عمرك صليت بالناس في المسجد (تعال شف المواقف المضحكه)

أكيد صار لبعض منا موقف محرج وهو يصلي بالناس أول مره !!! كيف كان موقفكم وقتها ؟؟؟؟


طبعاً نص السورة اللي تقراها ما يسمعونها اللي خلفك ما يسمعون إلا صوت الركب تطقطق
ببعضها







وهذا موقف صار لواحد من خوياي وهو يصلي بالناس أول مره وكان وقتها في أولى متوسط >>على باله كبير

المهم قدموه الشيبان يصلي صلاة العشاء طبعاً جاب العيد في الركعتين الأولى بعدها جلس للتشهد الأول والرجال ماقام >>> مسكين

يحسبه الفجر ...

المهم وسلم التسليمه الأولى وسبحوا اللي وراه ورجع سجد سجود السهو >>> مضيع الأخ...

وسلم مره ثانية وسبحوا وكمل السلام >> ماسكة معه

والتفت وراه ولا الناس قايمة وتكمل للركعة الثالثة وهو يوم شافهم واقفين حط رجله






اما انا حصل لي موقف محرج مرة من المرات لكن مش لأول مرة كانت اصلي بالناس

قد صادف اني تأخرت عن الجماعة في المسجد وصليت بهم قبل كذا...

المهم ذاك اليوم ( خنزب ) خربها معي تماماً؟


تخيلوا ايش الي حصل؟؟


رفعت من الركوع وقلت (سمع الله لمن سمعه)



موقف بالنسبة لي محرج !!!


اما باقي المواقف !


سأتركها لكم

ذكرتني بموقف صار بمسجدنا


بحدى الصلوات الجهرية ، كان الامام يقرا آيات من سورة البقرة اعتقد انها ( ليس

عليكم جناح أن تبتغوا فضلاً من ربكم فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر

الحرام واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لمن

الضاااالين) قراها بنفس المد بالفاتحة

ويجيك واحد مدرعم شكله كان سرحااااان يحسب الامام يقرا الفاتحه وبأعلى صوته

يقووول آآآآآآآمين ، الامام سكت كم ثانيه مدري فيه

الضحكه والا انه شك بنفسه كان يقرا الفاتحه ، المهم الامام كبر وركع ، يوم خلصنا

صلاة اشوف الامام يطالع ويتلفت على المصلين وهو مبتسم واضح عليه الضحكة

أول مرة أصلي بالناس كان ذلك لما غاب إمام مسجدنا فقدمني والدي رحمه الله فصليت بهم فلما قرات الفاتحة وأنا مرتبك جدا وكنت حافظ لستة عشر جزءً منها سورة الكهف فبدأت فيها (كهيعص ) من شدة الربكه لم اقلها صحيحا فقلت : كهوه والجماعة يردون علي أحدهم يقول واو والأخر يقول ها والثالث يقول عين والرابع يقول ميم وأنا أقول كاف وهكذا
فكان موقف محرج جدا لي ومضحك في نفس الوقت المهم أحد الجماعة جزاه الله خيرا رد فقل ( ذكرُ رحمةِ ربِك عبده زكريا ) فاخرجني من هذا الموقف بحكمته

عندي عم حار حامي شايب صلى بنا العصر واجهر بالحمد

ويوم قال ولا الظالين كلنا قلنا امين بن امه يقول شئ

مره عندنا بالمسجد بعد ماصلينا صلاة العصر ويجيك ولد مسكين عنده حاله نفسية واعاقة ويقوم يصلي لحاله بعد الصلاة المهم ويجونك جماعة متاخرة حوالي سبعة رجال ويصلون وراه المهم الولد حس بصوتهم ويسجد ولما سجدوا وراه ويقوم ويطالع فيهم ويهرب ويخليهم ولا انتبهوا الا لما صاحوا عليهم جماعة المسجد فتقدم احدهم واكمل الصلاة .

