
" لمّا موقف جَمعك بأحد تعرفت عليه وكان سبب في تغيير حياتك للأحسن، ما كان صُدفة."
" لمّا في عز ضيقتك لقيت أحد جاي يطبطب عليك ويخفف عنك ويقلك لعلهُ خير وحضنك بكلامه حتى لو كان مجرّد كلام، ما كان صُدفة."
" لمّا أجاك ابتلاء كشفلك كثير من إلي حولك، أبدًا ما كان صُدفة."
" لمّا لقيت منشور أو حالة ﴿فاذكُروني أذكُركُم﴾، ما كان صُدفة."
" لمّا بعدت في يوم عن ربك بعدها سمعت خبر وفاة أحد فتذكرت الموت ورجعت، ما كان صُدفة."
" لمّا كُلّ الناس كانت نايمة وأنت كنت صاحي تناجيه وتدعيله وتبكي بين إيديه، ما كان صُدفة."
" هذي كانت بس رسالة من ربنا، كان يوجّهِك فيها لعلاج حالتك، وكان يدلك فيها على الطريق، كان يقربك منّه، كان يخفّف عنك في عز ضيقتك ويقلك
﴿ومنْ يَتقِ اللَهَ يَجعلْ لَهُ مخرجًا وَيرزقهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحتسِبُ﴾، ما كانت صُدفة أبداً."
" أخيراً ركزوا في رسَائل الرب لكم لأنها بجد تفرق وما تكون صُدفة."
ويبعد عنك وعنا شرار خلقه ..
اسعدني مرورك الجميل ...🕊