
كل وحدة منا مرت عليها لحظات حلوة ...ولحظات مرة ...
ولأن اللحظات الحلوة دايما ما يكون أثرها في النفس وفي الذاكرة أقوى ....
نحب دايما إن نخلدها إما بتصوير الفيديو أو الفوتوغراف ..أو حتى بالورق أو بالصوت..
ومن أكثر المواقف المفرحة بالنسبة لكل بنت بشكل خاص يوم ما تنزف بالثوب الأبيض وبكامل زينتها
للعريسها..
وهذه تعتبر من أهم الأفراح اللي نصورها وتكون أحلى بالفيديو ..لأنه يجسدها صوت وصورة وينقل تعابير
الفرح بكامل معانيها..

لكن...
إذا كان شريط الذكرى السعيدة يحوي لقطات لك وإنت على الكوشة مع أبوك اللي أخذه الموت وهو.... يضحك
....ويبوسك.... ويعانقك..شلون بيصير شريط للفرح ...!!!
كيف تشوفينه بعدين؟؟؟؟وأنت كل ماشفتيه تذكرتي الغالي ومواقفه في حياتك؟؟
وأنت كل ما شفتيه تحزنين بدل ما تفرحين؟؟
وإذا ما ودك تشوفينه ...ليش محتفظه فيه للحين ؟؟؟
أدري إنه ما يعز عليك ترمينه بس .....والحل ؟؟؟
أسئله تدور في ذهني و ياليت القى الحل عندكم؟؟؟
