علمت بوضع جماز السحيمي فتذكرت قصة عمر بن الخطاب

الله يكون بعونه

الله يكون بعون صغار المستثمرين الذين اخذوا على حين غرة

اما هو فلا خوف عليه

على كل حال قد يظن ان الطوق الامني للقبض عليه

لكن منزله محاط بطوق امني لكون حياته مهددة

كثير عليه عمر بن الخطاب يقتدي به ...

خله يشوف باليهود الكفار اللي الواحد فيهم لو أخطأ جهاز من أجهزة الوزارة اللي يرأسها

يتحمل المسؤولية بكل شجاعة ..وأقلها يستقيل ...

لكن هذا لا حس ولا خبر ...

حقيقي الأمر كله غريب ومبهم وغير مفهوم ...

وحسبي الله عن من كان السبب ...

قال المشكلة صغار المستثمرين قال ...

كذبوا الكذبة وصدقوها ...

صغار المستثمرين يرشون بالآلاف ....

صغار المستثمرين طول عمرهم في السوق ما ضروه

ما ضرته إلا هالهيئة

أذكر تحليل للمحلل علي التويلي قبل 3 أسابيع تقريباً ( قبل هذا الهبوط الأخير )

قال فيه أن التصحيحات السابقة كلها من أربع سنوات مجتمعة تعادل ثلثي الإنهيار الأخير ..( وهذا الكلام قبل أكثر من 3 أسابيع )

وقال ( الخطير والملفت إن السوق كان يصحح ويعود من نفسه ولم تكن هناك هيئة واليوم ومع وجود الهيئة ومع أنه كان المفروض أن لا يكون الهبوط بهالشكل وأن يكون الرجوع أسرع إلا أن الأمر أكثر سوء )

حسبي الله ونعم الوكيل

كل يوم طالع واحد يهدده بالقتل وطبعا هذي روح ماهوب المال اللي يجي ويروح
والله يكون بعون الجميع

هذا ماجنته يده ................وحسبي الله ونعم الوكيل