مرحبا reema يا اختي أنا فعلا مستغرب مثلك ليش أحب البنات كذا بس أعتقد إن السبب في أنا يعني مو حلاة في البنات ولكن حلاة في قلبي الرقيق والعاطفي <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm1.gif" border=0>
وتبين رأيي ما عليك من أمك أنتي مرتاحة الحين وشوله تدورين عوار الراس تقومين متى ما بغيتي وتنومين متى ما بغيتي وعندك أم حاطتك على كفوف الراحة وش تبين برجال يحط وجهك على كفوف يديه <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm4.gif" border=0>
أنا مثلا ما عندي نية زواج أبدا لأني مرتاح الحين أنام طول الليل وأقوم متى ما بغيت أطلع متى ما بغيت وأرجع متى ما بغيت لا قلق ولا عوار راس لا وخسارة فلوس وقرقه وصجة وزعل وجب وحط وود وجب يا شيخة أنا ماللي ومال المشاكل
أما حول نورة فهذا أمر شخصي أسف ما أقدر أعلمك عنه <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm20.gif" border=0>
neena نعم كثر الله من أمثالي وفعلا لو صاروا كل الرجاجيل مثلي شرط تعيشون بأمان بس ياليت تعلمين هاللي اسمها فوق لأنها تقول ما أبي واحد مثل الوحيد <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm38.gif" border=0>

زائرة
•
شكرا لك ياالوحيد الان لن تجد اي اخت تعارضك في الموضوع فالموضوع جميل جدا
اختي ريما لما هذا العزوف عن الزواج فالرجال ليسوا كلهم بهذا السوء واصابع يدك ليست مثل بعضها
وهناك جوانب جميلة جدافي الزواج بغض النظر عما قيل في المنتدى او كتب من مواضيع واتمنى من الله ان يرزقك باابن الحلال اللي يسعدك ويهنيكي وما يزعلك ابدا
اختك في الله عزيزة
------------------
من يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب
اختي ريما لما هذا العزوف عن الزواج فالرجال ليسوا كلهم بهذا السوء واصابع يدك ليست مثل بعضها
وهناك جوانب جميلة جدافي الزواج بغض النظر عما قيل في المنتدى او كتب من مواضيع واتمنى من الله ان يرزقك باابن الحلال اللي يسعدك ويهنيكي وما يزعلك ابدا
اختك في الله عزيزة
------------------
من يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب

fahad
•
السلام عليكم
انقال هذى المقال من منتدى انا المسلم
بقلم/الاخت شيخه.
.سئل فضيلة الشيخ سلمان بن فهد العوده عن الضوابط في التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت فقال:
*********************************************
بالنسبة للضوابط في التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت فيحضرني منها الآن ما يلي :
أ – عدم استخدام الصورة بأي حال ؛ أولاً : لأن هذا ليس له حاجة مطلقاً ، فالكتابة تغني وتكفي 0
ثانياً – لأن هذا مدخل عظيم من مداخل الشيطان ، في تزيين الباطل وتهوينه على النفس 0
وقد يستغرب بعض الأخوة .. ويتساءل : وهل هذه الفكرة واردة أصلاً ؟ والجواب : جيد بالمرة ألا تكون الفكرة واردة ، لكن الذي يعرف طرق الغواية ، ويعرف مداخل الشيطان على النفس الإنسانية لا يستغرب شيئاً ، بل وأكثر من ذلك .. أن النفس المريضة أحياناً تلبس الخطأ المحض الصريح لبوس الخير والقصد الحسن .. نحن نخدع أنفسنا كثيراً ...
