هو كويتي يدعى عبدالله مظفر عايش في اليابان من 23 سنه
ومتزوج امرأة يابانية أعلنت اسلامها وغيرت اسمها الى (امينة)
وانشأ مدرسة في اليابان يعلم فيها اللغات للطلبة
واستقر في اليابان ولدية ولدين وبنت
وعندما حدثت كارثة اليابان 00أصبح في عداد المفقودين لمدة أسبوع
واعتقدت السفارة الكويتية انه ميت هو واسرته
ولكن ابنه يوسف كان على اتصال مع السفارة الكويتية باليابان لأنه كان يدرس في احدى الجامعات اليابانية
وبعيد عن منطقة التوسونامي
00ولم يفقد الأمل في العثور على اسرته وبقى على اتصال مع السفارة الى ان زف اليهم خبر وجود أسرته 00
بعد أن فقدوا كل شي المدرسة والسكن

صورة عبدالله مظفر مع زوجته التي غيرت اسمها الى امينة
وام زوجته وابنية وبنته

السهم يشير على الابن يوسف الذي كان يعتقد انه الناجي الوحيد 00
اما الصورة الاخرى فهي للسفير الكويتي عبد الرحمن العتيبي

اثناء تكريم عبدالله مظفر على الطريقة اليابانية لتأسيسه مدرسة للغات
من قبل أهل المدينة