
«عمق» قرية لم تفصلها عن روحانية جارتها «أم القرى» إلا 30 كيلومتراً، ذات مساحة تقارب التسعة آلاف متر، تضم 10 آلاف شخص في أكثر من ثلاثة آلاف منزل، تقف أمام أحكام جائرة صدرت من جهات حكومية، تنتظر لحظة الموت بالإزالة والهدم.
فجع قاطنو «عمق» بعد صمود دام لأعوام بقرار إزالة جائر بالنسبة لقريتهم ومنازلهم التي قضوا فيها حياتهم، التي تشرف هذه الأيام على الزوال بسبب قرار المسؤولين.
واعتبرت أمانة العاصمة المقدسة أراضي قرية عمق من أملاك الدولة بموجب صك شرعي وتعتبر ثروة وطنية، وأن ما قام به المعتدون على تلك الأرض «عمق» كان بغير وجه حق ويؤدي إلى انتقال الأحياء العشوائية من مكة المكرمة إلى هذه المنطقة،
لاحول ولا قوة إلا بالله كانت عمق تشكي من الإهمال وتقدم شكاوى من إهمال الجانب الصحي
وإهمال الجانب التعلمي. وكان الرد بإزاله المنطقه عموما
نتمنى من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله التدخل وأنقاض عمق وأهل عمق من الأمانه الجائره
كلامك صحيح
والمفروض الواحد مايشتري ارض بدون صك ولا لا يلوم الا نفسه