ب – الاكتفاء بالخط والكتابة ، دون محادثة شفوية ، وإذا احتيج إلى المحادثة فيراعى فيها الأمر الرباني ( فلا تخضعن بالقول ، فيطمع الذي في قلبه مرض ، وقلن قولاً معروفاً )) 0
وإذا كان هذا لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، فكيف بغيرهن من النساء ؟ وإذا كان هذا في عهد النبوة ، فكيف بعصور الشهوة والفتنة ؟ 0
ج – الجدية في التناول ، وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها ، وبالصدق .. فالكثيرون يتسلون بمجرد الحديث مع الجنس الآخر ، بغض النظر عن موضوع الحديث ، يهم الرجل أن يسمع صوت أنثى ، خاصة إذا كان جميلاً رقيقاً ، ويهم الأنثى مثل ذلك ، فالنساء شقائق الرجال ، ويهم كلاً منهم أن يحادث الآخر ، ولو كتابياً 0
فليكن الطرح جاداً ، بعيداً عن الهزل والتميع 0
د – الحذر واليقظة وعدم الاستغفال ، فالذين تواجهينهم في الإنترنت أشباح في الغالب ، فالرجل يدخل باسم فتاة ، والفتاة تقدم نفسها على أنها ولد .. ثم : ما المذهب ؟ ما المشرب ؟ ما البلد ؟ ما النية ؟ ما الثقافة ؟ ما العمل .. الخ .. كل ذلك غير معروف 0
وأنبه الأخوات الكريمات خاصة إلى خطورة الموقف ، وعن تجربة - فإن المرأة سرعان ما تصدّق ، وتنخدع بزخرف القول ، وربما أوقعها الصياد في شباكه ، فهو مرة ناصح أمين ، وهو مرة أخرى ضحيته تئن وتبحث عن منقذ ، وهو ثالثة أعزب يبحث عن شريكة الحياة ، وهو رابعة مريض يريد الشفاء .... ، .... الخ 0
هـ - وأنصح بعناية الأخوات العاملات في مجال الإنترنت في التواصل بينهن بحيث يحققن قدراً من التعاون في هذا الميدان الخطير , ويتبادلن الخبرات , ويتعاون في المشاركة , والمرء ضعيف بنفسه , قوي بإخوانه , والله تعالى يقول : ( والعصر , إن الإنسان لفي خسر , إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات , وتواصوا بالحق , وتواصوا بالصبر ) .
روى الطبراني في معجمه الأوسط , والبيهقي في شعب الإيمان عن أبي مليكة الدارمي , وكانت له صحبة , قال : كان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الأخر سورة العصر , ثم يسلم أحدهما على الأخر ( الدر المنثور 8/621 ) و – كما أنصح الأخوات أن يجعلن جلّ همهن العناية بدعوة النساء ونصحهن , وتقديم الخدمات لهن من خلال لهذا الحقل , والسعي في إصلاحهن , وليكن ذلك بطريقة لطيفة غير مباشرة , فالتوجيه المباشر قد يستثير عوامل الرفض والتحدي في بعض الحالات , لأن الناصح يبدو كما لو كان في مقام أعلى وأعلم , والمنصوح في مقام أدنى وأدون , فليكن لنا من لطف القول , وحسن التأتي , وطول البال , والصبر الجميل , مانذلل به عقبات النفوس الأبية , ونروض به الطبائع العصية .
وللأخوات صالح الدعوات بالحفظ والعون والتوفيق .
وتفضلوا بقبول فائق التحية والتقدير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم
سلمان بن فهد العودة
------------------
...التوقيع......
في زمن من الأزمان،أراد أعداء الإسلام غزو بلاد المسلمين،فأرسلوا عيناً لهم (أي جاسوساً)يستطلع لهم أحوال المسلمين،ويتحسّس أخبارهم،وبيناهو يسير في حيّ من أحياء المسلمين،رأى غلامين في أيديهما النبل والسهام،وأحدهما قاعد يبكي،فدنا منه،وسأله عن سبب بكائه،فأجاب الغلام وهو يجهش بالبكاء: ((إني قد أخطأت الهدف..))ثمّ عاد إلى بكائه..فقال له العين:لابأس،خذ سهماً آخر،وأصب الهدف! فقال الغلام بلهجة غاضبة: ((ولكنّ العدوّ لا ينتظرني حتّى آخذ سهماً آخر وأصيب الهدف)) ..فعاد الرجل إلى قومه،وأخبرهم بما رأى،فعلموا أن الوقت غير مناسب لغزو المسلمين..ثمّ مضت السنون،وتغيرت الأحوال،وأراد الأعداء غزو المسلمين،فأرسلوا عيناً،يستطلع لهم الأخبار،وحين دخل بلاد المسلمين رأى شابّاً في العشرين من عمره! في هيئة غريبة،قاعداً يبكي،فدنا منه،وسأله عن سبب بكائه،فرفع رأسه،وقال مجيباً بصوت يتقطّع ألماً وحسرة: ((إن حبيبته التي منحها مهجة قلبه،وثمرة فؤاده،قد هجرته إلى الأبد،وأحبّت غيره)) ثمّ عاد إلى بكائه..!! وعاد الرجل إلى قومه يفرك يديه سروراً مبشراً لهم بالنصر... ((( إن قوّة الأمة وضعفها يكمن في مدى تمسكها بكتاب ربّها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم )))
قال الشاعر :
وينشأ ناشىء الفتيان منّا*** على ما كان عوّده أبوه
انقال هذى المقال من منتدى انا المسلم
بقلم/الاخت شيخه.
