قلم هارب
قلم هارب
كلمات رائعة مثلك ياغالية نظمتها كحبات عقد من اللؤلؤ,,, محبتك"أروى" دعواتك لي باتوفيق..
كلمات رائعة مثلك ياغالية نظمتها كحبات عقد من اللؤلؤ,,, محبتك"أروى" دعواتك لي باتوفيق..
هلا بك ياغالية ..أروانا ..أروى ..كلماتك المتوقدة بالحماس هي عقد اللؤلؤ الثمين ..
دمت هنا دوما بانتظاري ...ههههههه
وفقك الله وأسعد قلبك
قلم هارب
قلم هارب
من البدايه قصه رائعه ننتظر الاجزاء القادمه باذن الله استمري في العطاء تقبلي مروري
من البدايه قصه رائعه ننتظر الاجزاء القادمه باذن الله استمري في العطاء تقبلي مروري
كبرياء بدوية ...مرحبا بك هنا وجودك هنا يسعدني شكرا لك
من الاعماق ..
تقبلي تحيتي
قلم هارب
قلم هارب
وأنتظر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأنتظر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أرواناااااااااااااااااااااا
تنتظر ....
ت
ن
ت
ظ
ر
هناااااااااا
قلم هارب
قلم هارب
هز كتفها وهو يقول :
ياناس...
ياهووه يمنع منعاً باتاً التحليق خلف هذه العربة بالخيال ..
نريد كأساً من الشاي هل من الممكن ؟؟
رفعت جسدها بقوه ...وتثاقل ..
وتناولت السلة الصغيرة ..
فسكبت كأسا من الشاي ..
وقدمته له ...
وهو يمسك بيدها حول الكأس مداعبا وعينه على الطريق ..
وبلمح البصر سيارة بالاتجاه المقابل..
.سيارة تخرج من مسارها وتتدحرج باتجاههم والشرار يتطاير من إطاراتها ..
حتى تحولت لكومة من لهب ونار ثم استقرت بأحضان سيارتهم نتج عن ذلك التحام دامٍ لم يمهلهما للصراخ أو الفرار.
وماذا بعد ؟؟؟
أسدل الستار الأسود على بقية الأحداث
فقد اتضحت الصورة ولكن أين هو الآن ؟..
اقتربت منها الممرضة وأخذت تردد كلمات غير مفهومة لم تفهم منها إلا :
الحمد لله أنت كويس !!
فتحت عينيها بذهول وهي تقلب النظر بمن حولها بحثاً عن ملامح آخر وجه ارتسمت صورته بالذاكرة ,بدت على وجوههم علامات الأسى وملأت الدموع مآقيهم فتفجرت منها المقل ..
والدتها تمسك بيدها وتقبل جبينها ووجنتيها فتحرق أنفاسها وجهها دون أن تنطق بكلمة فالفاجعة قد عقدت ألسنتهم..
بينما والدها أخذ يردد آيات من القرآن ويمسح بها على جسدها ويحاول جاهداً إخفاء عينيه التي تورمت من البكاء..
ويتناول هاتفه المحمول وهو في غير حالته الطبيعية ثم ينزوي بركن الغرفة ويرتفع صوته بلا إرادة منه قائلاً:
لا تحاول لن أسامحه لقد تسبب بجريمة بل بعاهة وإعاقة ..
هذا المراهق ..من سمح له بقيادة السيارة بهذه السن لماذا لم يمت ويريحنا كما مات أحمد ؟؟ عاودها الإغماء وسط حقيقة لم تود تصديقها ولم تدري بعد ذلك ماذا حدث ,
بينما عاودها الحلم مرة أخرى على صراخ صديقة عمرها أمل وهي تقول :
أووه ملاك لا تتحركي سأجرب وضع الماكياج عليك قبل الدخلة كي تعرفي ما يناسبك من الألوان يجب أن تتعلمي وضعه بنفسك سيجن أحمد عندما يراك ثم تفتح خزانة الملابس وتقلبها فتقول هذا لمناسبة كذا وهذا لكذا بينما هي تفكر بتفاصيل ليلة الدخلة والخوف يسيطر عليها من مجرد اقتراب شخص منها تنصت لنصائح صديقتها بلا وعي منها وهي تردد: لا تكوني حمقاء عوديه أن يعطيك بسخاء ودعي عنك هذا الخجل ياغبية!!
تتناول أقرب وسادة وتقذفها بها وهي تغالب دمعها من كثرة الضحك ثم تغادر الغرفة وهي تقول أخبري فارس أحلامك إني مثل ظلك سأحادثك يومياً إلى أن يشاء الله وأرحل أنا أيضاً مع فارس أحلامي ولو على ظهر فرس صغير ...لقد اعتادت على أسلوبها المرح فأصبحت فعلاً كظلها فهي صديقة الطفولة والصبا !!
ثم يمر أمام مخيلتها العائمة بسماء الألم المتعبة جسد ......
فاصل ....
نتوقف لحظة بل لفترة ((عذرا مرتين ..مرة لهذا الجو المحموم الذي ادخلتكم به ومرة أخرى
للفاصل ...
لا بد من الفاصل لأن ...لأن الورقة ضاعت ...ابحث عنها ...
الورقة التي بها اكمال القصة ..ولكن لا تهتموا ...فأنا وجدت الحل ..
من منكن تكمل القصة ...
من تكمل القصة ولها جائزة ..
عندي نهاية خاصة وضعتها من وجهة نظري ...
ولكل منكن نهاية تراها هي ..
اتقبل إكمالك للقصة ..
أيتها المبدعة ..
وأكرر ..
هناك جائزة ...
معنوية ومادية ...لأجمل خاتمة ...للقصة ..
اتكلم بجدية ..من هي الفارسة ..من ؟؟
لا تجعلوني انتظر كثيرا .........
قلم هارب
قلم هارب
انتظررررررررررررررررررررررر
بفارغ الصبر إكمال القصة ...