عمر بن معدي كرب

عندما سئل عمر بن معدي كرب وهو اشجع الفرسان وأشعرهم كما قال عنة عمر بن الخطاب عندما ارسلة الى الشام ليدعم الجيوش المجاهدة قال (ارسلت لكم رحل عن الف فارس ) وهو عاش في الجاهلية و الإسلام ::
قيل لة من اشجع الناس , وأجبن الناس , وأذكى الناس ""قال:
أجبن الناس رجل رأيتة عند بئر في الجاهلية فقلت لة هل تبارزني بالسيف .. قال من أنت :قلت عمر بن معدي كرب فلما سمع اسمي صرع في مكانة ولم يتحرك .....
واذكى الناس رجل قابلتة في الصحراء في الجاهلية وكان نازلا عن فرسة فقلت هل تبارزني ... قال شريطة ان تعطيني الأمان حتى اركب الفرس فقلت هو لك فضل ماشياعلى رجلية حتى وصل إلى قبيلتة فتركتة..
واشجع الناس شاب من اليمامة قابلتة وكان على فرسة فقلت هل تبارزني قال نعم فقلت ااطرد بك ام تطرد بي اي تلحقني قال عمر الحق بك اولا فلحقت بة ولم استطع الإمساك بة او حتى الإقتراب منة فأتى دورة بالملاحقة فلحق بي ووضع الرمح على ظهري ولم يريد قتلي فطلبت منة المحاولة مرة اخرى فلحق وبي ووضع الرمح على ظهري ولم يرد قتلي .. فتوقفنا فقلت لة من انت قال بل من انت قلت عمر بن معدي كرب فضحك وقال هل تكذب فأقسمت لة ولم يصدقني فطلبت منة ان اوصلة الى فبيلتة فقال انا ذاهب لكي اصطحب ابنت عم لي وقد رفض عمي واولادة تزويجني اياها وسوف آخذهابالقوة فذهبت معة حتى وصلنا القبيلة فطلب مني عدم دخولها فغاب عني ساعة وحضر ومعة ابنت عمة على فرسة وثلاثة من الخيول تلاحقة عمة وولدية فأتى الشاب ووضع الفتاة عندي وذهب يبارز عمة وأولادة فأجهز على الولد الصغير ثم الذي يلية حتى وصل عمة فبدأت معركة بينهما لم ارى مثلها وضلا يتحاربان حتى غربت الشمس فرمى كلا منهم رمحة على الآخر فأجهزوا على بعضهم البعض ولم يبقى الا أنا والفتاه فذهبت تركض الى ابن عمها وهو ميت وتركت اباها واخويها وضلت تبكي وتولول عندة حتى ماتت ..
وضليت ارقب بتعجب وأنا منذهل من ما رأيت فلم ارى حب مثل هذا...................