
فيونكه.
•
فوووووووووق

فيونكه.
•
طرق علاج الهبوط:
يعتمد علاد الهبوط وفقاً للدكتور حمد على درجته، والأعراض المصاحبة، وعمر المريضة، وهناك عدة طرق للعلاج منها: إجراء تمارين تقوية عضلات الحوض، إلا أن نتائجها محدودة، النساء اللاتي لا يرغبن في الحل الجراحي يمكنهن استخدام أداة تسمى فرزجة أو تحيلة (Pessary) والفرزجة تشبه الحاجز الغشائي المستخدم لمنع الحمل، إذ يتم تركيبه داخل المهبل للمساعدة على منع الرحم أو المهبل من التدلي، ويحتاج إلى تنظيف ومتابعة لتصحيح وضعه على فترات منتظمة، إذا كان الهبوط بعد سن اليأس، قد يستخدم مرهم الاستروجين المهبلي للمساعدة على استعادة قوة ونشاط الأنسجة المهبلية وأخيراً العمليات الجراحية وهذه تعتمد على نوع الهبوط الذي تعاني منه السيدة ولها عدة أنواع تشمل: جراحة لرفع الرحم وتثبيت المهبل عن طريق المهبل أو عن طريق فتح البطن أو عن طريق المنظار، استئصال الرحم مع عملية جراحية لرفع المهبل، جراحة مهبلية لرفع المهبل (الجدار الأمامي أو الخلفي أو كلاهما معاً) وتجميل وتضييق المهبل وفي حال كانت المرأة تعاني من سلس للبول تخضع لعملية أخرى.
العلاقة الزوجية بعد العملية الجراحية:
يمكن العودة إلى ممارسة العلاقة في خلال نحو أربعة أسابيع، وذلك لإعطاء الجرح فترة كافية للشفاء، وتستغرق الخيوط فترة من ثلاثة إلى أربعة أسابيع لتذوب تلقائياً، وإن كانت نوعية الخيوط تختلف في مدة زوالها، وقد يكون هناك ألم مع أول لقاء أو دم خفيف، ولكن ينتهي ذلك بعد تكرار اللقاء الزوجي، وقد يحتاج إلى استخدام أي نوع من المراهم في المرات الأولى.
الحمل بعد العملية الجراحية:
هذه العمليات لا تمنع الحمل، إلا إذا استؤصل الرحم، وليست هناك مدة محددة طبياً إذا أرادت السيدة الحمل، لكن يستحسن الانتظار على الأقل 6 أشهر، أما بالنسبة لتأثير الحمل على العملية، فمما لا شك فيه أن العملية قد تتأثر بالولادة ولكنها لا تحتم الولادة القيصرية إلا إذا تمت عملية رفع للمثانة أو عملية لسلس البول، وهذه ليست القاعدة في كل الحالات.
يعتمد علاد الهبوط وفقاً للدكتور حمد على درجته، والأعراض المصاحبة، وعمر المريضة، وهناك عدة طرق للعلاج منها: إجراء تمارين تقوية عضلات الحوض، إلا أن نتائجها محدودة، النساء اللاتي لا يرغبن في الحل الجراحي يمكنهن استخدام أداة تسمى فرزجة أو تحيلة (Pessary) والفرزجة تشبه الحاجز الغشائي المستخدم لمنع الحمل، إذ يتم تركيبه داخل المهبل للمساعدة على منع الرحم أو المهبل من التدلي، ويحتاج إلى تنظيف ومتابعة لتصحيح وضعه على فترات منتظمة، إذا كان الهبوط بعد سن اليأس، قد يستخدم مرهم الاستروجين المهبلي للمساعدة على استعادة قوة ونشاط الأنسجة المهبلية وأخيراً العمليات الجراحية وهذه تعتمد على نوع الهبوط الذي تعاني منه السيدة ولها عدة أنواع تشمل: جراحة لرفع الرحم وتثبيت المهبل عن طريق المهبل أو عن طريق فتح البطن أو عن طريق المنظار، استئصال الرحم مع عملية جراحية لرفع المهبل، جراحة مهبلية لرفع المهبل (الجدار الأمامي أو الخلفي أو كلاهما معاً) وتجميل وتضييق المهبل وفي حال كانت المرأة تعاني من سلس للبول تخضع لعملية أخرى.
العلاقة الزوجية بعد العملية الجراحية:
يمكن العودة إلى ممارسة العلاقة في خلال نحو أربعة أسابيع، وذلك لإعطاء الجرح فترة كافية للشفاء، وتستغرق الخيوط فترة من ثلاثة إلى أربعة أسابيع لتذوب تلقائياً، وإن كانت نوعية الخيوط تختلف في مدة زوالها، وقد يكون هناك ألم مع أول لقاء أو دم خفيف، ولكن ينتهي ذلك بعد تكرار اللقاء الزوجي، وقد يحتاج إلى استخدام أي نوع من المراهم في المرات الأولى.
الحمل بعد العملية الجراحية:
هذه العمليات لا تمنع الحمل، إلا إذا استؤصل الرحم، وليست هناك مدة محددة طبياً إذا أرادت السيدة الحمل، لكن يستحسن الانتظار على الأقل 6 أشهر، أما بالنسبة لتأثير الحمل على العملية، فمما لا شك فيه أن العملية قد تتأثر بالولادة ولكنها لا تحتم الولادة القيصرية إلا إذا تمت عملية رفع للمثانة أو عملية لسلس البول، وهذه ليست القاعدة في كل الحالات.


:angry2:شوفي يافيونكة تراي مليت من ترفيع موضوعك طاحن كتوفي وانا ارفع فيه
لو اني ارفع بارحامي كان صارن لوز..:11::booo:..............يانك تعطينني فلوس
ياماعاد ارفع لك خلي موضوعك وارحامك يهبطن
فاهمة...........ياام ارحام هابطة:35:
لو اني ارفع بارحامي كان صارن لوز..:11::booo:..............يانك تعطينني فلوس
ياماعاد ارفع لك خلي موضوعك وارحامك يهبطن
فاهمة...........ياام ارحام هابطة:35:

الصفحة الأخيرة