سممسممه
سممسممه
حركة زايدة بشكل مو طبيعي تحسي حتى الناس تلاحظ  ما ينتبه ما يركز لما تكلميه ما يطالع في عينك ويركز يطالع يمين يسار ولا همه بس يقوم ممكن تلقيه اتأخر في الكلام بس مو شرط  كلام جدا كتير وبشكل مستمر يعني الانسان الطبيعي اول ما يصحى من النوم ما يتكلم وان اتكلم كلمات وبالقوة لا همن ماشاءالله عليهم مسجل ما يسكتو ومندفعين يقاطعو كلام غيرهم متهورين ما يعرفو الصبر الانتظار واحيانا تشوفيه في الفهم والاستيعاب متأخر عن اللي. في سنه
حركة زايدة بشكل مو طبيعي تحسي حتى الناس تلاحظ  ما ينتبه ما يركز لما تكلميه ما يطالع في عينك...
احس اغلب الاطفال كذا
بالعكس هذي هي صفات الاطفال الحقيقيه هههههههههه
الله يصلحهم بس
أغلى ما في الكون
ريسبيردال يستخدم في الغرب لتهدئة الخيول
واحنا نستخدمة للأطفالنا
حسبي الله ونعم الوكيل
IIOII
IIOII
رحماك يارب
يعني مش انا لحالي اعاني
انا عندي اولادي من اول ماشاء الله اثنين عاديين
لكن ولدي الاخير صار عمره الان اربع سنوات ونص ما يجلس حتى وهو يأكل كن شئ يقرصه يحوس
عصبي جدا دلوع ومتحكم ويبي الشعب كله بكيفه ويتحكم بالناس يعني غصب يبي كل العيال يلعبونه
واذا لعبوه ضربهم وسفل فيهم مدري ياربي وش فيه مأذي اخته الي اكبر منه لكن سبحان الله اخته
تتحمله مااروح مكان الا الكل يعلق على حركته
امسخرني في كل مكان الصراحه وفي بيت اهلي مااجلس براحتي ابداا يا قايمه اسكته يصيح يا يتضارب
يا يتشكى وقليل اكل ونطقه مش واضح اغلب كلامه خرابيط بس نا افهم عليه فديته حبيبي
الله يهديه يارب يارب يارب
وفي نقطه مايحب اى احد الا انا ويصرح بهالكلام ومايحب ابوه ابداا مع ان ابوه يعشقه وهالشئ مضايقني جدا جدا
وللان ينام جنبي في السرير ويخاف مره ما يبي يجلس لحاله ابداااا يعني ينسرع اذا انتبه انه لحاله في الغرفه او المجلس
يجيني يبكي بهستريا يقول لا تخلوني لحالي
ووووووووووووووووووووش الي في ابني قتلتني الحيره لكن الله منزل على الصبر الحمدلله
هل يبقى هالشئ الين يكبر ؟؟؟
وفعلا كل الي حوله ينبذونه لحركته ومايشفع له الا جماله يعني لو انه شين وحركي كان انطرد من كل مكان
لو اكتب سوالفيه العجيبه تستغربون
اول ما يدخل بيت اهل ابوه من الباب يقول ماابيكم لحد يكلمني ومااحبكم يا حيوانين
يعني وش الي فيه ولدي؟؟؟
ويتجنن اذا احد صوره مايرضى يعصب ويبكي ويقلب الدنيا من هو صغير مايرضى
وش الحل مع ولدي للي عندهم خبره
ندى أحمد2
ندى أحمد2
سممسممة
ركزي في كلامي
حركة زايدة بشكل مو طبيعي تحسي حتى الناس تلاحظ 
ما ينتبه ما يركز لما تكلميه ما يطالع في عينك ويركز يطالع يمين يسار ولا همه بس يقوم
ممكن تلقيه اتأخر في الكلام بس مو شرط 
كلام جدا كتير وبشكل مستمر يعني الانسان الطبيعي اول ما يصحى من النوم ما يتكلم وان اتكلم كلمات وبالقوة لا همن ماشاءالله عليهم مسجل ما يسكتو
ومندفعين يقاطعو كلام غيرهم متهورين ما يعرفو الصبر الانتظار
واحيانا تشوفيه في الفهم والاستيعاب متأخر عن اللي. في سنه
ما قلت حركة زايدة ووبس قلت بشكل غير طبيعي واكتر. ناس حتفهم الكلام دا راح يفهمو قصدي
انا ما قلت مشاغبين ما قلت حركيين 
حركة زائدة عن الحد الطبيعي حتى بدون لا يتعب
دا شي وشي تاني انا عندي ولد تاني وشفت كيف الفرق لا تقولي كل الاطفال كدا
لدرجة حتى الروضات والمدارس حتى لو دفعتيلهم ذهب  ممكن يرفضو هل لانو اطفال الروضة كلهم هاديين. لا في هاديين في مشاغبين بس دول بشكل مرضي
وهل كل الاطفال سممسممة فهمهم واستيعابهم اقل من اللي في سنهم
هل كل الاطفال يتأخرو في الكلام لين اربعة خمسة ستة سنين
هل كل الاطفال ما يركزو ويتعلمو بالعكس الطفل الطبيعي ممكن يركز وينتبه اكتر من ااكبير وعشان كدا ممكن يتعلمو لغتين وتلاتة 
كل الاطفال ممكن تقاطع اما دول بشكل مستمر وقلتلك كلامهم بشكل مستمر لدرجة حتى لو ما لقى شي يسويه يقعد يهمهم بفمه يطلع اصوات 
ترا شي يعصب لما وحدة تجي تقرا وماتركز في الكلام وتضطر الواحد يعيد يشرح 
BAHOOJAH81
BAHOOJAH81
فرط الحركة وتشتت الانتباه عند الأطفال
 إعداد:  د. بدر غزاوي

