علمي أبنآئك آثآر الظلم وعآقبته

الأسرة والمجتمع

علمي أبنآئك آثآر الظلم وعاقبته وان الله لايغفر الحقوق بين العبآد إلا إذا طلبنا منهم العفو والصفح وعفو عنا

السؤال
قال تعالى: (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك). هل يغفر الله تعالى الجور على حقوق العباد، أم يحاسبه الله فيأخذ من سيئات هذا وترد لهذ ؟ وما هو تفسير الآية الكريمة؟


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
قوله تعالى: (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) .
أي إن الله يغفر كل ذنب فعله الإنسان إلا ذنب الشرك فإنه لا يغفره وأما حقوق العباد مع العباد فإن المرء يحاسب عليها إلا أن يتوب منها ويتنازل عنها صاحب الحق، قال صلى الله عليه وسلم: "أتدرون من المفلس؟ قالوا المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع، قال:إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا وضرب هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا، فيأخذ هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يوفي الذي عليه أخذ من سيئات صاحبه ثم طرحت عليه ثم طرح في النار" رواه الترمذي، قال حسن صحيح.
وقال صلى الله عليه وسلم :" الدواوين ثلاثة…" وذكر منها صلى الله عليه وسلم "وديوان لا يتركه الله" وبينه صلى الله عليه وسلم بقوله: وهو ظلم العباد بعضهم بعضا " رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد ولم يخرجاه



http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=3944



يروى أن صيادا لديه زوجة وعيال، لم يرزقه الله بالصيد عدة أيام، حتى بدأ الزاد ينفد من البيت وكان صابرا محتسبا، وبدأ الجوع يسري في الأبناء، والصياد كل يوم يخرج للبحر إلا أنه لا يرجع بشيء. وظل على هذا الحل عدة أيام
وذات يوم، يأس من كثرة المحاولات، فقرر أن يرمي الشبكة لآخر مرة، وإن لم يظهر بها شيء سيعود للمنزل ويكرر المحاولة في اليوم التالي، فدعى الله ورمى الشبكة، وعندما بدأ بسحبها، أحس بثقلها، فاستبشر وفرح، وعندما أخرجها وجد بها سمكة كبيرة جدا لم ير مثلها في حياته

ضاقت ولما استحكمت حلقاتها * * * فرجت وكنت أضنها لا تفرج

فأمسكها بيده، وظل يسبح في الخيال
ماذا سيفعل بهذه السمكة الكبيرة ؟
فأخذ يحدث نفسه…

سأطعم أبنائي من هذه السمكة
سأحتفظ بجزء منها للوجبات الأخرى
سأتصدق بجزء منها على الجيران
سأبيع الجزء الباقي منها
…… وقطع عليه أحلامه صوت جنود الملك … يطلبون منه إعطائهم السمكة لأن الملك أعجب بها. فلقد قدر الله أن يمر الملك مع موكبه في هذه اللحظة بجانب الصياد ويرى السمكة ويعجب بها فأمر جنوده بإحضارها
رفض الصياد إعطائهم السمكة، فهي رزقه وطعام أبنائه، وطلب منهم دفع ثمنها أولا، إلا أنهم أخذوها منه بالقوة
وفي القصر … طلب الحاكم من الطباخ أن يجهز السمكة الكبيرة ليتناولها على العشاء
وبعد أيام اصاب الملك داء (الغرغرينة، وكان يطلق عليه اسم غير هذا الاسم في ذلك الزمان) فاستدعى الأطباء فكشفوا عليه وأخبروه بأن عليهم قطع إصبع رجله حتى لا ينتقل المرض لساقه، فرفض الملك بشدة وأمر بالبحث عن دواء له. وبعد مدة، أمر بإحضار الأطباء من خارج مدينه، وعندما كشف الأطباء عليه، أخبروه بوجود بتر قدمه لأن المرض انتقل إليها، ولكنه أيضا عارض بشدة
بعد وقت ليس بالطويل، كشف الأطباء عليه مرة ثالثة، فرأوا أن المرض قد وصل لركبته
فألحوا على الملك ليوافق على قطع ساقه لكي لا ينتشر المرض أكثر... فوافق الملك
وفعلا قطعت ساقه
في هذه الإثناء، حدثت اضطرابات في البلاد، وبدأ الناس يتذمرون. فاستغرب الملك من هذه الأحداث.. أولها المرض وثانيها الاضطرابات.. فاستدعى أحد حكماء المدينة، وسأله عن رأيه فيما حدث
فأجابه الحكيم: لابد أنك قد ظلمت أحدا؟
فأجاب الملك باستغراب: لكني لا أذكر أنني ظلمت أحدا من رعيتي
فقال الحكيم: تذكر جيدا، فلابد أن هذا نتيجة ظلمك لأحد.
فتذكر الملك السمكة الكبيرة والصياد.. وأمر الجنود بالبحث عن هذا الصياد وإحضاره على الفور.. فتوجه الجنود للشاطئ، فوجدوا الصياد هناك، فأحضروه للملك
فخاطب الملك الصياد قائلا: أصدقني القول، ماذا فعلت عندما أخذت منك السمكة الكبيرة؟
فتكلم الصياد بخوف: لم أفعل شيئا
فقال الملك: تكلم ولك الأمان
فاطمأن قلب الصياد قليلا وقال: توجهت إلى الله بالدعاء قائلا

