عملية تحويل مسار المعده

أنصحك نصيحة لوجه الله تعالى
لا تسويها
ضررها أكتر من نفعها
نفعها الوحيد نزول الوزن باستمرار
عارفة يعني إيه باستمرار؟
ما راح يوقف نزول وزنك طول حياتك
والدي طبيب , جاته مريضة مسوية العملية من ستة شهور
عندها نقص حاد في الكالسيوم و الحديد
و كتب لها في البداية حبوب مكملة , قالت له بكل حزن و اكتئاب :
ما راح ينفعني يا دكتور , لازم آخدها إبر بالوريد
فهم منها إنها مسوية العملية

في العملية هدي راح يقصوا جزء من المعدة و جزء طويل من الأمعاء و هو الجزء المسؤول عن امتصاص الدهون و برضوا يمتص الحديد و الكالسيوم
بس مهما أكلتي دهون ما راح يمتصها جسمك و معاها مجموعة الفيتامينات الذائبة في الدهون A,E,K,D
يعني بشرة باهتة , مرتخية , جافة
عظام ضعيفة هشة
و بس يكفي إن جسمك راح يفقد كل مخزونه من الدهون بما في ذلك الدهون الضرورية لإتمام العمليات الحيوية داخل الجسم
منها دهون الأعضاء الداخلية كالكبد و الكليتين
دهون الدماغ

فكري في حل آخر بعيد عن هادي العملية لأنها لسة جديدة و بيجربوا فينا ببلاش
الله يديك الصحة و العافية

كم وزنك وعمرك
نصيحة لك ياختى لا تسوينها
ولد عمي كان وزنه 195 كبير جدا وزنه
ماكان عنده لا هذا الخيار لانه لا ينام الاوهو جالس لان الشحوووم تكتم انفاسه
ولا يطلع منعزل في بيته وقرررر وهو عارف انها خطيره كان يقول اريد ياعش مثل الباقي او موووت افضل لي
سوى العمليه في مستشفى معروف ونجحت حسب زعمهم
لم يعد يستفيد من اكله حتى الفتمينا ت ماتنفع
ماذا حصل رغم انه نحف اصبح شخص ثاني
فقد عقله ولان هو في الصحه النفسيه
تقولين لماذا لان جسمه لم يعد يستفيد من اكله
ممنها المخ والعقل يتغذى على الفتمنات والدهون الموجوده في الاكل
ولان اسير المغذيات في صحه النفسيه
تارك وراها ستة اطفال وامهم
صحيح نجحت مع ناس كثير ولكن لاتغامرين تحرمي اطفالك منك
خليك قويه واتبعي نظام مهما طال مدتته لو سنه سنتين ان شاء الله خمس سنوات بالاراده راح توصلي

اللهم بلغت اللهم فأشهد

عمري19 ووزني125 لان في ارامكو مسويها ع حسابهم فقال لي ابوي تسوينها وقلت بسئل لان ناس كثير مدحوها له

حالينا نزلت من وزني 12 كيلو يارب لك الحمد برجيم ورياضه بس الانسان طماع


مشكورين ع الافاده

مهاوي أذا مصره على العمليه أعملي قص معده أهون على الأقل من التحوير,وإن شاء الله ربي يعطيك الإراده وتنحفين من غير عمليات وتصيرين غزال.

حبيبتي وزنك كبيررر سوي تكميم معده أمن لك انا مسويتها من شهرين ... وفالك الرشاقه