بسم الله الرحمن الرحيم
شاركوني بذكرياتكم الحلوة أو المرة ، وما الذي تعلمتيه من مواقفك المرة التي مرة عليك وأنت طفلة ؟
ذكرياتكم الحلوة والمرة ...
متى كان أقدم شيء تذكرينه من طفولتك ، أقصد كم كان عمرك لحظتها ؟
ماهي ذكرياتك الحلوة أو المرة ؟
مع صديقاتك في المدرسة ؟
مع والديك ؟
مع جيرانك ؟
في لعبك ؟
في محاولتك التعرف على الاطفال الآخرين ؟
في محاولتك لتمشيط شعرك مثلا؟
ذكرياتك مع الهاتف القديم الدوار ؟
مغامراتك ؟
ماذا كنت تفعلين بنقود العيد ؟
أكثر شيء كنت تلحين عليه وأنت طفلة وترغبين أن تكون عندك ، سواء حصلت عليها بعدها أو لم تحصلي عليها ؟
وفي الأخير تقيمكم للموضوع لا تنسوها حبيباتي .

وردة شرقية @ord_shrky
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

أم الوروود
•
كنت احب مجلة ماجد. واول مادخلنا الهاتف كنت برابع ابتدائي. اقوم وافتح السماعه واستمتع بصوت الحراره ون ون ون

موضوع رائع كعادتك اختي وردة
تستحقي التقييم ..
الذكريات كثيرة لايتسع المجال لذكرها
ذكرتني ام الورود بمجلة ماجد
كانت رفيقة دربي
كانت تعجبني شخصية بي بي ضيفة من خارج الحدود لانها تشبهني في تصرفاتها
كنت اتعلم مقالبها مع والدها ثم اطبقها على بابا :icon30:
والمجلة العربية ايضا رغم انها مجلة مخصصة للكبار من الكتّاب والشعراء
لكن كنت احبها
لان فيها قسم خاص بالاطفال اسمه على مااظن للاذكياء الصغار
كان بابا حريص على شراءها كل شهر واحيانا يشتريها من اجلي فقط
كنت احل المسابقات وأقرأ نوادر جحا بمساعدة بابا
ومن اجمل ذكرياتي مع هذه المجلة عندما نشرت ادارة المجلة صورتي فيها
كانت فرحتي لا توصف وقتها ..
اجمالاً في طفولتي كنت عصبية ومشكلجية ومجننة اهلي والجيران والناس
والكل بيخاف مني وبيحسبلي الف حساب ومابيرفضلي طلب ههه
وكان سلاحي هو العض اي حدا بيقرب من اغراضي او بيزعلني بعضه
لكن سبحان الله مغير الاحوال عندما كبرت تغيرت شخصيتي تماما
اصبحت انسانة مسالمة وهادئة وباردة الاعصاب الى حد غير طبيعي ههه
الهاتف الدوار ما بتذكره
اما نقود العيد فكنت عالاغلب اشتري فيها دباديب وعروسات لاني بحبها كتير
ولحد هلئ كل ماشفت دبدوب او عروسة عجبتني لازم اشتريها ههه
تستحقي التقييم ..
الذكريات كثيرة لايتسع المجال لذكرها
ذكرتني ام الورود بمجلة ماجد
كانت رفيقة دربي
كانت تعجبني شخصية بي بي ضيفة من خارج الحدود لانها تشبهني في تصرفاتها
كنت اتعلم مقالبها مع والدها ثم اطبقها على بابا :icon30:
والمجلة العربية ايضا رغم انها مجلة مخصصة للكبار من الكتّاب والشعراء
لكن كنت احبها
لان فيها قسم خاص بالاطفال اسمه على مااظن للاذكياء الصغار
كان بابا حريص على شراءها كل شهر واحيانا يشتريها من اجلي فقط
كنت احل المسابقات وأقرأ نوادر جحا بمساعدة بابا
ومن اجمل ذكرياتي مع هذه المجلة عندما نشرت ادارة المجلة صورتي فيها
كانت فرحتي لا توصف وقتها ..
اجمالاً في طفولتي كنت عصبية ومشكلجية ومجننة اهلي والجيران والناس
والكل بيخاف مني وبيحسبلي الف حساب ومابيرفضلي طلب ههه
وكان سلاحي هو العض اي حدا بيقرب من اغراضي او بيزعلني بعضه
لكن سبحان الله مغير الاحوال عندما كبرت تغيرت شخصيتي تماما
اصبحت انسانة مسالمة وهادئة وباردة الاعصاب الى حد غير طبيعي ههه
الهاتف الدوار ما بتذكره
اما نقود العيد فكنت عالاغلب اشتري فيها دباديب وعروسات لاني بحبها كتير
ولحد هلئ كل ماشفت دبدوب او عروسة عجبتني لازم اشتريها ههه

