اذكر مره من المرات وحده من الاخوات كتبت مشكلتها وبصراحه مشكلتها مؤلمة وتطعن في كرامتها كأنثى وزوجة :44:لكن للاسف بعض الاخوات سخروا منها واعتبروها سيئة الظن وياليت كانوا صغار ولا مو متزوجين الا بعضهم متزوجات
راح اقتبس لكم مشكلة الاخت ورجاء لا احد يزعل :mad:ان ما بقول اسم العضوات بس باقتبس بعض الردود من غير اسماء
وهذا رد بعض الاخوات عليها
شوفي اقول لك على شغلة
انا تولدت بين خوالي يعني اعمارهم قريبة من عمري
والاثنين حبوني لدرجة انهم قالو لو تحل لنا كنا تزوجناها
بس من شدة الحب مو العشق ذي تفكرو
حياتي كانت تعب وهما كانو سندي واحد منهم تزوج وليلة زواجه قضاها وهو بيتكلم عني حتى الادمية حقدت على
ومرت السنين وجابت بنت خالي قال لاخوي احب اثنين في حياته هي انا وبنته تخيلي حبه وكان يشتكي لي
قبل ما تهجمي على هو صديقي واسرارنا مع بعض وصاحباته قبل الزواج اعرفهم
.....................................................
والله عيب
بكره نسمع وحده تقول بنات الحقو زوجي يحب امه وبينهم رسايل وحركات
ياناس احسنوا النوايا
والله اني احب عمي حب اعمى احسه ابوي واخوي وصديقي وكاتم اسراري العاديه مثل مشاكلي مع زوجي هو اللي يتصدر فيها
ياعالم هذولا محارمهم يعني ليش تبون بالغصب يكونون رسميين علشان ترضون
يعني انتي اخوالك ماكانوا يعطونك وجه شرط زوجك مثلهم
متى تتحضرون متى تفهمون
العلاقات الانسانيه الساميه بين الاعمام والاخوال وبناتهم لاحظي انا قلت بناتهم
يعني البنت اللي تتشكين منها بتعتبر بنته والخال والد
لووووووووووووول
زمن اغبر
...................................................
وامثال هذي الردود كثيرة بالمنتدى سواء من مراهقات او امهات يرين علاقة بناتهن باخوالهن واعمامهن لاتخرج عن حدود الادب والعرف مهما بلغت من مبلغ
.............................................
هذي قصة حقيقية كتبتها صاحبتها لطبيب .....ساورد لكم الحكاية ورد الطبيب النفسي ( علشان بعد كلام الطبيب مافيه كلام )
أنا فتاة في التاسعة عشر من عمري الآن،،توفي والدي :arb:وأنا في الثانية عشر وبعد وفاته لم يبقى في البيت سوى أمي وأختي وأخي اللذان يكبراني وأخي الأصغر مني ،، إخوتي الخمسة الكبار كانوا في منطقة أخرى نظرا لدراستهم هناك فلا نراهم إلا في الإجازات،،،بقينا على هذه الحال مدة أربع سنوات حتى أصبحت في السادسة عشر وكنت خلال هذه السنوات أعيش حالة من الضياع الديني،،،فمن الأشياء التي كنت عليها أني لم أكن أصلي،،وبعد هذه الأربع سنوات أنهى أخي الذي يعتبر هو القائم على شؤوننا ومتطلباتنا المرحلة الثانوية وقبل في أحد الكليات العسكرية واضطر للذهاب إلى تلك المنطقة للدراسة فلم يبقى في البيت إلا أنا وأمي وأختي وأخي البالغ من العمر14 سنة فأصبح الوضع صعبا على أمي لعدم وجود رجل في البيت يقوم على شؤوننا ولصغر سن أخي ،،لم يكن الوضع صعبا من الناحية المادية فنحن في حال جيدة ولله الحمد ،،، كان أحد أخوالي في سن أخي الذي أنهى المرحلة الثانوية ، وأخوالي يسكنون في محافظة تبعد عنا 50 كيلو ، وقد قبل في كلية قريبة منا جدا فطلبت منه والدتي أن يبقى عندنا بدلا من أن يقطع هذا المشوار يوميا ذهابا وإيابا للكلية ومن هنا بدأت المشكلة : بقي خالي هذا عندنا لمدة سنتين وخلال هذه السنتين التي قضاها عندنا تعلق بي تعلقا شديدا وأحبني محبة لا توصف حتى أنه كان يجلس أيام الأسبوع عندنا فإذا جاءت عطلة الأسبوع عاد إلى بيت أخوالي ، فكان إذا جاء يوم الإربعاء يتضايق لأنه سيذهب ويفرح فرحا شديدا إذا جاء يوم الجمعة ، وقد بادلته نفس المشاعر لما وجدت من حنانه وعطفه علي فكان يفرح لفرحي وإذا بكيت مسح دموعي بيديه، لم أذكر