فيه واحد عندنا بالحي كثير الاخطاء بالصلاه
ومرة صلى فينا صلاة المغرب وفي اخر سجده سجد ورفع للتشهد الاخير ولم يقول الله اكبر وجماعه المسجد ساجدين اكثر من 3دقائق المهم ان الامام لما سلم لليمين وإذا الناس خلفه ساجدين ومن الربشه سلم سلام واحد بصوت مرتفع والاخر بصوت منخفض والناس رفعوا من السجود وسلموا معه ويقولون له انت على طول من يوم ترفع من السجود تسلم
ومنهم من عاد الصلاة ومنهم طلع يضحك على الامام

واحد من الجماعة قدموه يصلي بهم المغرب اول مرة يصلي بهم

وكبر تكبيرة الاحرام ثم قرأ على طول

والتين والزيتون

والعالم وراه يسبحون

قال في نفسه اكيد ما قلت بسم الله الرحمن الرحيم

يقول يوم قلتها والناس وراي ما سبحت

قلت كويس لحقت نفسي

وقرا والتين

يوم ردوا عليه
قال اكيد الحركات غلط

وقراها والتين بكسر النون
وبرضه يردون عليه

شوي الا واحد يقووله

الفاتحة الفاتحة


خخخخخخخخخخخخ

الرجال نسى الفاتحة لا يقراها وبدا بسورة التين على طول

هذي قصه لواحد من الشباب يرويها بنفسه يقول كنت في بداية إلتزامي والحمد لله بديت أحفظ من القرآن الكريم ... وبديت أحفظ من قصار السور مبتدءاً بسورة ( ق ) المهم والحمد لله أنا من المواظبين على صلاة الفجر وفي روضة المسجد خلف الإمام مباشرة .... وفي تلك الأيام الخوالي قدّر الله أن الإمام تأخر عن صلاة الفجر ... والتفت المؤذن إلي وقال تقدم .. تقدمت وكلي ثقة ولكن بيني وبينكم هذا في الظاهر أما داخليا فكان في نفسي رهبة شديده.. كبرت , وبعد قرآة الفاتحه قلت في نفسي هذي فرصه أقرى سورة ( ق ) تعوذت بالله وبسملت وقرأت مبتدءاً الآيه ق.... وأرتجيت وضاع الحفظ ... وسكت ... قال المؤذن والقرآن المجيد ...قلت والقرآن المجيد ..وقفلت . قال بل عجبوا..قلت بل عجبوا .. قال أن جاءهم ... قلت أن جاءهم ..واستمر يلقنني آيتين أو ثلاث وأنا أردد خلفه وضاعت طاستي ...وكبرت وركعت وأنا خلاص منتهي وش هذا الموقف.. وتداركت نفسي أثناء السجود والجلسه .. وإذا سورة ق تنساب في مخي آية آية .... رفعت للركعه الثانيه وقرأت الفاتحه وقلت في نفسي لازم أوري الجماعه إني حافظ السورة ولست أي كلام .....ويشاء الله أن أبدأ ق.. وأول مانطقتها ..قفلت وضاع الحفظ ..... قال المؤذن خلفي بصوت حنق.. والقرآن المجيد.. ..قلت والقرآن المجيد وقفلت .. قال بل عجبوا ..... بل عجبوا وهكذا مثل الركعة الأولى .....وأنا أنتفض من الخجل والفشيله............... المهم ركعت ........... وكملت الصلاة وسلمت وإلتفت على الجماعه ورأسي على صدري .. والمشكله المؤذن حمقي ... وبدون مقدمات وأمام الجماعه ... قال .. ماتقولي هالحين نطلعك من ق وترجع لها ليش ... ولم أرد على شي وبقيت في المحراب حتى خرج كل من في المسجد ......

