علامات المصاب بالعين

ملتقى الإيمان

كيف يُعرف المصاب بالعين ؟

من علامات الإنسان المصاب بالعين: صداع ،وصفرة وجه ،وكثرة تعرق ، وتبول كثير ، وكثرة تجشُّاٍ وتثاؤب، وقلَّة نوم أو كثرته، وضعف شهية ، ورطوبة يديه ورجليه مع تنمل فيهما ، وخفقان في القلب ،وخوف غير طبيعي، وغضب وانفعال شديدان، وحزن وضيق في الصدر، وألم أسفل الظهر وبين الكتفين ،وأرق بالليل . وقد توجد هذه العلامات كلها أو بعضها على حسب قوة العين وكثرة العائنين ، كما أنها قد توجد في غير المصاب بالعين بسبب مرض عضوي او نفسي..

38
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

فارسه بلا فرس
فارسه بلا فرس
أمور تلزم المرقي عليه قبل الرقية

1) اليقين وحسن الظن بالله : وأن هذا القرآن شفاء، وأن لا يجرب كلام الله بل يتيقنه .

2) القراءة التصويرية : وهي تصوّر القارئ والمقروء عليه أن هذه الآيات تشفي هذا المريض وتهدي هذا المؤذي من الجان بإذن الله .

3) طريقة الاتهام : وهي إعمال الاتهام كما في حديث عامر السابق « من تتّهمون »، وهو حديث صحيح، فيجب العمل بأمر النبي صلى الله عليه وسلم في إثبات التهمة على من يغلب على ظنه وخاطره اتهامه، وهذا لا يدخل في باب الظلم ولا الإفساد لأنه لابد من إشعار المريض المرقي عليه بأن يحسن الظن في ذلك المتهم وأنّ ما أطلقه من وصف فإنما هو من باب المزح والمداعبة وأنه لم يذكر الله على هذا الوصف فحضر على هذا الوصف شيطان انطلق فآذاه دونما علم من الواصف؛ ولأن هذا المس الشيطاني المنطلق على هذا الوصف جزئي خارجي فهو يضايق ويؤذي من الخارج وله نفوذ جزئي داخل الجسم فتتغير معه كيميائية الجسم من برودة الأطراف وحرارة في الظهر والعينين وجفاف بالفم وانفعالات زائدة وأفكار غريبة فهذا المس الجزئي ليس دخولاً كلياً حتى يُتمكن من مخاطبته ()، فيكون حينئذ الاتهام الذي أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم وهو ما يخطر في باله من أشخاص يُظن أنهم سبب للعين فيدخلون تحت دائرة الاتهام .

) والأصل عدم مخاطبته درءاً للشرّ المترتب على ذلك .
فارسه بلا فرس
فارسه بلا فرس
من الأعمال المحصّنة من البلاء قبل وقوعه بإذن الله: 1) حفظ العبدِ ربّهُ بامتثال أوامره : كالمحافظة على الصلوات جماعة في المسجد . قال r: (من صلى الصبح فهو في ذمة الله ، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء .. ) ([1]) ، وبر الوالدين، والتطوع من صلاة وصوم وتلاوة القرآن.. ، وباجتناب نواهيه : باجتناب النظر المحرم والابتعاد عن الشاشات الهابطة ، وترك الأغاني وسماعها، ومقاطعة الحفلات المنكرة،فتفوز بحفظ الله الذي بشّر به نبيّك r بقوله:( احفظ الله يحفظك ) ([2]) 2) الإكثار من الأوراد والأذكار: المستمدة من القرآن الكريم والسنة المطهرة ، وذكر الله في كل حال كأذكار ما بعد الصلاة ، والورد اليومي من القرآن وأذكار الصباح والمساء، وأذكار النوم والاستيقاظ منه . قال تعالى : )وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى( طه : 124. ومن الأعمال الرافعة للبلاء بعد وقوعه بإذن الله: 1) اليقين وحسن الظن بالله U أثناء الرقية الشرعية، وأن لا يقول: أجرّب كلام الله، بل يتيقن بأن فيه الشفاء ، وأنه الأصل في العلاج، قال تعالى : )وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراًً( الإسراء/82 . 2) تعظيم الخالق والالتجاء إليه والتعلق به والتوبة إليه ودعاؤه، فهو الشافـي وحده، ورقيتك لنفسك إن استطعت إذا أصابك بلاء أفضل من رقية غيرك. 3) الإحسان إلى الناس وبذل الصدقة ، قال r : ( من نَفَّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نَفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة،ومن يسّر على معسر يسّر الله عليه في الدنيا والأخرة ، من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه .. ) ([3])، وعن أبي أمامة t قال : قال رسول الله r : ( داووا مرضاكم بالصدقة ) ([4])
من الأعمال المحصّنة من البلاء قبل وقوعه بإذن الله: 1) حفظ العبدِ ربّهُ بامتثال أوامره :...
آية الكرسي(3)
مرة صباحاً ومساءً وعند النوم وبعد الفرائض
تحرسه الملائكة و طاردة للشياطين من المنازل ، وسببٌ لدخول الجنة