   *الأسباب:




أسباب هذه الحالة غير معروفة تماما ويمكن لأي مما يلي أن يكون سببا للحالة :
·        اضطراب في المواد الكيماوية التي تحمل الرسائل إلى الدماغ.       
·        إذا كان أحد الوالدين مصابا فقد يصاب الأبناء.      
·        قد ينجم المرض عن التسسمات المزمنة.    
·        قد تترافق الحالة مع مشاكل سلوكية أخرى.  
·        قد ينجم المرض عن أذية دماغية قديمة.     
·        بعض الدراسات الحديثة تشير إلى أن قلة النوم عند الطفل على المدى الطويل قد تكون سببا في هذه الحالة كما عند الأطفال المصابين بتضخم اللوزات.
 




*العلاج: 




ويحتاج هؤلاء الأطفال إضافة إلى التشخيص المناسب التدريب المناسب، فهم بحاجة لبرنامج موضوع بدقة للتعامل مع تصرفاتهم كسلوكيات يجب تعديلها (أو ما يطلق عليه تربويًّا تعديل السلوك – حيث إن كل تصرفاتنا هي في الأساس سلوكيات)، ويتم ذلك باستخدام العديد من التقنيات العلاج السلوكي .




§        العلاج السلوكي: 




يعتمد العلاج السلوكي بالأساس على لفت نظر الطفل بشيء يحبه ويغريه على الصبر لتعديل سلوكه، وذلك بشكل تدريجي بحيث يتدرب الطفل على التركيز أولاً لمدة 10 دقائق، ثم بعد نجاحنا في جعله يركِّز لمدة 10 دقائق ننتقل إلى زيادتها إلى 15 دقيقة، وهكذا... 




- لكن يشترط لنجاح هذه الإستراتيجية في التعديل أمران:       




- الأول: الصبر عليه واحتماله إلى أقصى درجة، فلا للعنف معه؛ لأن استخدام العنف معه ممكن أن يتحول إلى عناد، ثم إلى عدوان مضاعف؛ ولهذا يجب أن يكون القائم بهذا التدريب مع الطفل على علاقة جيدة به، ويتصف بدرجة عالية من الصبر، والتحمل، والتفهم لحالته، فإذا لم تجدي ذلك في نفسك، فيمكن الاستعانة بمدرس لذوي الاحتياجات الخاصة ليقوم بذلك. 




- الثاني: يجب أن يعلم الطفل بالحافز (الجائزة)، وأن توضع أمامه لتذكِّره كلما نسي، وأن يعطى الجائزة فور تمكنه من أداء العمل ولا يقبل منه أي تقصير في الأداء، بمعنى يكون هناك ارتباط شرطي بين الجائزة والأداء على الوجه المتفق عليه (التركيز مثلاً حسب المدة المحددة...)، وإلا فلا جائزة ويخبر صراحة بذلك.     




- و فيما يلي بعض الأساليب التي يمكن أتباعها في تعديل سلوك طفلك:




1)    التدعيم الإيجابي اللفظي للسلوك المناسب، وكذلك المادي، وذلك بمنح الطفل مجموعة من النقاط عند التزامه بالتعليمات، تكون محصلتها النهائية الوصول إلى عدد من النقاط تؤهله للحصول على مكافأة، أو هدية، أو مشاركة في رحلة، أو غيرها، وهذه الأساليب لتعديل السلوك ناجحة ومجربة في كثير من السلوكيات السلبية، ومن ضمنها "النشاط الحركي الزائد"، ولكن يجب التعامل معها بجدية ووضوح حتى لا تفقد معناها وقيمتها عند الطفل، مع الأخذ في الاعتبار طبيعة الطفل، وأنه لا يمكنه الاستقرار والهدوء لفترة طويلة، ولذلك فتستخدم في الأمور التي تجاوز حد القبول إما لضررها أو لخطرها..!! مع توضيح ذلك للطفل وذكر الحدود التي لا يمكنه تجاوزها.