مره عزمت واحد من اصحابي على فطور في رمضان في بيتي ومعه اخي الاصغر وصاحبي هذا كان سمين مره ودمه خفيف بعد الفطور قلت يالله المسجد قريب خلينا نروح نصلي قال صاحبي صراحه ما اقدر اروح المسجد الآن واحنا جماعه نصلي هنا وخلينا نفطر على مهل فيه وقت..... احرجني ووافقت المهم صاحبنا ضرب في الفطور لين قال آمين وختمها بكاس لبن وقال الحين نقوم نصلي قلت توكل على الله .اقام اخي الصلاة وتقدمت لاكون الامام الا قام صاحبي واخذ اخي بيده وقال تقدم انت قال اخي لا ما يسير اتقدم لا انا ولا انت " لا يؤم المر في بيته " اخي احق بالامامه رد عليه صاحبي وقال انا اعرف اخوك يطول في الصلاة واخاف يطول بنا في الركوع واخاف ينكت اللبن الي شربته . مات اخي من الضحك بعدها قال اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ادركنا الوقت يالله صلوا . تقدمت ودخلنا الصلاة وانا اقرأ الفاتحه احس اخي في الخلف ما سك نفسه بالغصب يكتم الضحك وانتقلت العدوى لصاحبي في نهاية الفاتحه قلت ولا الضالين لم يستطيعا ان يقولا آمين كملت ركعنا
زاد اضطرابهما اكثر وخصوصا اخي واضنه كان يتخيل وضع صاحبي في الركوع رفعت من الركوع وقلت سمع الله لمن حمده ولم يستطيعا ان يقولا ربنا ولك الحمد
سجدت بهما فم يتمالكا نفسيهما وقطعا صلاتهما واستسلما للضحك اما انا فواصلت
الصلاة ولا اعلم كيف كانت صلاتي تلك ولكني خشيت ان ينزل الله علينا غضبه في تلك اللحظه ولذا كنت اكثر تماسكا منهما . وهذا الموقف لن انساه ابدا ما حييت

اسمعو قصه واحد .. مقدم في العسكريه ..
راح المسجد يؤدي المغرب وكان المسجد ما فيه الا عدد قليل من الافراد
والرجال مربي شوية لحيه .. وقدموه لصلاه .. الرجال ما حسب
على العموم يوم قامت الصلاة .. وهو يقولهم استوااا .. نظر يبي ينظم الصفوف
الى والي داخلين المسجد رتب كبيره من الضباط ..
الرجال بدأ في تكبيرت الاحرام .. ومن ربكته وخوفه .. قام يفكر في السورة الي بيقرأها بعد الفاتحه
الرجال بيستعد وبيركز .. طيب قلنا كبر .. اول ما كبر قرأ سورة ( القلم بدون الفاتحه )

فيه أخوين من الشباب اللي أعرفهم في قرية وكان مايصلي في المسجد عادة الا هم وجدهم وكان الكبير منهم دائم يصلي بهم امام
ومرة في صلاة العصر صلى الصغير امام هو وأخوه فقط

وبعد الركعة الثانية جاء جدهم ومتعود الكبير امام

قام سحب الصغير من ضهره وهو امام يحسبه مأموم

المهم ماحركوا ساكن كمل الكبير الصلاة


كل واحد امام ركعتين



هههههههههههههههههههههههههه

أحد أئمة المساجد وهو أخو لأحد الدعاة المعروفين كان رايح يخطب عند ناس زوجته الثانية

المهم موعده بعد العشاء فصلى بالجماعة العشاء وفي الركعة الأولى وهو في سجوده الأول

إلا يسلم " السلام عليكم ورحمة الله " عن يمينه ويساره وهو ساجد

عاد لا تسأل وش صار من ضحك من المصلين في المسجد

انا صليت بزملائي بالعمل قبل سنتين

ولما ركعت (سمعت واحد يركض بالخلف).. ورفعت من الركوع وقلت سمع الله لمن حمده رد علي واحد بطول صوته يقول ( وجع .. يملا الطيره ) اتاريه هو اللي يركض يبي يلحق على الركعه وانا سبقته بالرفع
ماكنت ابي اخليها له لاكنه كان زميلنا وكبير بالعمر
..
احد الكبار في السن ( شايب ) بس نفسه مرحه