(( اللهم لقد أراني قوته علي، فأرني قوتك عليه ))

لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا * * * فالظلم ترجع عقباه إلى الندم
تنام عينك والمظلوم منتبه * * * يدعو عليك وعين الله لم تنم


كما تدين تدان قصة اخرى


هذة قصة واقعية حثت في احدي دول الخليج<م> شاب في العشرينات من عمرة وحيد والدية عاش مع والدتة بعد رحيل الاب وكانت الام السبب الرئيسي في نجاحة في حياتة العلمية حيث اكمل دراستة الجامعية في ارقي الجامعات الغربية دارسا الهندسة ويمتلك شركة مرموقة في السوق في مجالة. في صباح يوم مكتظ بالعمل وبعد نشرة اعلانا باحدي الصحف يطلب عبرة مهندسا للشركة تقدم عدة اشخاص للوظيفة فاختار اكثرهم كفاءة ويدعي<ج> والذي كانت لدية الخبرة في المجال ذاتة وكان جدير بالوظيفة من خلال اجتهادة وادائة الايجابي.. وبعد فترة طلب<ج> مقابلة مديرة<م> لكي يستاذنة باحضار زوجتة من بلدة ليجد لها عملا باشركة نفسها فيكون قريبا منها وبعد موافقة المدير عينها بمنصب سكرتيرة لة مبديا اعجاب كثيرا بجمالها وكان يحاول اغراءها ودام الحال علي ذلك حتي جاءة المهندس المسكين طالبا اجازة عارضة لة ولزجتة للسفر لبلدة بسب وفاة والدتة ونتيجة للظروف المالية السيئة للمهندس اقنعة بابقاء زوجتة في القسم الخاص بوالدتة في المنزل وبطيب خاطر وافق المهندس وسافر ال بلدة. بعد يومين حضر<م> لوالدتة وكانت تجلس معها زوجة المهندس فاخبرها بانة يرغب باصطحابها ال المزرعة للاستمتاع باجواء طبيعية فيما يطلع علي التجديدات في مرافقها وفعلا غادرت وظيفتها ال حيث اصطحبهما. عند وصولهم ال المزرعة جاء العامل لفتح الباب حيث كان المكان وكرا لممارسة الرذيلة من خلال الايقاع بالفتيات نزل الجميع من السيارة اخذ رجل الاعمال <م> الام والسكرتيرة في جولة ارتأت والدتة الاستراحة خلالها قرب حوض السباحة فيما واصل ابنها وزوجة المهندس حتي قاد الاول الاخيرة ال مدخل الفيلا واقفل الباب محاولا الاعنداء عليها ووسط مقاومتها جاءة عامل عربي اعتاد مشاركتة اجواءة الفاسدة صارخا: لماذا احضرت لنا واحدة صعبة المزاج. لقد اعتديت علي المراة التي قرب الحوض بصعوبة بالغة . جن جنون <م> وهرع بالذهاب ال الحوض لرؤية والدتة واذا بها فارقت الحياة انهار الابن وراح في نوبة بكاء هستيرية وبدا كلمجنون لايدري ماذا يفعل. نهاية المأساة الواقعية قضاء العامل العربي عقوبة خلف قضبان السجن فيما ادخل الشاب مستشفي الطب النفسي لمعالجته
إن الله يمهل ... ولا يهمل