سنابل2020 :
موضوع رائع كعادتك اختي وردة تستحقي التقييم .. الذكريات كثيرة لايتسع المجال لذكرها ذكرتني ام الورود بمجلة ماجد كانت رفيقة دربي كانت تعجبني شخصية بي بي ضيفة من خارج الحدود لانها تشبهني في تصرفاتها كنت اتعلم مقالبها مع والدها ثم اطبقها على بابا :icon30: والمجلة العربية ايضا رغم انها مجلة مخصصة للكبار من الكتّاب والشعراء لكن كنت احبها لان فيها قسم خاص بالاطفال اسمه على مااظن للاذكياء الصغار كان بابا حريص على شراءها كل شهر واحيانا يشتريها من اجلي فقط كنت احل المسابقات وأقرأ نوادر جحا بمساعدة بابا ومن اجمل ذكرياتي مع هذه المجلة عندما نشرت ادارة المجلة صورتي فيها كانت فرحتي لا توصف وقتها .. اجمالاً في طفولتي كنت عصبية ومشكلجية ومجننة اهلي والجيران والناس والكل بيخاف مني وبيحسبلي الف حساب ومابيرفضلي طلب ههه وكان سلاحي هو العض اي حدا بيقرب من اغراضي او بيزعلني بعضه لكن سبحان الله مغير الاحوال عندما كبرت تغيرت شخصيتي تماما اصبحت انسانة مسالمة وهادئة وباردة الاعصاب الى حد غير طبيعي ههه الهاتف الدوار ما بتذكره اما نقود العيد فكنت عالاغلب اشتري فيها دباديب وعروسات لاني بحبها كتير ولحد هلئ كل ماشفت دبدوب او عروسة عجبتني لازم اشتريها هههموضوع رائع كعادتك اختي وردة تستحقي التقييم .. الذكريات كثيرة لايتسع المجال لذكرها...
عندما كنت طفلة كنت أجد سعادة عظيمة في أمور بسيطة،،
كنت أعشق التجول في سطح المنزل
أنشد الأناشيد بلا توقف،
وأراقب حركة الشارع والطيور والحمام،
وكنت أعشق حديقة المنزل والتأمل في الحيوانات التي كنا نربيها،،
وأتأمل النباتات وأدرسها،،
وكانت أسعد أوقاتي وقت هطول المطر،
حين تتحول تلك الحديقة إلى برك من الماء والطين،
حيث أرتدي جزمة المطر أنا وأختي الصغرى
ونقضي ساعات في ذلك الجو..
كم اشتقت إلى تلك الأيام الجميلة
كنت أعشق التجول في سطح المنزل
أنشد الأناشيد بلا توقف،
وأراقب حركة الشارع والطيور والحمام،
وكنت أعشق حديقة المنزل والتأمل في الحيوانات التي كنا نربيها،،
وأتأمل النباتات وأدرسها،،
وكانت أسعد أوقاتي وقت هطول المطر،
حين تتحول تلك الحديقة إلى برك من الماء والطين،
حيث أرتدي جزمة المطر أنا وأختي الصغرى
ونقضي ساعات في ذلك الجو..
كم اشتقت إلى تلك الأيام الجميلة

