرابات في فروة الرأس ، وينبغي غسل الشعر مرتين ، أو مرة على الأقل في كل أسبوع ، وليس صحيحا أن غسل الشعر يؤدي إلى سقوطه ، كما ينبغي أن يرغى الشامبو على الشعر مرتين ، ويغسل جيدا بعد كل مرة ، وينصح البعض بوضع قدر من عصير الليمون على الشعر بعد كل مرة يغسل فيها ، ويدلك العصير في الشعر ثم يغسل ، ويساعد عصير الليمون على التخلص من بقايا الدهون العالقة
ويستمر د.باشا قائلا : كثير من الناس يعانون من ارتفاع نسبة الدهون في الشعر ، ويحتاج الشعر الدهني إلى عناية خاصة لمنع حدوث القشرة الدهنية ، التي قد تؤدي إلى حدوث اضطرابات في فروة الرأس ، وينبغي غسل الشعر مرتين ، أو مرة على الأقل في كل أسبوع ، وليس صحيحا أن غسل الشعر يؤدي إلى سقوطه ، كما ينبغي أن يرغى الشامبو على الشعر مرتين ، ويغسل جيدا بعد كل مرة ، وينصح البعض بوضع قدر من عصير الليمون على الشعر بعد كل مرة يغسل فيها ، ويدلك العصير في الشعر ثم يغسل ، ويساعد عصير الليمون على التخلص من بقايا الدهون العالقة
الشعـر الدهــنـي
ويستمر د.باشا قائلا : كثير من الناس يعانون من ارتفاع نسبة الدهون في الشعر ، ويحتاج الشعر الدهني إلى عناية خاصة لمنع حدوث القشرة الدهنية ، التي قد تؤدي إلى حدوث اضطرابات في فروة الرأس ، وينبغي غسل الشعر مرتين ، أو مرة على الأقل في كل أسبوع ، وليس صحيحا أن غسل الشعر يؤدي إلى سقوطه ، كما ينبغي أن يرغى الشامبو على الشعر مرتين ، ويغسل جيدا بعد كل مرة ، وينصح البعض بوضع قدر من عصير الليمون على الشعر بعد كل مرة يغسل فيها ، ويدلك العصير في الشعر ثم يغسل ، ويساعد عصير الليمون على التخلص من بقايا الدهون العالقة .
العوامل الخارجية
ويوضح د. باشا إن الشعرة التي في رؤسنا ليست بالبساطة التي يمكن أن يتخيلها الفرد ، وإن تركيبها الدقيق يجعلها عرضة للتأثر بالعوامل الخارجية من أشعة فوق بنفسجية أو مادة الكلورين التي توضع في أحواض السباحة أو بعض المواد الكيماوية في صبغات الشعر أو أدوات التجميل أو بعض أنواع الشامبو المنظفة ، وتغطي الخلايا السطحية من الشعرة بعضها البعض لتحمي الجزء الداخلي من الشعرة الذي يدعى" قشر الشعرة "، وفي الحالات الطبيعية يغطى ساق الشعرة بمادة مزلقة تدعى الزهم وهي مادة دهنية تفرزها الغدد الدهنية ، ويمكن لأشعة الشمس أو الملح أو الماء المضاف له الكلورين أن يمتص الرطوبة من ساق الشعرة ، مزيلا المادة الدهنية منها مما يجفف الشعرة ويخربها ، والأسوأ من ذلك أن ماء أحواض السباحة - في حالات خاصة - يمكن أن يعطي الشعر الأشقر مسحة من اللون الأخضر . ويحدث هذا عندما تحتوي المادة المبيدة للطحالب المستخدمة في الحوض على معدن النحاس ، أو حين يتسرب النحاس من أنابيب المياه فيلتصق بالشعر ويعطيه شيئا من اللون الأخضر .
الدهانات الخاصة
ويلفت د. باشا ان بعض الناس يستعمل دهانات خاصة بتسبيل الشعر ونعومته ، وهذه النوعية قد تؤدي إلى ضرر في بعض الأحوال خاصة عند استعمال درجات عالية من الحرارة ، وبعض أنواع الدهان تحتوي على مواد كيميائية تغير تركيب الشعر الداخلي مما قد يسبب ضعفا في الشعر وسهولة تكسره وتقصفه ، وقد تؤدي إلى ما يسمى بالحرق الكيميائي للشعر ، كما هو الحال عند استعمال مصادر حرارية عالية مثل " الايستشوار " لفترات طويلة ومتكررة ، ويمكن الاستعاضة عن كل ذلك باستخدام الزيوت النباتية بصورة منتظمة وعمل حمامات بهذه الزيوت على أوقات متباعدة نسبيا ولمدة طويلة
ويستمر د.باشا قائلا : كثير من الناس يعانون من ارتفاع نسبة الدهون في الشعر ، ويحتاج الشعر الدهني إلى عناية خاصة لمنع حدوث القشرة الدهنية ، التي قد تؤدي إلى حدوث اضطرابات في فروة الرأس ، وينبغي غسل الشعر مرتين ، أو مرة على الأقل في كل أسبوع ، وليس صحيحا أن غسل الشعر يؤدي إلى سقوطه ، كما ينبغي أن يرغى الشامبو على الشعر مرتين ، ويغسل جيدا بعد كل مرة ، وينصح البعض بوضع قدر من عصير الليمون على الشعر بعد كل مرة يغسل فيها ، ويدلك العصير في الشعر ثم يغسل ، ويساعد عصير الليمون على التخلص من بقايا الدهون العالقة .
