عندما تجرح الانثى ...
مطر .. برق
!!
النآس يسرعون .. وهي .............
تمشي .. ببطء .. على حفآت .. ذآلك الرصيف ..
تمشي .. ولاتعلم .. آلى اين تذهب ...؟!تمشي بدون مشآعر .. !؟
---------- .. بدون احآسيس .. !
لآتبكي .. ولكن .. ترى الدموووع ..
في عينيهآ .............! ------------
لآتتألم .. ولكن ترى الالم .. في انفآسهآ .. !
لآتيأس ولكن ترى اليأس ..
يحكم عآلمهآ ..! -----------
لا تفقد الامل .. ولكن .. لآترى بقعة ضوء .. في دربهآ ..
ت م ش ي .....!
على ذآلك الرصيف ..
النآس كثيرون .................}.. ...
لكن لاترى احد سوآهآ ..
تمشي .. في ..
-----س
--------ك
-----------و
-------------ن
البرد . يعم المكآن .. وهي .. .. !!
من دفء انفآسهآ ............!وفجأه --
فجأه ---
فجأه ----
يذهب بصرك .. . .. وترى .. ]
آنت شع ـرت .. وهي .. لم تشعر } ~
تمشي نحوهآ .. بخطوآت ..
... .................... ...!وسألتهآ .. --------
مآذآ بكي آيتهآ الانثى ...؟!
.. ؟!
آجآبت .................!
هكذآ هي الانثى عندمآ .. تجرح ..
هكذآ هي الانثى عندمآ .. تحآول آن تلملم شتآتها المنثور ..
وتعجز آن تجمعه .. !
هكذآ .. ]
mmm1408 @mmm1408
عضوة مميزة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
mmm1408
•
على سنقة عشرة :هكذا الأنثى عندما تجرج تعيش في عالم اللّا محسوس تسترجع ماتبقى من ذكريات تبحث عن ثغراً ما في حياتها نفذ إليه الجارح بسكينه تتفقد هنا وهنا ولا تجد سوا أنثى رقيقة أحبت الحياة عاشت معانيها وجدت حبيبها توج ملكاً على عرشها نسيت من تكون.... من أجل أن يكون ضحت بسعادتها..... ضحت بشبابها من أجل ماذا...؟؟ من أجل أن يكون ومرت الأيام وهي نسية ولا يتذكر هو سوى خادمه ...عفواً زوجه قابعةٌ في مكانها .... لا حراك ماذا أريد من ساكناً... أفقدني طعم الحياة وتمضي الأيام.... لتجد هي أوراقاً مبعثرة رسائل حب وغرام تقف جامدة... صامته.... تتلقى الصفعةُ تلوى الأخرى يدخل الزوج وكالمعتاد ....بلا حراك لكن هذا من نوعٍ آخر بلا حراك يجاريه دمعاتٍ تناثرت على وجنتيها بلا حراك أوقف ضربات قلبها الدامي ولكن ماذا عساها أن تفعل...؟؟؟؟ أنتي ياحواء مافعلك عند تلقي صفعات الخيانه من زوجك أو طعنات بسكاكين الأهل والأصدقاء شاركينا برأيك وأنثري مشاعرك وأجعلي أناملك تعبر مابداخلك أعذريني صاحبة الموضوع لم أستطع مجاراتك ببراعة الأبداع كتبت مابداخلي دون تفكير مسبق وشكرا على الموضوعهكذا الأنثى عندما تجرج تعيش في عالم اللّا محسوس تسترجع ماتبقى من ذكريات تبحث عن ثغراً ما في...
:eek:
الله لا يجيب الزعل
الله لا يجيب الزعل
الصفحة الأخيرة
تعيش في عالم اللّا محسوس
تسترجع ماتبقى من ذكريات
تبحث عن ثغراً ما في حياتها
نفذ إليه الجارح بسكينه
تتفقد هنا وهنا
ولا تجد سوا أنثى رقيقة
أحبت الحياة
عاشت معانيها
وجدت حبيبها
توج ملكاً على عرشها
نسيت من تكون.... من أجل أن يكون
ضحت بسعادتها..... ضحت بشبابها
من أجل ماذا...؟؟
من أجل أن يكون
ومرت الأيام وهي نسية
ولا يتذكر هو سوى خادمه ...عفواً زوجه
قابعةٌ في مكانها .... لا حراك
ماذا أريد من ساكناً... أفقدني طعم الحياة
وتمضي الأيام....
لتجد هي أوراقاً مبعثرة
رسائل حب وغرام
تقف جامدة... صامته.... تتلقى الصفعةُ تلوى الأخرى
يدخل الزوج وكالمعتاد ....بلا حراك
لكن هذا من نوعٍ آخر
بلا حراك يجاريه دمعاتٍ تناثرت على وجنتيها
بلا حراك أوقف ضربات قلبها الدامي
ولكن ماذا عساها أن تفعل...؟؟؟؟
أنتي ياحواء مافعلك عند تلقي صفعات الخيانه من زوجك
أو طعنات بسكاكين الأهل والأصدقاء
شاركينا برأيك
وأنثري مشاعرك
وأجعلي أناملك تعبر مابداخلك
أعذريني صاحبة الموضوع
لم أستطع مجاراتك ببراعة الأبداع
كتبت مابداخلي دون تفكير مسبق
وشكرا على الموضوع