اضحك الله سنك
اختي سنبلة سورية
اناعكسك كنت من المستضعفين في الارض
مااعرف اضرب اواخذحقي
وكنت اخاف من الاشباح والخرفات الي يقولونهاالناس وكنت مصدقتهاواصدق كل شيءوماكنت اتوقع احديكذب
مثل خبرانتشرفي الجرايد
وقراته بنفسي ان كانئات فضائية اختطفت امرأه ورجل وجايبن صورة المرأه والرجل وصور تخيلة لاشباخ وحاطين له ست اصابع
عشت رعب لايتخيله عقل وايضا في شيء يخوفنه منه اسمه النمنم
يالله هذااخذت للثانوي مصدقة ان في كائن بهذاالاسم ومصدقة هذاالخرافة
من الذكريات شريط سمعتة للشيخ ابراهيم الدويش ومتذكره حتى لونه وكان برتقالي في البوم وعبارة عن شريطين
و يتكلم عن الظلم والظالمين وثلاث ارباع الشريط قصص نهاية الظالمين كانت مرعبة -الرعب يلاحقني في كل مكان-
كان صح مرعب ويخوف لكناخذت منه درس ان ماظلم احدواخاف جدامن ذالك لانه سمعته واناطفلة ونقش في نفسي عاقبة الظلم
وشريط سمعته للشيح عبدالرحمن السميط يتكلم عن ذكرياته في افريقيا
واعتقدانه كان اول شريط له تاثرت منه جدا وزرع في نفسي حب عمل الخيروالتطوعي وكنت اريدان اصبح مثله واذهب للفريقيا الى وقت قريب غيرت راي في الذهاب الي افريقيا ربماالسبب مارأيته حاصل للمسلمين من مجازرفي افريقيا
لكن لي تواصل هناك وخاصة في جمهورية بوروندي والناس يدخلون ليس افراد بل جماعات وقبايل
وبشكل عام سكان افريقيا لديهم قابيلية للدخول في الاسلام بمجردالعرض عليهم
وثاني لغة في افريقيا هي الهوسا بعدالعربية ويتحدث بها 50 مليون شخص
ماتعلمته من طفولتي ان التأثيربالغ الاثر في هذالسن ومايزرع لايمحى اطلاقا
وفيه تتشكل الميول والقناعات والطموح والبعض يعتبرهم لايدركون ولايولي هذاالسن الرعاية المستحقة
لذالاافضل ان يقضي الطفل حياته جلهافي لعب بل لابد من الجدية والحزم وتوليته بعض المسؤليات
اختي سنبلة سورية
اناعكسك كنت من المستضعفين في الارض
مااعرف اضرب اواخذحقي
وكنت اخاف من الاشباح والخرفات الي يقولونهاالناس وكنت مصدقتهاواصدق كل شيءوماكنت اتوقع احديكذب
مثل خبرانتشرفي الجرايد
وقراته بنفسي ان كانئات فضائية اختطفت امرأه ورجل وجايبن صورة المرأه والرجل وصور تخيلة لاشباخ وحاطين له ست اصابع
عشت رعب لايتخيله عقل وايضا في شيء يخوفنه منه اسمه النمنم
يالله هذااخذت للثانوي مصدقة ان في كائن بهذاالاسم ومصدقة هذاالخرافة
من الذكريات شريط سمعتة للشيخ ابراهيم الدويش ومتذكره حتى لونه وكان برتقالي في البوم وعبارة عن شريطين
و يتكلم عن الظلم والظالمين وثلاث ارباع الشريط قصص نهاية الظالمين كانت مرعبة -الرعب يلاحقني في كل مكان-
كان صح مرعب ويخوف لكناخذت منه درس ان ماظلم احدواخاف جدامن ذالك لانه سمعته واناطفلة ونقش في نفسي عاقبة الظلم
وشريط سمعته للشيح عبدالرحمن السميط يتكلم عن ذكرياته في افريقيا
واعتقدانه كان اول شريط له تاثرت منه جدا وزرع في نفسي حب عمل الخيروالتطوعي وكنت اريدان اصبح مثله واذهب للفريقيا الى وقت قريب غيرت راي في الذهاب الي افريقيا ربماالسبب مارأيته حاصل للمسلمين من مجازرفي افريقيا
لكن لي تواصل هناك وخاصة في جمهورية بوروندي والناس يدخلون ليس افراد بل جماعات وقبايل
وبشكل عام سكان افريقيا لديهم قابيلية للدخول في الاسلام بمجردالعرض عليهم
وثاني لغة في افريقيا هي الهوسا بعدالعربية ويتحدث بها 50 مليون شخص
ماتعلمته من طفولتي ان التأثيربالغ الاثر في هذالسن ومايزرع لايمحى اطلاقا
وفيه تتشكل الميول والقناعات والطموح والبعض يعتبرهم لايدركون ولايولي هذاالسن الرعاية المستحقة
لذالاافضل ان يقضي الطفل حياته جلهافي لعب بل لابد من الجدية والحزم وتوليته بعض المسؤليات

أم الورورد :
حياك الله قلبي
أسعدني مشاركتك يا الورود
مجلة ماجد لي معها ذكريات أيضا
أما الهاتف أنت ترفعينه لتسمعي رن رن ،
وأنا أفتحه وأدق على رقم الشرطة 999 دائما ههههههه .
السنبلة السورية :
حياك الله أيضا
أسعدتني يالسنبلة بهذه المشاركة والتفاعل
أيام حلوة أيام الطفولة .
بارك الله فيكما
ذكريات الماضي لا تنسى وإن طواها الزمان ، فهي نأخذ منها عبرة وعظة وشكر على نعم الله
ما كبرنا إلا بعد هذه الطفولة بحلوها ومرها
تعلمنا منها الكثير وخضنا تجارب عدة ، فلمسنا الحار وتعلمنا أن الحار يحرق ولمسنا الدافيء فعرفنا أنها الوسط ولمسنا البارد فوجدنا تلسع برودة ...
فسبحان الله
فسبحان الله الذي علم الإنسان مالم يعلم .
حياك الله قلبي
أسعدني مشاركتك يا الورود
مجلة ماجد لي معها ذكريات أيضا
أما الهاتف أنت ترفعينه لتسمعي رن رن ،
وأنا أفتحه وأدق على رقم الشرطة 999 دائما ههههههه .
السنبلة السورية :
حياك الله أيضا
أسعدتني يالسنبلة بهذه المشاركة والتفاعل
أيام حلوة أيام الطفولة .
بارك الله فيكما
ذكريات الماضي لا تنسى وإن طواها الزمان ، فهي نأخذ منها عبرة وعظة وشكر على نعم الله
ما كبرنا إلا بعد هذه الطفولة بحلوها ومرها
تعلمنا منها الكثير وخضنا تجارب عدة ، فلمسنا الحار وتعلمنا أن الحار يحرق ولمسنا الدافيء فعرفنا أنها الوسط ولمسنا البارد فوجدنا تلسع برودة ...
فسبحان الله
فسبحان الله الذي علم الإنسان مالم يعلم .
الصفحة الأخيرة