العوامل الخارجية
ويوضح د. باشا إن الشعرة التي في رؤسنا ليست بالبساطة التي يمكن أن يتخيلها الفرد ، وإن تركيبها الدقيق يجعلها عرضة للتأثر بالعوامل الخارجية من أشعة فوق بنفسجية أو مادة الكلورين التي توضع في أحواض السباحة أو بعض المواد الكيماوية في صبغات الشعر أو أدوات التجميل أو بعض أنواع الشامبو المنظفة ، وتغطي الخلايا السطحية من الشعرة بعضها البعض لتحمي الجزء الداخلي من الشعرة الذي يدعى" قشر الشعرة "، وفي الحالات الطبيعية يغطى ساق الشعرة بمادة مزلقة تدعى الزهم وهي مادة دهنية تفرزها الغدد الدهنية ، ويمكن لأشعة الشمس أو الملح أو الماء المضاف له الكلورين أن يمتص الرطوبة من ساق الشعرة ، مزيلا المادة الدهنية منها مما يجفف الشعرة ويخربها ، والأسوأ من ذلك أن ماء أحواض السباحة - في حالات خاصة - يمكن أن يعطي الشعر الأشقر مسحة من اللون الأخضر . ويحدث هذا عندما تحتوي المادة المبيدة للطحالب المستخدمة في الحوض على معدن النحاس ، أو حين يتسرب النحاس من أنابيب المياه فيلتصق بالشعر ويعطيه شيئا من اللون الأخضر .
الدهانات الخاصة
ويلفت د. باشا ان بعض الناس يستعمل دهانات خاصة بتسبيل الشعر ونعومته ، وهذه النوعية قد تؤدي إلى ضرر في بعض الأحوال خاصة عند استعمال درجات عالية من الحرارة ، وبعض أنواع الدهان تحتوي على مواد كيميائية تغير تركيب الشعر الداخلي مما قد يسبب ضعفا في الشعر وسهولة تكسره وتقصفه ، وقد تؤدي إلى ما يسمى بالحرق الكيميائي للشعر ، كما هو الحال عند استعمال مصادر حرارية عالية مثل " الايستشوار " لفترات طويلة ومتكررة ، ويمكن الاستعاضة عن كل ذلك باستخدام الزيوت النباتية بصورة منتظمة وعمل حمامات بهذه الزيوت على أوقات متباعدة نسبيا ولمدة طويلة
الشامبو .. والشعر
ويأخذ د.باشا جانب انواع الشامبوهات وتأثيرها على الشعر فيقول : كانت أنواع الشامبو في الماضي تقتصر على كونها منظفة للشعر ، أما الآن فقد اتسع نطاقها فظهرت أنواع مكيفة للشعر و أخرى لعلاج أمراض الشعر وفروة الرأس ، ويحتوي الشامبو أساسا على مادة منظفة ، وبعض المواد الدهنية والمواد الأخرى، ويشترط فيه ألا يخرش الجلد والعينين ، والهدف من استخدام الشامبو هو إزالة الدهون وما تحتويه من أوساخ بدون إحداث أي تغيير في الشعر من جفاف أو تهيج أو حساسية مفرطة ، والشامبو السائل هو الأكثر شيوعا من أنواع الشامبو ، ويحتوي على ثلاث مكونات الهدف منها عمل الرغوة والتنظيف الأولي ، ثم استمرارية الرغوة وزيادة التنظيف ، كما يزيل القشرة إن كانت موجودة ، أما الشامبو الطبي فيحتوي على زنك البيريتون أو السلينيوم أو قطران الفحم .
مكيفات الشعـر
ويتناول د.باشا جانب الشعر الجاف فيقول : الشعر الجاف يفتقد إلى البريق واللمعان ، كما يصعب تمشيطه ، ويحتاج إلى مكيف للشعر يعطيه بريقه وجاذبيته ، وتحتوي مكيفات الشعر على مواد دهنية مثل زيت اللوز وزيت الأفوكانة وزيت الذرة والزيتون ، ومواد شمعية مثل شمع النحل واللانولين ، ودهون فسفورية مثل صفار البيض وفول الصويا وفيتامينات وتعطي مكيفات الشعر طلاوة ولمعانا للشعر وتجعله سهل التصفيف ، وأكثر أنواع المكيفات شيوعا هي الكريمات والمستحلبات حيث توضع على الشعر لمدة دقائق قبل أن تغسل بالماء ، وهناك مكيفات أعمق للشعر تترك على الشعر لمدة تصل إلى 30 دقيقة ، وتعد زيوت الشعر مكيفات تقليدية ، فبعض الرجال يستخدمون البريليانتين أو زيوت الشعر الأخرى لتجعل الشعر براقا وأملس ، " واستعمال مكيفات الشعر هو إحدى الوسائل التي تحافظ على سلامة الشعر عند التعرض للعوامل الخارجية ، وبرغم أن بعض الادعاءات المروجة لمكيفات الشعر ما هي إلا دعاية تجارية ، فإن هذه المكيفات تستطيع تغطية الشعر - بصورة مؤقتة - بمادة مزلقة أو مرطبة للشعر تعوض عن المادة الدهنية والطبيعية التي كانت تغطي الشعر ، وهناك مواد أخرى في مكيفات الشعر تلتصق بالشعر وتلطف ساق الشعرة مما يعيد لها البريق واللمعان ،
ومن مكيفات الشعر ما هو حمضي خفيف يساعد في تعديل قلوية الشامبو .