هذه القصة تدور احداثها حول جزار
في يوم من الايام وفي الساعة الثالثة فجرا وبينما هو عائد الى منزله سمع صوتا ينادي ساعدوني, فاسرع راكضا لمساعدته ولكنه وجد شخصا مرمى على الارض غارقا في دمائه, وعندما انحنى لمساعدته وقعت السكينة الخاصة به على الجثة وقد التم الناس من حوله وقيدت الشرطة يداه, فكان الاعدام هو جزاءه, وفي ساحة الحكم اخذ يصرخ اني استحق القتل بجريمة ارتكبتها قبل 10 سنوات ولكن لست انا بالقاتل في هذه الجريمة ابحثوا عن القاتل الحقيقي, وبسرد الحكاية بدأ: كانت مهنتي نقل الناس من ضفة الى اخرى, وفي يوم من الايام التقيت بفتاة مع والدتها كنا يردنا ايصالهن الى الضفة الاخرى. آسرتني بجمالها, وبنظراتها الساحرة احاطتني, وبابتسامتها العذبة اشغلت تفكيري. وقبل الوصول تجاذبنا بعض الكلام فعرفت انها تاتي الى هنا صباح كل اربعاء وتعود الى المنزل في يوم الجمعة. وعند الوصول لم أقبل باخذ اجرتي إكراما لهما. ومرت الايام والاسابيع ونحن على هذا الحال.حتى وقع كل منا في غرام الآخر. وفي يوم من الايام قالت لي بان هناك خاطب قدم الى منزلهم فطلبت منها التريث . وعندما ذهبت إلى امي ووالدي لأفاتحهما تذكرت اني وحيدهما واننا من عائلة متواضعة فأما هي من عائلة ميسورة الحال فكيف لي بالزواج. وبعدها تغير الحال فبعد ان كنا نتجاذب اطراف الحديث اخذ كل منا النظر الى الأخر في انتظار الجواب. وبعد فترة قصيرة انعدمت الرؤيا فعلمت انه قد تم الزواج, ومرت الايام والسنين وذكراها تراودني وقلبي يمتنع من النظر الى اخرى. وفي يوم من الايام فوجئت بامرأة تركب معي في وقت متأخر من الليل حاملة رضيعها فلما اطلت النظر علمت انها عشيقتي وفي منتصف البحر طلبت منها ان تراودني عن نفسهافرفضت ان تمس شرف زوجها بضر فهددتها برمي ابنها الرضيع في البحر ولكنها استمرت في الرفض, فاخذت ابنها ابنها من بين ذراعيها غير مباليا ببكائه وبقلب متحجر رميته في البحر. وبعدها اخذت احاول معها لكنها هي الاخرى رمت بنفسها في البحر فدفن سرهما معهما ولم يعرف بامرهما. ولانني لم احتمل ذلك تركت منزلي وغادردت بلدتي الى اخرى وعملت جزار, واتى اليوم الذي يكشف فيه ربي سري ويحين موعد قتلي فانا استحقه ولكن ابحثوا عن القاتل الحقيقي لهذه الجريمة


الحجلة شهدت علي القاتل


قال أبومحمد المهلبي :أخبرني بعض من يعاشر الراسبي الأمير, قال كنت آكل معه يوما, وعلي المائدة خلق عظيم ,فيهم رجل من رؤساء الأكراد المجاورين لعمله ( وكان ممن يقطع الطريق ) فأستأمن الأمير, فأمنه الامير وأختصه , وطالت أيامه معه فكان في ذلك اليوم علي مائدته , إذ قدم (حجل) فألقي الراسبي منه واحدة إلي الكردي ,كما يلاطف الرؤساء مؤاكليهم فأخذها الكردي وجعل يضحك .فتعجب الراسبي من ذلك ,

وقال: ماسبب ضكك ومانري مايوجبه؟ فقال: خبر كان لي , فقال الأمير :أخبرني به . فقال : كنت أيام قطعي الطريق , وقد أجتزت في بعض المحجة الفلانية.في الجبل الفلاني وأنا وحدي في طلب من أخذ متاعه وثيابه .حتي أستقبلني رجل وحده , فأعترضته وصحت به , فأستسلم إلي ووقف فأخذت ماكان معه وطالبته أن يتعري ففعل ومضي لينصرف فخفت أن يلقاه في الطريق من يستفزه علي طلبي ,فأطلب وأنا وحدي , فقبضت عليه , وعلوته بالسيف لأقتله.
فقال: ياهذا أي شيء بين وبينك , قد أخذت ثيابي وعريتني ولا فائده في قتلي . فكتفته ولم ألتفت إلي قوله , وأقبلت أقنعه للسيف .فتلفت كأنه يطلب شيئا , فرأي حجلة قائمة علي الجبل فقال : ياحجله إشهدي لي عند الله تعالي أني أقتل مظلوما . فما زلت أضربه , حتي قتلته , وسرت ,فما ذكرت هذا الحديث حتي رأيت الحجله فذكرت حماقة ذلك الرجل فضحكت . قال: فانقلبت عين ألأمير حردا (غضبا) وقال لا جرم أن شهادة الحجلة عليك اليوم في الدنيا قبل الأخرة وما أمنتك إلأ علي ماكان منك من فساد السبيل ,فأ ما الدماء فما أسقطها الله عنك بالأمان , وقد أجري الله علي لسانك الأقرار عندي ،
ياغلام : أضرب عنقه . قال فبادر الغلام إليه, وغيره بسيوفهم يخبطونه وضرب كل واحد قفاه , فكأن رأسه قثاء قطعت نصفين فتدحرج رأسه بين أيدينا ونحن علي المائدة . وجرت جثته , ومضي الراسبي في الأكل .
أنتــهــي(1) نشوارالمحاضرة وأخبار الذاكرة ج 3 ص 208 .
وصدق رسول الله صلي الله عليه وسلم إذ يقول (( إن الله ليملي للظالم ,فإذا أخذه لم يفلته )) متفق عليه وقال صلي الله عليه وسلم (( إتقي دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب ))
منقول
38
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

umaymen
umaymen
سبحان الله يمهل ولا يهمل
ليمونهـ ^ـ^
ليمونهـ ^ـ^
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=3267538

