أخواتي أعضاء عالم حواء حبيت أفيدكم والله ..فهذا الموضوع ليس مجرد كلام على ورق ولكن هوخلاصة تجربة مريت أنا فيها شخصيا ..اعلموا حبايبي إن الأفكار السلبية والنظرة السوداوية والظن السيئ بكل من حولك يعيق نبض الحياة فيك وأنت الخاسر الوحيد واعلم إن كرهك للآخرين مصدر قوه لهم ..فأنت عندما تكره فلان من الناس فأنة يأخذ كل تفكيرك ويؤرق نومك ويمنع شهيتك من كل ماهو جميل وممتع في هذا العالم . إن حب الذات ينبع من محبتنا للآخرين وان لم نستطع إن نمنحهم الحب فلنمنحهم الصفح والتسامح قدر المستطاع . وان نشغل أنفسنا بأمور أهم وأعظم فأولادنا بحاجة إلى محبتنا ووقتنا. وكما قيل دعونا لا نضيع دقيقة في التفكير في الأشخاص الذين لا نحبهم
واعلموا إن ما يعترينا من إزعاجات عاطفية واحباطات سببها نحن أنفسنا وأفكارنا السوداء التي نرددها مع أنفسنا.. علينا بالتسامح ..ما اقصدة بالتسامح هو إن نقابل الإساءة بالإحسان والجهل بالحلم والعفو عند المقدرة .. فالتواضع والتعامل مع الآخرين وفق ماجاء في الحديث ((انزلوا الناس منازلهم ؟))بأن يكون المرء رقيق ولين الجانب مع الناس حتى يستطيع كسب قلوبهم وذلك أهم من كسب المواقف .. وما أعظم إن يكون المرء ذا عقل رصين وقلب حليم يصفح عمن اخطأ في حقه ويعفو عمن ظلمة وأساء إلية .... وقد قيل لرسول اللة صلى اللة علية و وسلم : ادع على المشركين والعنهم فقال : ((إنما بعثت رحمة ولم ابعث لعانا ))ويعد التسامح ذا أهمية كبيرة في حياتنا فهو المسئول الوحيد عن سلامة العقل والصحة معا ولن تكون متسامحا مع ذاتك إلا إذا حققته مع من حولك ولكي تفهم الجميع يجب إن تتسامح مع الجميع
اخبروني عن رايكم في الموضوع استحلفكم باللة
بذرة الحنان @bthr_alhnan
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الامنيات الثلاثة
•
التسامح صفة جميلة وصاحبها هو المستفيد الأول منها لأنه يعيش مرتاح البال لا هم ولا حقد
ياختي قوليلي شلون اسامح من ظلمتني عينك عينك وتكون خالتي اخت امي شلووووووون لايمكن انسى الساعه واليوم الي دخلت فيه وكذبتني انا واظلمتني وحلفت بالله كذب كله علشان ماتخرب علاقتها مع وحده فضلتها على الله استغفر اللله
خلتني جسد بلا روح جالسه اتحسب عليها ليل ونهار
اكرهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
خلتني جسد بلا روح جالسه اتحسب عليها ليل ونهار
اكرهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
أم عيالي
•
فعلا كلامك صحيح وجزاك الله خيرفعلا كلامك صحيح وجزاك الله خير
جزاج الله خيرا أختي على هذا الكلام الجميل ..
فعلا أختي .. بالرغم من معرفتنا بأن التسامح شيئ عظيم أوصانا الله ورسوله وأيضا كظم الغيظ ( كتم الغضب) .. بس للأسف مرات نمر بالمواقف يستفزنا حتى لا نستطيع السيطرة .. وننسى نفسنا .. ساعتها قد نلفظ بكلمة تزعّل اللآخرين .. وعندما نهدأ ونراجع أنفسنا .. نكتشف بمدى الخطأ أو الذنب الذي ارتكبته.. فنتعذب ضميريا بسبب ذلك .. قد ينساه الشخص الآخر ( ان كان متسامحا) ولكن لا تنساه الا بعد فترة طويلة ..
عن نفسي ..حكمتي في الحياة ( عامل ناس كما تحب أن يعاملوك.. كن مظلوما ولاتكن ظالما ) بالفعل مررت بكثير من المواقف كنت فيها مظلومة اتهموني وجعلوني ظالمة ولم أرد عليهم لأن للأسف الظالمين مايعطونج فرصة تدافعين عن نفسج ..بعدها كنت أبكي ( عندما أكون بروحي) ..وأتساءل بيني وبين نفسي لماذا يجرحونني ؟؟ .. آلا يشعرون بفعلتهم أنهم يظلمون ؟؟.. وللأسف يكررون كلامهم الجارح كلما يقابلوني .. رغم أنني لم أفعل بهم شيئا.. ولكنهم يظنون أنني أعيش في السعادة ولهذا يكرهونني .. ويدورون غلطة بسيطة .. ليكبرونها على هواهم ..ولكن بعد كل موقف من تلك المواقف أختلي بنفسي وأبكي بكاءا حارا كالأطفال .. سبحان الله بعد البكاء أشعر بالراحة وأنسى كلامهم ( طبعا مع الدعاء.. )..وعندما أقابل نفس الأشخاص أبتسم لهم كأنهم ماسوو شئ .. ولكن هذا كان يغضبهم (لأنهم كانوا يفسرون ابتسامتي أنني سعيدة جدا) ..طبعا هذا لايرضيهم ويكررون كلامهم بتجريحي بكل الطرق..اذا مرة من عشرة أرد عليهم برد يسكّتهم ( رغم أنه قول حق) بس كنت أعاني وألوم نفسي ليش زعّلتهم حتى أتصل وأعتذر لهم.. كنت أقول في نفسي أكون مظلومة ولاأكون ظالمة,..