2)    جدولة المهام، والأعمال، والواجبات المطلوبة، والاهتمام بالإنجاز على مراحل مجزأة مع التدعيم والمكافأة. وذلك بشرح المطلوب من الطفل له بشكل بسيط ومناسب لسنه واستيعابه، والاستعانة بوسائل شرح مساعدة لفظية وبصرية مثل الصور والرسومات التوضيحية والكتابة لمن يستطيعون القراءة. وعمل خطوات معينة يجب عملها تبعًا لجدول معين وفي وقت معين)، ويتم تطبيق هذا البرنامج بواسطة اختصاصي نفسي واختصاصي تربية خاصة، بالتضافر مع الأهل، والمعلم، والطبيب (إذا كان هناك حاجة مرضية مثل نقص مواد معينة بالجسم أو وجود ضرورة التحكم في فرط النشاط عن طريق أدوية معينة). وستجدوا تفاصيل تطبيق هذه التقنيات في استشارة أخرى سنوردها لك في نهاية الاستشارة. ويمكن التعامل مع الطفل في مثل هذه الحالة عن طريق وضع برنامج يومي واضح يجب أن يطبقه بدقة، والإصرار على ذلك عن طريق ما يسمَّى بـ "تكلفة الاستجابة"، وهي إحدى فنيات تعديل السلوك، وتعني هذه الطريقة (فقدان الطفل لجزء من المعززات التي لديه نتيجة سلوكه غير المقبول، وهو ما سيؤدي إلى تقليل أو إيقاف ذلك السلوك) ومثل ذلك إلغاء بعض الألعاب، بل وسحبها مقابل كل تجاوز يقوم به الطفل خارج حدود التعليمات. 




3)    والتدريب المتكرر على القيام بنشاطات تزيد من التركيز والمثابرة، مثل تجميع الصور، وتصنيف الأشياء (حسب الشكل/ الحجم/ اللون/..)، والكتابة المتكررة، وألعاب الفك والتركيب، وغيرها.




4)    العقود: و يعني بذلك عقد اتفاق واضح مع الطفل على أساس قيامه بسلوكيات معينة، ويقابلها جوائز معينة، والهدف هنا تعزيز السلوك الإيجابي وتدريب الطفل عليه، ويمكننا إطالة مدة العقد مع الوقت، ويجب هنا أن تكون الجوائز المقدمة صغيرة ومباشرة، وتقدم على أساس عمل حقيقي متوافق مع الشرط والعقد المتفق عليه، ومثال ذلك العقد:     
(سأحصل كل يوم على "ريال، ريالان" – مثلاً حسب الظروف – إضافية إذا التزَمْت بالتالي:        
- الجلوس بشكل هادئ أثناء تناول العشاء. 
- ترتيب غرفتي الخاصة قبل خروجي منها.        
- إكمال واجباتي اليومية في الوقت المحدد لها.     




ويوقع على هذا العقد الأب والابن، ويلتزم الطرفان بما فيه، ويمكن للأب أن يقدم للطفل أو المراهق بعض المفاجآت الأخرى في نهاية الأسبوع، كاصطحابه في نزهة أو رحلة، أو أي عمل آخر محبب للابن إذا التزم ببنود العقد بشكل كامل، وتكون هذه المفاجآت معززًا آخر يضاف لما اتفق عليه في العقد.                                                        




5)    نظام النقطة:




·        ويعني به أن يضع الأب أو المعلم جدولاً يوميًّا مقسمًا إلى خانات مربعة صغيرة أمام كل يوم، ويوضع في هذه المربعات إشارة أو نقطة عن كل عمل إيجابي يقوم به الابن سواء إكماله لعمله أو جلوسه بشكل هادئ أو مشاركته لأقرانه في اللعب بلا مشاكل، ثم تحتسب له النقاط في نهاية الأسبوع، فإذا وصلت إلى عدد معين متفق عليه مع الطفل فإنه يكافأ على ذلك مكافأة رمزية.