سبحااااااااااااان الله
ليمونهـ ^ـ^
ليمونهـ ^ـ^
قصص واقعية من أصحابها مباشرة .
القصة الأولى :
قبل تسع سنين تقريبا , تحدثت مع زوجي عن قريب لنا سيتزوج على زوجته وكنت متباهية بجمالي وشبابي حيث أني ما زلت عروس وقتها فقلت له أنه سيتزوج على زوجته لأنها مريضة ( بالرغم أن مرضها فيروس في الدم ولم تكن مقعدة ) أما أنا سليمة وليس بي مرض فلن تتزوج علي في يوم من الأيام وكأني وقتها قد ضمنت أن لا أمرض , ثم ابتلاني الله تعالى بنفس الفيروس أسأل الله العظيم أن يشفيني ويشفيها يالله .

القصة الثانية :
تقول صاحبة القصة مرت علي شهور أنا وزوجي في مشاكل لا نعلم سببها ظهرت فجأة في حياتنا , وهذا قد يحدث لأي متزوجين ولكن الذي يقهر أن بعض أقاربنا أفشوا شائعات عني وعن زوجي وبالغوا فيها لدرجة أن كثير ظنوا أننا منفصلين وبالصدفة تفاجأوا أنا ما زلنا متزوجين والحمد لله تجاوزنا المشاكل وأصبحت حياتنا جيدة بفضل الله تعالى , وكل من تحدث في عرضنا رأيت إنتقام الله فيه فمن استهزء بمشاكلنا فقد تفاقم الوضع مع زوجته وهجروا بعض أمام الناس ومن احتقرت وضعنا انفصلت عن زوجها ومن سخرت منا مرت بنفس الظروف والناس مستمرة بالشائعات , ولكن الآن بعد سبع سنين أشعر أن كل من اتهمنا في الماضي قد نال جزأه لدرجة إنه من نصر الله تعالى لي أصبح مرحب في في أي مكان وأصبحوا الناس يحترموني بل ويخافون أن يتحدثوا عني لأنهم شعروا أن ما مر بهم هو نصر الله تعالى لي فالحمد لله أولا وأخيرا .

القصة الثالثة :
تقول صاحبة القصة أن قريبة لي خطبت لأخوها ثم أردات أن تغيظ خطيبة أخوها لموقف حصل بينهم فقالت سأخطب لأخي غيرها لتعرف من الناس أن خطيبها خطب غيرها فتنقهر . وزينت لأخيها قريبة لها أخرى ونوت أن تخطبها ثم سمعت من الناس أن خطيبها هي خطبها فأصيبت بالقهر سبحان الله - ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله -

القصة الرابعة :
تقول صاحبة القصة كنت أذهب للمدرسة كل يوم باجتهاد وكنت لا أحب أن أغتاب أحد وكانوا زميلات لي يكرهوني لألتزامي بالعمل ولأني لا أتحدث معهن عن صاحبة المدرسة بل كنت أدافع عنها عندما يسخروا منها , ومع الأيام سموني - معقدة - طبعا لأني أحافظ على حصصي ولا أتحدث عن الناس بما يكرهون أصبحت منبوذة وصبرت على أذاهم الذي تنوع مابين صدي واحتقاري واسيلائهم على مكتبي وعبثهم بأشيائي فقد كنت أصبر ولا ألقي لهم بالا وكنت أقرأ المصحف فما أجملها من صحبة , وقبل نهاية العام أتت متدربة للمدرسة وتخاصمت معهم بدون سبب واضح بالنسبة لهم وأصبحت تصد عنهم كما صدوا عني من قبل والعجيب في الموضوع هي حبها لي وصحبتها معي واحترامها لي وكأن الله تعالى أرسلها لتأخذ حقي وفعلا شعرت أنها أخذت حقي بأمر من الله تعالى ثم من العام التالي أصبحن يحترموني وكأنهم شعروا أن الله نصرني .

منقول
قمه
قمه
سبحان الله ~ صدقتي كل شي ولا الظلم ..
أم عامر79
أم عامر79
موضوع جميل جداً جداً