.سئل فضيلة الشيخ سلمان بن فهد العوده عن الضوابط في التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت فقال:
*********************************************
بالنسبة للضوابط في التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت فيحضرني منها الآن ما يلي :
أ – عدم استخدام الصورة بأي حال ؛ أولاً : لأن هذا ليس له حاجة مطلقاً ، فالكتابة تغني وتكفي 0
ثانياً – لأن هذا مدخل عظيم من مداخل الشيطان ، في تزيين الباطل وتهوينه على النفس 0
وقد يستغرب بعض الأخوة .. ويتساءل : وهل هذه الفكرة واردة أصلاً ؟ والجواب : جيد بالمرة ألا تكون الفكرة واردة ، لكن الذي يعرف طرق الغواية ، ويعرف مداخل الشيطان على النفس الإنسانية لا يستغرب شيئاً ، بل وأكثر من ذلك .. أن النفس المريضة أحياناً تلبس الخطأ المحض الصريح لبوس الخير والقصد الحسن .. نحن نخدع أنفسنا كثيراً ...
ب – الاكتفاء بالخط والكتابة ، دون محادثة شفوية ، وإذا احتيج إلى المحادثة فيراعى فيها الأمر الرباني ( فلا تخضعن بالقول ، فيطمع الذي في قلبه مرض ، وقلن قولاً معروفاً )) 0
وإذا كان هذا لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، فكيف بغيرهن من النساء ؟ وإذا كان هذا في عهد النبوة ، فكيف بعصور الشهوة والفتنة ؟ 0
ج – الجدية في التناول ، وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها ، وبالصدق .. فالكثيرون يتسلون بمجرد الحديث مع الجنس الآخر ، بغض النظر عن موضوع الحديث ، يهم الرجل أن يسمع صوت أنثى ، خاصة إذا كان جميلاً رقيقاً ، ويهم الأنثى مثل ذلك ، فالنساء شقائق الرجال ، ويهم كلاً منهم أن يحادث الآخر ، ولو كتابياً 0
فليكن الطرح جاداً ، بعيداً عن الهزل والتميع 0
د – الحذر واليقظة وعدم الاستغفال ، فالذين تواجهينهم في الإنترنت أشباح في الغالب ، فالرجل يدخل باسم فتاة ، والفتاة تقدم نفسها على أنها ولد .. ثم : ما المذهب ؟ ما المشرب ؟ ما البلد ؟ ما النية ؟ ما الثقافة ؟ ما العمل .. الخ .. كل ذلك غير معروف 0
وأنبه الأخوات الكريمات خاصة إلى خطورة الموقف ، وعن تجربة - فإن المرأة سرعان ما تصدّق ، وتنخدع بزخرف القول ، وربما أوقعها الصياد في شباكه ، فهو مرة ناصح أمين ، وهو مرة أخرى ضحيته تئن وتبحث عن منقذ ، وهو ثالثة أعزب يبحث عن شريكة الحياة ، وهو رابعة مريض يريد الشفاء .... ، .... الخ 0
هـ - وأنصح بعناية الأخوات العاملات في مجال الإنترنت في التواصل بينهن بحيث يحققن قدراً من التعاون في هذا الميدان الخطير , ويتبادلن الخبرات , ويتعاون في المشاركة , والمرء ضعيف بنفسه , قوي بإخوانه , والله تعالى يقول : ( والعصر , إن الإنسان لفي خسر , إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات , وتواصوا بالحق , وتواصوا بالصبر ) .
