عمــــــــــــــر بن الخطــــــــأب رضي الله عنه وأرضاه

الملتقى العام

"لوعثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها لم لم تمهد لها الطريق يا عمر".



عمر بن الخطاب

رضي الله عنه وأرضاه



يروى أن قيصر ملك الرّوم أرسل إلى الخليفة عمر رسولا لينظر في أحواله وأحوال
رعيّته ولمّا وصل رسول القيصر إلي المدينة المنوّرة، سأل أهلها أين ملككم؟ فقالوا ليس لنا ملك بل أمير وقد خرج إلى ظهر المدينة. فخرج الرّسول في طلب الأمير فرآه نائما على
الأرض دون حراسة فتعجب من أمرعمر وقال:" رجل لا يقر للملوك قرار من هيبته يكون هذا حاله، ولكنك ياعمر عدلت فأمنت فنمت. و

ملكنا يجور فلا عجب إذا سهر خائفا"


"لوعثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها لم لم تمهد لها الطريق يا عمر". عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه يروى أن قيصر ملك الرّوم أرسل إلى الخليفة عمر رسولا لينظر في أحواله وأحوال رعيّته ولمّا وصل رسول القيصر إلي المدينة المنوّرة، سأل أهلها أين ملككم؟ فقالوا ليس لنا ملك بل أمير وقد خرج إلى ظهر المدينة. فخرج الرّسول في طلب الأمير فرآه نائما على الأرض دون حراسة فتعجب من أمرعمر وقال:" رجل لا يقر للملوك قرار من هيبته يكون هذا حاله، ولكنك ياعمر عدلت فأمنت فنمت. و ملكنا يجور فلا عجب إذا سهر خائفا"



46
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

روح مدفونه
روح مدفونه
الله يجزآك خير .. !
أستعدي للردود المشككه بإنتمآئك و عقيدتك الآن .. !!




بآرك الله فيك ...
هوازن الرياض
هوازن الرياض
تذكرت القصيدة العمرية ..

وراع صاحب كسرى أن رأى “عُمرا”
بين الرعية عطلا وهو راعيها

وعهده بملوك الفرس أن لها
سورا من الجند والأحراس يحميها

رآه مستغرقا في نومه فرأى
فيه الجلالة في أسمى معانيها

فوق الثرى تحت ظل الروح مشتملا
ببردة كاد طول العهد يبليها

فهان في عينيه ما كان يكبره
من الأكاسر والدنيا بأيديها

وقال قولة حق أصبحت مثلا
وأصبح الجيل بعد الجيل يرويها

أمنت لما أقمت العدل بينهم
فنمت نوما قرير العين هانيها

........

لله درك يا عمر ..
مجدولين***
مجدولين***
الله المستعان مايملى عيونكم الا التراب
* براءة *
* براءة *
الله يجزآك خير .. ! أستعدي للردود المشككه بإنتمآئك و عقيدتك الآن .. !! بآرك الله فيك ...
الله يجزآك خير .. ! أستعدي للردود المشككه بإنتمآئك و عقيدتك الآن .. !! بآرك الله فيك ...
ياهلا فيك أختي

كلمة الحق صارت مرعبة هاليومين :(

وإياك أختي
* براءة *
* براءة *
تذكرت القصيدة العمرية .. وراع صاحب كسرى أن رأى “عُمرا” بين الرعية عطلا وهو راعيها وعهده بملوك الفرس أن لها سورا من الجند والأحراس يحميها رآه مستغرقا في نومه فرأى فيه الجلالة في أسمى معانيها فوق الثرى تحت ظل الروح مشتملا ببردة كاد طول العهد يبليها فهان في عينيه ما كان يكبره من الأكاسر والدنيا بأيديها وقال قولة حق أصبحت مثلا وأصبح الجيل بعد الجيل يرويها أمنت لما أقمت العدل بينهم فنمت نوما قرير العين هانيها ........ لله درك يا عمر ..
تذكرت القصيدة العمرية .. وراع صاحب كسرى أن رأى “عُمرا” بين الرعية عطلا وهو راعيها وعهده...
من أجمل ما قرأت ..

أسأل الله أن لا يحرمك الأجر ..