حتى حاولت أقلل من زياراتي بشكل عام (رغم أني بطبعي مب أجتماعية ولكنني كنت أجاملهم حتى لايظنون أنني متكبرة ) .. ولكنني تعلمت أن هذا لايغير شئ اللي في قلبهم ..
خاصة في الصيف فرصة للزيارات والكل يسألني ليش ماتطلعين وايد؟ ماتملين من البيت ؟؟.. أقولهم مشغولة بكأس العالم :) ماعندي وقت أطلع.. قبلها سويت نفسي مشغوولة ويا مدارس العيال وأمتحاناتهم .. حتى أنني منعت اتصالات خليت تلفوني صامت حتى لايزعجونني .. بس فعلا ( رغم هم الأمتحانات ) حسيت بالراحة نفسية .. لأنني كنت منعزلة عن الناس وكلامهم ( القيل والقال)
مادري أختي اذا فهمتي شئ من اللي قلته ..ضربتي على وتر الحساس..ويمكن طلعت من الموضوع بس فشيت خلقي ..
فعلا أختي .. بالرغم من معرفتنا بأن التسامح شيئ عظيم أوصانا الله ورسوله وأيضا كظم الغيظ ( كتم الغضب) .. بس للأسف مرات نمر بالمواقف يستفزنا حتى لا نستطيع السيطرة .. وننسى نفسنا .. ساعتها قد نلفظ بكلمة تزعّل اللآخرين .. وعندما نهدأ ونراجع أنفسنا .. نكتشف بمدى الخطأ أو الذنب الذي ارتكبته.. فنتعذب ضميريا بسبب ذلك .. قد ينساه الشخص الآخر ( ان كان متسامحا) ولكن لا تنساه الا بعد فترة طويلة ..
عن نفسي ..حكمتي في الحياة ( عامل ناس كما تحب أن يعاملوك.. كن مظلوما ولاتكن ظالما ) بالفعل مررت بكثير من المواقف كنت فيها مظلومة اتهموني وجعلوني ظالمة ولم أرد عليهم لأن للأسف الظالمين مايعطونج فرصة تدافعين عن نفسج ..بعدها كنت أبكي ( عندما أكون بروحي) ..وأتساءل بيني وبين نفسي لماذا يجرحونني ؟؟ .. آلا يشعرون بفعلتهم أنهم يظلمون ؟؟.. وللأسف يكررون كلامهم الجارح كلما يقابلوني .. رغم أنني لم أفعل بهم شيئا.. ولكنهم يظنون أنني أعيش في السعادة ولهذا يكرهونني .. ويدورون غلطة بسيطة .. ليكبرونها على هواهم ..ولكن بعد كل موقف من تلك المواقف أختلي بنفسي وأبكي بكاءا حارا كالأطفال .. سبحان الله بعد البكاء أشعر بالراحة وأنسى كلامهم ( طبعا مع الدعاء.. )..وعندما أقابل نفس الأشخاص أبتسم لهم كأنهم ماسوو شئ .. ولكن هذا كان يغضبهم (لأنهم كانوا يفسرون ابتسامتي أنني سعيدة جدا) ..طبعا هذا لايرضيهم ويكررون كلامهم بتجريحي بكل الطرق..اذا مرة من عشرة أرد عليهم برد يسكّتهم ( رغم أنه قول حق) بس كنت أعاني وألوم نفسي ليش زعّلتهم حتى أتصل وأعتذر لهم.. كنت أقول في نفسي أكون مظلومة ولاأكون ظالمة,..
حتى حاولت أقلل من زياراتي بشكل عام (رغم أني بطبعي مب أجتماعية ولكنني كنت أجاملهم حتى لايظنون أنني متكبرة ) .. ولكنني تعلمت أن هذا لايغير شئ اللي في قلبهم ..
خاصة في الصيف فرصة للزيارات والكل يسألني ليش ماتطلعين وايد؟ ماتملين من البيت ؟؟.. أقولهم مشغولة بكأس العالم :) ماعندي وقت أطلع.. قبلها سويت نفسي مشغوولة ويا مدارس العيال وأمتحاناتهم .. حتى أنني منعت اتصالات خليت تلفوني صامت حتى لايزعجونني .. بس فعلا ( رغم هم الأمتحانات ) حسيت بالراحة نفسية .. لأنني كنت منعزلة عن الناس وكلامهم ( القيل والقال)
مادري أختي اذا فهمتي شئ من اللي قلته ..ضربتي على وتر الحساس..ويمكن طلعت من الموضوع بس فشيت خلقي ..
الصفحة الأخيرة