ويأخذ د.باشا جانب انواع الشامبوهات وتأثيرها على الشعر فيقول : كانت أنواع الشامبو في الماضي تقتصر على كونها منظفة للشعر ، أما الآن فقد اتسع نطاقها فظهرت أنواع مكيفة للشعر و أخرى لعلاج أمراض الشعر وفروة الرأس ، ويحتوي الشامبو أساسا على مادة منظفة ، وبعض المواد الدهنية والمواد الأخرى، ويشترط فيه ألا يخرش الجلد والعينين ، والهدف من استخدام الشامبو هو إزالة الدهون وما تحتويه من أوساخ بدون إحداث أي تغيير في الشعر من جفاف أو تهيج أو حساسية مفرطة ، والشامبو السائل هو الأكثر شيوعا من أنواع الشامبو ، ويحتوي على ثلاث مكونات الهدف منها عمل الرغوة والتنظيف الأولي ، ثم استمرارية الرغوة وزيادة التنظيف ، كما يزيل القشرة إن كانت موجودة ، أما الشامبو الطبي فيحتوي على زنك البيريتون أو السلينيوم أو قطران الفحم .
مكيفات الشعـر
ويتناول د.باشا جانب الشعر الجاف فيقول : الشعر الجاف يفتقد إلى البريق واللمعان ، كما يصعب تمشيطه ، ويحتاج إلى مكيف للشعر يعطيه بريقه وجاذبيته ، وتحتوي مكيفات الشعر على مواد دهنية مثل زيت اللوز وزيت الأفوكانة وزيت الذرة والزيتون ، ومواد شمعية مثل شمع النحل واللانولين ، ودهون فسفورية مثل صفار البيض وفول الصويا وفيتامينات وتعطي مكيفات الشعر طلاوة ولمعانا للشعر وتجعله سهل التصفيف ، وأكثر أنواع المكيفات شيوعا هي الكريمات والمستحلبات حيث توضع على الشعر لمدة دقائق قبل أن تغسل بالماء ، وهناك مكيفات أعمق للشعر تترك على الشعر لمدة تصل إلى 30 دقيقة ، وتعد زيوت الشعر مكيفات تقليدية ، فبعض الرجال يستخدمون البريليانتين أو زيوت الشعر الأخرى لتجعل الشعر براقا وأملس ، " واستعمال مكيفات الشعر هو إحدى الوسائل التي تحافظ على سلامة الشعر عند التعرض للعوامل الخارجية ، وبرغم أن بعض الادعاءات المروجة لمكيفات الشعر ما هي إلا دعاية تجارية ، فإن هذه المكيفات تستطيع تغطية الشعر - بصورة مؤقتة - بمادة مزلقة أو مرطبة للشعر تعوض عن المادة الدهنية والطبيعية التي كانت تغطي الشعر ، وهناك مواد أخرى في مكيفات الشعر تلتصق بالشعر وتلطف ساق الشعرة مما يعيد لها البريق واللمعان ،
ومن مكيفات الشعر ما هو حمضي خفيف يساعد في تعديل قلوية الشامبو .
الصفحة الأخيرة
وحول تقصف الشعر يمضي د. باشا : هذه الشكوى شائعة جدا بين النساء ، وعادة ما ينجم هذا الاضطراب عن الإفراط في استعمال الشامبو ، أو المبالغة في تمشيط الشعر أو استعمال مجفف الشعر " الايستشوار " ، وقد ينجم أحيانا عن نقص شديد في بعض أنواع المعادن أو الفيتامينات أو نقص نشاط الغدة الدرقية ، ويواصل د.باشا أن أغلب حالات تقصف الشعر تحدث نتيجة للمعاملة الخاطئة للشعر ، فشد الشعر المستمر والضغط عليه باستعمال بكرات الشعر " رولو " ، أو ترك الشعر ملفوفا عليها طوال الليل ، أو استعمال بعض المواد الكيماوية لبسط الشعر ، أو تصفيفه بشدة ، كل ذلك يمكن أن يؤدي إلى تقصف الشعر ، كما قد يحدث التقصف نتيجة عيب خلقي ، ويظل السبب الرئيسي وراء تقصف الشعر معاملة الشعر السيئة ، كما أن الشعر الجاف أكثر قابلية للتقصف من الشعر الطبيعي .