·        ويمكننا إضافة النقطة السلبية التي تسجل في نفس الجدول عن أي سلوك سلبي يقوم به، وكل نقطة سلبية تزيل واحدة إيجابية، وبالتالي تجمع النقاط الإيجابية المتبقية ويحاسب عليها..!!! 




·        ومن المهم جدًّا أن تكون هذه اللوحة في مكان واضح ومشاهد للطفل حتى يراها في كل وقت، ونظام النقط ذلك مفيد للأطفال الذين لا يستجيبون للمديح أو الإطراء..!! وهي مفيدة لأنها تتتبع للسلوك بشكل مباشر، ولكن يجب فيها المبادرة بتقديم الجوائز المتفق عليها على ألا تكون مكلفة للأسرة، وأن تقدم بشكل واضح ودقيق حسب الاتفاق حتى لا تفقد معناها. 




6)    وضوح اللغة وإيصال الرسالة: و المعنى هنا أن يعرف الطفل ما هو متوقع منه بوضوح وبدون غضب، وعلى والده أن يذكر له السلوك اللائق في ذلك الوقت، فيقول الأب مثلاً: "إن القفز من مكان إلى آخر يمنعك من إتمام رسمك لهذه اللوحة الجميلة"، أو "إن استكمالك لهذه الواجبات سيكون أمراً رائعًا". والمهم هنا هو وضوح العبارة والهدف للطفل، وتهيئته لما ينتظر منه، وتشجيعه على القيام والالتزام بذلك.




أما إذا فشلت كل هذه الطرق في تحقيق النتيجة المأمولة، فيمكن إعطاء الأطفال بعض الأدوية والأطعمة الخاصة المناسبة، من أجل حدوث الاسترخاء العضلي عندهم، وتدريبهم على التنفس العميق وممارسة بعض التدريبات العضلية التي لها تأثير إيجابي على الأطفال ذوي النشاط الحركي الزائد.. ويتم ذلك عن طريق مراجعة إحدى العيادات النفسية المتخصصة..". 




إلى هنا تنتهي الأساليب المقترحة ليبقى تذكيرنا لك بإرسال النتائج التي طلبناها، وبضرورة التواصل مع مدرِّسيه بالمدرسة؛ ليتم التعاون فيما بينكما، نحو تحفيز الطفل على أن يخرج أحسن ما عنده إضافة إلى ضرورة عرضه على اختصاصي تخاطب وتنمية قدرات ليسير العلاج جنبًا إلى جنب نحو الأفضل بالنسبة له.




§        العلاج الدوائي:




تفيد المنبهات العصبية وعلى عكس المتوقع كثيرا في علاج فرط النشاط الحركي عند الطفل فهي تؤدي إلى هدوء الطفل وزيادة فترة التركيز عنده ولا تعطى هذه الأدوية إلا للأطفال ممن هم في سن المدرسة وأهمها الريتالين و الدكسيدرين وهي لا تعطى ولا تصرف إلا تحت إشراف طبيب الأطفال واهم التأثيرات الجانبية لهذه الأدوية هو الصداع والأرق وقلة الشهية ويجب أن لا يكون العلاج دوائيا لوحده وإنما مع العلاج السلوكي السابق وتعالج حالات نقص الانتباه دون فرط الحركة بنفس الطريقة.




إذن الموضوع بحاجة إلى جهد ومتابعة، ولكن يجب التنبه إلى ما يلي:




·        ضرورة اتباع البرنامج بدقة؛ لأن ذلك يسهل الحياة بشكل كبير على الطفل وعلى أهله مستقبلاً، أي بذل جهد في البداية على أمل تحقيق أفضل نتيجة ممكنة في المستقبل.        




·        ضرورة إدماج برنامج تعديل السلوك مع أي برنامج تعليمي أكاديمي، أو طبي (دوائي إذا كان هناك ضرورة لذلك).




·        يفضل عمل جميع الفحوصات المطلوبة للتأكد من أن هذه الأعراض ليست مظهرًا مصاحبًا لمشكلة أخرى، "فقد بينت الدراسات أن اضطراب نقص الانتباه أو فرط النشاط يترافق مع عدد من الاضطرابات النفسية الأخرى، والاضطرابات العضوية واستعمال بعض الأدوية"، وهذه الفحوصات تشمل الفحوصات الطبية، واختبار الذكاء، واختبارات صعوبات التعلم؛ وذلك لتحديد إن كان هذا عرض لمشكلة أخرى أم أنه ما يعرف بمتلازمة فرط النشاط وضعف التركيز فقط.




·        ومن المؤكد بأن نتائج التدريب تكون ذات نتائج جيدة جدًّا ، مع تعاون الأهل، ووجود المدرب القدير، ومراعاة الفروق الفردية بين الأطفال.