احيانا و بدون قصد يجرح الانسان مشاعر من يكن لهم الكثير من الود و التقدير و يجد نفسه مخطئا دون ان يدرى و عندها يجد ان الاعتذار عن الخطأ اقبح من الخطأ نفسه ،
و لكن يبقى حسن الظن دائما هو الجسر الذى نعبر عليه لنصل الى من اخطئنا بحقهم
اخوانى و اخواتى اعضاء هذا الصرح الشامخ اتمنى ان تشاركونى فى الاجابه على هذا السؤال و تلك التساؤلات
متى يكون العذر اقبح من الذنب ؟
هل تفسد الاخطاء الصغيره العلاقه بين الاصدقاء ؟
و كيف تستعيد مكانتك فى نفوسهم و مكانك فى قلوبهم ؟
دائما ما اجد عندكم الاجابه المقنعه و الحلول الرائعه
تقبلوا منى اجمل تحيه و كل التقدير
***
ساكن غرامك @sakn_ghramk
محررة برونزية
هذا الموضوع مغلق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️