أني طلبت منه طلبا ورفض تلبيته لي فكل طلباتي مجابة ،وخلال هذه الفترة ازداد ضياعي فخالي مثل حالي لا يعرف الصلاة وكنت أكثر من الجلوس معه نسمع الآذان ولا نصلي ، نقضي الأوقات معا أمام التلفاز أو نخرج بالسيارة لنتمشى ،ونسهر لأوقات متأخرة جدا ونتيجة لذلك كثر غيابي عن المدرسة،، لم ينخفض مستواي في المواد الدراسية فقد كانت درجاتي كاملة دائما في جميع المواد كما كنت إلا أني كنت دائما أنقص الكثير من الدرجات في المواظبة وعرفت بكثرة غيابي ، خالي كذلك أتاه حرمان في جميع المواد في السنة الأولى لكثرة غيابه،،،، وضع لي رسالة في مرة من المرات في غرفتي :39:فأجبت عليها فأخذ يبادلني الرسائل ويحضر لي الهدايا والورود. في الإجازات كان يأتي يوميا لزيارتنا تعجب أصدقاؤه لكثرة إتيانه إلينا فقال لهم لي ابنت أخت أحبها كثيرا ،، وقد وصل به من محبتي أنه نقش اسمي على يده حتى خرج الدم منها،،وكان لا يحب أن يراني أجلس مع أحد غيره حتى إخوتي ويتضايق إذا تكلمت مع أحد غيره وكان دائما يقول لي لماذا يحبك كل الناس الصغار والكبار وكلما أتاكم أحد أول ما يسأل عنك أنتي،،كان يغار غيرة شديدة من أي أحد يجلس معي أو يتكلم لدرجة أنه يغار من ابنة أخي الصغيرة التي تبلغ من العمر سنتين :04:لأنها تحبني ويقول لي لا أريد أن يحبك أحد وهذا هو الشيء الوحيد الذي كان يضايقني ولا يعجبني فيه. وبقينا على هذه الحال مدة سنتين كاملتين بعدها أنهيت أنا المرحلة الثانوية وهو تم فصله من الكلية نظرا لبقائه في نفس المستوى مدة سنتين،،وجاءت الإجازة الصيفية فذهب من عندنا نهائيا فقد قرر الذهاب إلى منطقة أخرى للدراسة بعد فصله ولم أكن أتوقع أن الرجال يبكون حتى رأيته يبكي وهو يودعني،،وخلال هذه الإجازة واجهت من التعليقات الشيء الكثيـــــــر من أهلي إلى الحد الذي لم أستطع احتمال تعليقاتهم فهم يقولون بأنني أنا السبب في ضياع مستقبل خالي وهو يقول لي بأن نفسيته أصبحت متعبة جدا بسببي فأصبحت في حيرة من أمري لا أدري ماذا أفعل وضاقت علي الأرض بما رحبت فقررت أن أغير من علاقتي مع خالي فقللت من اتصالي به وجلوسي معه حتى استغرب ذلك مني فهو ليس معتاد على ذلك فلم يرضى بذلك لكنني اضطررت لهذا حتى أسلم من تعليقات أهلي. وفي هذه الأثناء سمعت خبرا قلب حياتي رأسا على عقب وهو أن أحد أخوالي وهو أصغر مني سنا قد أتم حفظ كتاب الله. هذا الخبر جعلني أحتقر نفسي احتقارا شديدا فهو أصغر مني وحفظ القرآن وأنا حتى الصلاة لا أصليها فقضيت عدة شهور كانت بالنسبة لي فترة لمراجعة الحسابات فجاء شهر رمضان وقررت أن أجعل من هذا الشهر نقطة البداية لحياة جديدة وفعلا بدأت حياة جديدة صائمة مصلية قائمة تالية للقرآن وأحسست فعلا أنها هي السعادة الحقيقية والآن قد مضى على التزامي سنة كاملة أسأل الله الثبات لي ولكم. ولكن ما يؤرقني الآن أني انتقلت من محبة خالي ذاك إلى محبة خالي هذا ولكنني والله لم أحبه إلا لالتزامه ولدينه فقد ساعدني كثيرا في التزامي فكان يحضر لي الكتب والأشرطة ويعلمني ما أجهله من أمور ديني،،ولكني أخشى أن أتعلق به ويتعلق بي كما حصل سابقا،،، وأيضا خالي ذاك لا أعرف ماذا أفعل معه فصحيح أني لم أعد أحبه كما كنت لكني في نفس الوقت لا أكرهه ولا أحمل عليه في قلبي مثقال ذرة لكنه تارة يرسل لي على جوالي بأنه يكرهني ولم اعد أشكل له في حياته شيء وتارة يرسل لي أنه لم ينساني برغم بعدي عنه وأنه محتاج لي وأنا والله في حيرة من أمري ولا أدري ماذا أفعل.... أفدني يا دكتور
رد الدكتور محمد محمد فريد
الأخت الفاضلة :
سلام الله عليك ورحمته وبركاته .
كنت تبحثين عن الحب ، ولم تجدي موضوعاً تصبين عليه حبك غير خالك . وأظنه هو كان كذلك.