آخر آيتين من سورة البقرة
مرة : مساءً أو قبل النوم أوتقرأ في الدار
تكفي من شر كل شيء و تطرد الشياطين ثلاث ليالٍ

سورة الإخلاص: (قل هو الله أحد)، والمعوذتان : ( الفلق ) و (الناس )
3 صباحاً و3 مساءً، ومرة عند النوم وبعد كل صلاة مفروضة
تكفي من شرور كل شيء وتحفظ من شر الجان وعين الإنسان



لا حول ولا قوة إلا بالله
الإكثار منها دون تحديد
كنز من كنوز الجنة و دواء لـ 99 داءً أيسرها الهم

بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم
3 صباحا

و 3 مساء
حامية من كل ضرر، ولا يصيبه فجأة بلاء ، ولا يضره شيء .

أعوذ بكلمات الله التامات

من شر ما خلق
3 مرات مساء ، ومن نزل منزلا
محصنة للأماكن من كل ضرر، ومضادة لسم العقرب وغيره .

حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
7 مرات في الصباح

7 مرات في المساء
الكافية من همّ الدنيا والآخرة

لا إله إلا الله وحده لاشريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير (وإذا أراد دخول السوق : زاد بعد : له الحمد ) يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير
10 مرات صباحاً و10 مرات مساءً أو 100 مرة في اليوم أو أكثر ، وعند دخول السوق مرة واحدة
حرز عظيم يُكتب له 100 حسنة ، وتمحى عنه 100 سيئة وله عدل 10 رقاب وإذا دخل السوق كتب له ألف ألف حسنة ومحيت عنه ألف ألف سيئة وفي رواية ( وبني له بيت في الجنة )

بسم الله ، توكلت على الله ،

ولاحول ولا قوة إلا بالله
مرة واحدة عند كل خروج من البيت
قوة ثلاثية تحصينيّة من الشيطان : يكفيه الله ويقيه ويتنحّى عنه الشيطان

أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم
عند دخول المسجد مرة واحدة
تحفظه من الشيطان ليوم كامل



استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
الإكثار منها
غفرت ذنوبه وإن فرّ من الزحف

الإكثار من الصلاة على محمد r مثل: (اللهم صل وسلم على محمد ) ، أو الصلاة الإبراهيمية وهي أفضل
لا حد لها، وأقلها : 10 مرات صباحاً و10 مرات مساءً
كفاية الهموم وغفران الذنوب وهما جماع خيري الدنيا والآخرة وإدارك شفاعة محمد r

لزوم أداء صلاة الجماعة في المسجد والحرص عليها
الصلوات الخمس
تحصّن وتحفظ من شياطين الجن والإنس ومن كل شر

أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
مرة على كل شيء يراد حفظه
حفظ المال والولد وغيرها من سرقة وتلف