روى الطبراني في معجمه الأوسط , والبيهقي في شعب الإيمان عن أبي مليكة الدارمي , وكانت له صحبة , قال : كان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الأخر سورة العصر , ثم يسلم أحدهما على الأخر ( الدر المنثور 8/621 ) و – كما أنصح الأخوات أن يجعلن جلّ همهن العناية بدعوة النساء ونصحهن , وتقديم الخدمات لهن من خلال لهذا الحقل , والسعي في إصلاحهن , وليكن ذلك بطريقة لطيفة غير مباشرة , فالتوجيه المباشر قد يستثير عوامل الرفض والتحدي في بعض الحالات , لأن الناصح يبدو كما لو كان في مقام أعلى وأعلم , والمنصوح في مقام أدنى وأدون , فليكن لنا من لطف القول , وحسن التأتي , وطول البال , والصبر الجميل , مانذلل به عقبات النفوس الأبية , ونروض به الطبائع العصية .
وللأخوات صالح الدعوات بالحفظ والعون والتوفيق .
وتفضلوا بقبول فائق التحية والتقدير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم
سلمان بن فهد العودة
------------------
...التوقيع......
في زمن من الأزمان،أراد أعداء الإسلام غزو بلاد المسلمين،فأرسلوا عيناً لهم (أي جاسوساً)يستطلع لهم أحوال المسلمين،ويتحسّس أخبارهم،وبيناهو يسير في حيّ من أحياء المسلمين،رأى غلامين في أيديهما النبل والسهام،وأحدهما قاعد يبكي،فدنا منه،وسأله عن سبب بكائه،فأجاب الغلام وهو يجهش بالبكاء: ((إني قد أخطأت الهدف..))ثمّ عاد إلى بكائه..فقال له العين:لابأس،خذ سهماً آخر،وأصب الهدف! فقال الغلام بلهجة غاضبة: ((ولكنّ العدوّ لا ينتظرني حتّى آخذ سهماً آخر وأصيب الهدف)) ..فعاد الرجل إلى قومه،وأخبرهم بما رأى،فعلموا أن الوقت غير مناسب لغزو المسلمين..ثمّ مضت السنون،وتغيرت الأحوال،وأراد الأعداء غزو المسلمين،فأرسلوا عيناً،يستطلع لهم الأخبار،وحين دخل بلاد المسلمين رأى شابّاً في العشرين من عمره! في هيئة غريبة،قاعداً يبكي،فدنا منه،وسأله عن سبب بكائه،فرفع رأسه،وقال مجيباً بصوت يتقطّع ألماً وحسرة: ((إن حبيبته التي منحها مهجة قلبه،وثمرة فؤاده،قد هجرته إلى الأبد،وأحبّت غيره)) ثمّ عاد إلى بكائه..!! وعاد الرجل إلى قومه يفرك يديه سروراً مبشراً لهم بالنصر... ((( إن قوّة الأمة وضعفها يكمن في مدى تمسكها بكتاب ربّها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم )))
قال الشاعر :
وينشأ ناشىء الفتيان منّا*** على ما كان عوّده أبوه

الأ خ..فهد..القلوب عند بعضها والأ حساس واحد والشعور متبادل..وانا أعلم ما تفكر به الأن ..انت ..نقلت كلام الشيخ وأنا وضعت وصلة له..
تسلملي..يارعاك الله..
المحب..العمري
------------------
إذا مالتقينا والوشاة بمجلسِِ
..................فليس لنا رُسلُُ سوى الطرفِ للطرفِ
فإن غفل الواشونَ فزتُ بنظرةِِ
......................وإن نظروا نحوي نظرتُ إلى السقفِ
تسلملي..يارعاك الله..
المحب..العمري
------------------
إذا مالتقينا والوشاة بمجلسِِ
..................فليس لنا رُسلُُ سوى الطرفِ للطرفِ
فإن غفل الواشونَ فزتُ بنظرةِِ
......................وإن نظروا نحوي نظرتُ إلى السقفِ
الصفحة الأخيرة
الأخت ريما الرجاء قراءة الفقرة (ج) و (هـ)..بعنايه..وكلام الأخت ..عزيزة..كلام معقول وصائب..
الأخ الوحيد..الرجاء قراءة الموضوع التالي بعناية...والله يعلم مافي القلوب..من نصح ومحبه
http://hawaaworld.com/ubb//Forum4/HTML/000673.html
------------------
إذا مالتقينا والوشاة بمجلسِِ
..................فليس لنا رُسلُُ سوى الطرفِ للطرفِ
فإن غفل الواشونَ فزتُ بنظرةِِ
......................وإن نظروا نحوي نظرتُ إلى السقفِ