في الإنسان رغبة عارمة في الشعور بأنه محبوب ، مقدَّر من قبل الآخرين ، وإن لم تجد هذه الرغبة قنوات طبيعية تسير فيها سارت في ألف مسرب حتى تدرك غايتها.
ليست حالتك هذه جديدة .. فقد طالما سمعت ورأيت شبيهات لها .. ولها نفس السيناريو : فتاة تشعر بالوحدة والوحشة ، وخال يفتقد الحب والتقدير ، متقاربان في السن ، يلتقيان فيُسقِطُ كلٌ منهما على الآخر مشاعر ليست من حقه ، وتسير بهما العلاقة وكأنما هما عاشقان (عذراً .. فلابد من تسمية الأشياء بأسمائها)
.. ثم تخطب الفتاة فتعيش في صراع بين خالها الذي لا يمكن أن تتزوجه ، وخطيبها الذي لا تريد أن تفقده ، ويقف الخال حائراً ، فلا هو قادر على أن يوقف خطبتها ، وليس من الممكن له أن يعدها بشيء .
تسير الأيام ، وتتزوج الفتاة ، ويتباعد ما بينها وبين خالها .. فيشعر الخال أن فتاته قد خانته ، وأنها قاسية القلب :44:، كريهة النفس .. وينقلب ما كان عشقاً إلى كراهية :mad:!!
نحن هنا أمام قصة عشق مكتملة الشروط .. وهي في كثير من الحالات تتجاوز المشاعر إلى الملامسة الجسدية .. بأية حجة إنسانية .
تعلقٌ زائدٌ عن الحد ، وغيرةٌ شديدة ، وخوفٌ من الفقدان ، واكتئابٌ في حالة البعد ، وفرحةٌ زائدة عن اللقاء .. فماذا بقي إذن لتكتمل شروط العشق .. ليس إلا أن تختم بالزواج .
دعك من تُرَّهَات أنه خالي .. وأنا ابنة أخته .. ولا يمكن أن يطرأ لنا ذلك على بال . فقد أمر الإسلام ولي الأمر أن يفرق بين أبنائه في مضاجعهم وهم إخوة .
وقد حملت امرأة من العرب تُدعَى هند ابنة الخس من عبدها ، فسئلت عن سبب ذلك فقالت : قرب الوساد ، وطول السواد . ( والسواد : المسارَّة : أي القرب الشديد في الحديث معنىً وهيئةً ) .
كانت قصتك مع خالك مشاعر هائمة سقطت على غير صاحبها ، وتركت في نفسك وفي نفسه ندوباً بالغة .. فهو فُصِل من دراسته وأحب من لا يمكنه الزواج بها ، وأنت شوهت صورة الحب في نفسك .
الحمد لله على توفيقه إياك إلى الهداية ، وذوق لذة الإيمان والقرب منه .
خالك الأول .. والآخر : ينبغي أن تكون علاقتك بهما في أضيق الحدود .. ونحن لا ننصح بهذا كل فتاة مع خالها ، فالأصل أن تكون العلاقة طبيعية إذا كانت المشاعر طبيعية ، غير أن مشاعرك وعلاقتك بالأول كانت متجاوزة لحدود العلاقة بين الخال وابنة الأخت .. ولهذا ينبغي أن تتقي عودة مشاعرك السابقة ببعدك عنه ، وكوني حازمة مع نفسك في ذلك ، واقطعي أية علاقة به تتجاوز الحد ، وإلا سرت في طريق لا نهاية له .
ستُمضِين فترة على هذه الحال .. ثم تستقر المشاعر في مكانها بعد زواجك وزواجه ، وتشعران آنذاك أن علاقة اليوم قد ضُخِّمت بأكبر من حجمها الطبيعي لأن قلبيكما كانا يحويان عواطف حب لم تجد طريقاً .
وكذلك خالك الملتزم .. الذي كان بابك إلى الخير .. جزاه الله خيراً على بذله لك ، ويكفي ما بذل .. ويمكنك التواصل مع كثير من الأخوات في المراكز النسائية لتحفيظ القرآن الكريمة ، وبعضهن أكثر علماً والتزاماً من خالك .
أكرر ألف مرة : ليس هذا ما ننصح به الفتاة مع خالها .. ولكن .. ما دام قد جرت علاقة سابقة بخال .. فالوقاية خير من العلاج .
و .. إذا جاءك من ترضين دينه وخلقه فتزوجيه .
وفقك الله وبارك لك .. وإن كان ثمة أسئلة فيسعدنا مساعدتك فيها .
»
..............
يسلم بؤه هذا الدكتووووووووور
بصراحه قال الي في نفسي باسلوب علمي بحت وربطه بشكل عجيب بالدين والعرف
باااااااااااااااااااااااااااااااااااي

اطيب قلب% @atyb_klb_14
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

اطيب قلب%
•
استغفر الله




الصفحة الأخيرة