وشعر وجهه كله ابيض من الشيب ولحيته مرخيها

ولا يأتيها

المهم .. كان طالع عمره ووقف بعد مدينة عفيف

هناك مساجد عبارة عن صنادق من شينكو

المهم نزلوا لصلاة العصر وكان هو هذا الشايب

ومعه اثنين شباب عيال بناته وكان يوم فيه هواء

ولما دخلوا يصلون كان صوت الهواء مزعج والابواب

ماسكرت المهم تقدم الشايب يصلي

واللي وراه عيال بناته الاثنين فقط

والناس اللي تمر مع الطريق لما شافوا سيارة عن

ذلكم المسجد قالوا نصلي معهم جماعه ووقفت كذا سيارة

وتقريبا كملوا صف كامل والامام ماشعر ان احد جاء معهم

ولما سلم واحب ان يداعب الشباب ( تفنقس على قدام )

يعني اتشقلب على قدام والتفت ولما ناظر والا وش يناظر الصف كامل وبعضهم يكمل ..........................

الشايب ضاع بهدومه يقول ومن الفشيله على طول قمت اتسنن

مع انها صلاة العصر ............


(( والله لا يؤاخذنا لان في النفس شي من الموضوع كا كل ))

مرهـ صار لي موقف مرهـ محرج

كنا انا وواحد من اصدقاي في مكان ,,, والمكان هذا فيه مصلى صغير

ما هو مسجد ... المهم المصلى كان فيه انا وزميلي وشوية شيبان

اللهم أقام واحد من الشيبان ... وقال يالله ياشباب واحد يصلي بنا ... اقول لصاحبي تقدم ... طبعا صاحبي ماشالله جثه ... نسميه العملاق

قال لا انت تقدم ... لا انت ... لاانت ... طولنا كل واحد يقدم الثاني

المهم واحد من الشيبان نطق بصوت عالي .... وش ذا الشباب المتعلمين اللي الواحد فيهم ما يتجرأ يقرا سورتين

طبعا انا انحرقت من الكلمه .... لكن اللي حرقني اكثر ... ان صاحبي دفني دفعه قويه بيدهـ اللي كنها يد فيل ... ما حسيت بنفسي الا بمكان الامامه

طبعا الحمد لله صوتي طيب .... ولكن ربشوني بطريقتهم ... حسيت اني تحت المراقبه ...

بصراحة كبرت وقرأت ... ولكني في داخلي رهبه ... موجودهـ وفي نفس الوقت مقهور من هالرهبه ... لآن الامر ما يحوج كل هالخوف ... لكن جاني هاجس اني ما راح اسلم من نقد هالشيبان

اكملت الصلاة ... والمكان ضيق لانه مصلى بين جدارين ... وقبل الركعه الثالثه حسيت بواحد جاي ... انتظرت الين جا ... وصف يمي ... استغربت من الامر .. نسيت ان المكان ضيق ...

المهم اربشني هاللي يمي وحسيت انه شايب من حركاته .... المهم في السجدهـ ما قبل الاخير ... رفعت من السجود .. وقلت سمع الله لمن حمدهـ ... وتذكرت فجأهـ وقلت الله واكبر ... وراها على طول

طبعا مادة الادريالتين مو بدأت تفرز الا حاستني حوس من قوة الاحراج
وطولت مابين السجدتين افكر في هالامر ... المهم خلصت الصلاة وسلمنا ...

جلست اسبح ,,, اناظر صاحبي والله هو غرقان ضحك في داخله وانحرج من انحراجي ... كان ودي اصفقه لكن مقدر لانه مثل الديناصور من كبرهـ ماشاء الله

خلصنا وانا خارج اسمع الشيبان يبربرون وسمت كلمة شباب وكلمه ماش ... المهم الموضوع حش شيبان

وسلامتكم منقول