للاستفادة وطلب الاجر وجزى الله كاتبه خير الجزاء
دعواتكم لي بالزوج الصالح
عز2
عز2
جزاكى الله خيرا
القمر_1
القمر_1
اختي الغاليه
جزاك الله خير و كثر من امثالك على افادتنا بهذه المعلومات القيمه
الله يوفقك و يرزقك الزوج الصالح الحنون
اختك القمر_1
فارسه بلا فرس
فارسه بلا فرس
أمور تلزم المرقي عليه قبل الرقية 1) اليقين وحسن الظن بالله : وأن هذا القرآن شفاء، وأن لا يجرب كلام الله بل يتيقنه . 2) القراءة التصويرية : وهي تصوّر القارئ والمقروء عليه أن هذه الآيات تشفي هذا المريض وتهدي هذا المؤذي من الجان بإذن الله . 3) طريقة الاتهام : وهي إعمال الاتهام كما في حديث عامر السابق « من تتّهمون »، وهو حديث صحيح، فيجب العمل بأمر النبي صلى الله عليه وسلم في إثبات التهمة على من يغلب على ظنه وخاطره اتهامه، وهذا لا يدخل في باب الظلم ولا الإفساد لأنه لابد من إشعار المريض المرقي عليه بأن يحسن الظن في ذلك المتهم وأنّ ما أطلقه من وصف فإنما هو من باب المزح والمداعبة وأنه لم يذكر الله على هذا الوصف فحضر على هذا الوصف شيطان انطلق فآذاه دونما علم من الواصف؛ ولأن هذا المس الشيطاني المنطلق على هذا الوصف جزئي خارجي فهو يضايق ويؤذي من الخارج وله نفوذ جزئي داخل الجسم فتتغير معه كيميائية الجسم من برودة الأطراف وحرارة في الظهر والعينين وجفاف بالفم وانفعالات زائدة وأفكار غريبة فهذا المس الجزئي ليس دخولاً كلياً حتى يُتمكن من مخاطبته ([1])، فيكون حينئذ الاتهام الذي أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم وهو ما يخطر في باله من أشخاص يُظن أنهم سبب للعين فيدخلون تحت دائرة الاتهام . [1]) والأصل عدم مخاطبته درءاً للشرّ المترتب على ذلك .
أمور تلزم المرقي عليه قبل الرقية 1) اليقين وحسن الظن بالله : وأن هذا القرآن شفاء، وأن لا يجرب...
من الأعمال المحصّنة من البلاء قبل وقوعه بإذن الله:

1) حفظ العبدِ ربّهُ بامتثال أوامره : كالمحافظة على الصلوات جماعة في المسجد . قال r: (من صلى الصبح فهو في ذمة الله ، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء .. ) () ، وبر الوالدين، والتطوع من صلاة وصوم وتلاوة القرآن.. ، وباجتناب نواهيه : باجتناب النظر المحرم والابتعاد عن الشاشات الهابطة ، وترك الأغاني وسماعها، ومقاطعة الحفلات المنكرة،فتفوز بحفظ الله الذي بشّر به نبيّك r بقوله:( احفظ الله يحفظك ) ()

2) الإكثار من الأوراد والأذكار: المستمدة من القرآن الكريم والسنة المطهرة ، وذكر الله في كل حال كأذكار ما بعد الصلاة ، والورد اليومي من القرآن وأذكار الصباح والمساء، وأذكار النوم والاستيقاظ منه . قال تعالى : )وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى( طه : 124.



ومن الأعمال الرافعة للبلاء بعد وقوعه بإذن الله:

1) اليقين وحسن الظن بالله U أثناء الرقية الشرعية، وأن لا يقول: أجرّب كلام الله، بل يتيقن بأن فيه الشفاء ، وأنه الأصل في العلاج، قال تعالى : )وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراًً( الإسراء/82 .

2) تعظيم الخالق والالتجاء إليه والتعلق به والتوبة إليه ودعاؤه، فهو الشافـي وحده، ورقيتك لنفسك إن استطعت إذا أصابك بلاء أفضل من رقية غيرك.

3) الإحسان إلى الناس وبذل الصدقة ، قال r : ( من نَفَّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نَفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة،ومن يسّر على معسر يسّر الله عليه في الدنيا والأخرة ، من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه .. ) ()، وعن أبي أمامة t قال : قال رسول الله r : ( داووا مرضاكم بالصدقة ) ()