العذوب ~

العذوب ~ @alaathob_10

عضوة فعالة

عندي سؤال ضروري الله يسعدك اللي فاهمه بقيام الليل جاوبيني !!!!!!!!!!!

ملتقى الإيمان

الحين انا صليت العشاااااااااء طيب


يصلح بعدهااا اصلي ركعه واحده وترررر

بدون ركعتين قيام

الله يجعلك بالفردوس جاوبيني


؟؟؟؟؟؟؟؟

مع التأكيييييييييد
6
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*ملاذ*
*ملاذ*
انا كذا لو كنت خايفه ما اقوم بالليل وسبق وسمعت احاديث عن صحتها ببحث واشوف
*ملاذ*
*ملاذ*
الوتر
تعريفه

هو أن يصلي المسلم آخر ما يصلي من نافلة الليل بعد صلاة العشاء، ركعة تسمى الوتر؛ لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "صلاة العشاء مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى" (رواه البخاري).

حكمه

سنة مؤكدة؛ حثَّ عليه الرسول صلى الله عليه وسلم ورغّب فيه، فعن علي رضي الله عنه أنَّه قال: إن الوتر ليس بحتم كصلاتكم المكتوبة، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوتر، ثم قال: "يا أهل القرآن أوتروا فإن الله وتر يحب الوتر"(رواه أحمد وأصحاب السنن وحسنه الترمذي ورواه الحاكم أيضاً وصححه).

واتفق المسلمون على مشروعية الوتر، فلا ينبغي تركه، ومن أصر على تركه، فإنه ترد شهادته عند بعض أهل العلم؛ قال الإمام أحمد: "من ترك الوتر عمداً، فهو رجل سوء، لا ينبغي أن تقبل شهادته". وروى أحمد وأبوداود مرفوعاً: "من لم يوتر فليس منا".

وقته

يبدأ من بعد صلاة العشاء الآخرة ويستمر إلى طلوع الفجر، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها، قالت: "من كل الليل أوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم، من أوله، وأوسطه، وآخره، وانتهى وتره إلى السحر". وقد وردت أحاديث كثيرة تدل على أنَّ جميع الليل وقت للوتر، إلا ما قبل صلاة العشاء، فمن كان يثق من قيامه في آخر الليل، فإنه يوتر قبل أن ينام، بهذا أوصى النبي صلى الله عليه وسلم، فقد روى مسلم من حديث جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: "أيكم خاف ألا يقوم من آخر الليل، فليوتر ثم ليرقد، ومن وثق بقيامه من آخر الليل، فليوتره من آخره، فإنَّ قراءة آخر الليل مشهودة، وذلك أفضل".

وقد أجمع العلماء على أنَّ وقت الوتر لا يدخل إلا بعد صلاة العشاء، وأنَّه يمتد إلى الفجر، وعن أبي تميم الجيشاني رضي الله عنه أن عمرو بن العاص خطب الناس يوم الجمعة فقال: إن أبا بصرة حدثني أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله زادكم صلاة، وهي الوتر، فصلوها فيما بين صلاة العشاء إلى صلاة الفجر"، قال أبوتميم: فأخذ بيدي أبو ذر فسار في المسجد إلى أبي بصرة رضي الله عنه فقال: أنت سمعت رسول الله يقول ما قال عمرو؟ قال أبو بصرة: أنا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم" (رواه أحمد بإسناد صحيح).

ما يسن قبله

من السنة أن يصلى قبل الوتر ركعتان ( الشفع ) فأكثر إلى عشر ركعات، ثم يصلى الوتر لثبوت ذلك من فعله صلى الله عليه وسلم.

عدد ركعات الوتر

وأقل الوتر ركعة واحدة؛ لورود الأحاديث بذلك، وثبوته عن عشرة من الصحابة رضي الله عنهم، لكن الأفضل والأحسن أن تكون مسبوقة بالشفع.

وأكثر الوتر إحدى عشرة ركعة، أو ثلاث عشرة ركعة، يصليها ركعتين ركعتين، ثم يوتر منها بواحدة" (كما رواه مسلم)، وفي لفظ: "يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة". وله أن يسردها، ثم يجلس بعد العاشرة، ويتشهد ولا يسلم، ثم يقوم ويأتي بالحادية عشرة، ويتشهد ويسلم. وله أن يسردها، ولا يجلس إلا بعد الحادية عشرة، ويتشهد ويسلم. والصفة الأولى أفضل.

وله أن يوتر بتسع ركعات، يسرد ثمانياً، ثم يجلس عقب الركعة الثامنة، ويتشهد التشهد الأول ولا يسلم، ثم يقوم، فيأتي بالركعة التاسعة، ويتشهد التشهد الأخير ويسلم.

وله أن يوتر بسبع ركعات أو بخمس ركعات، لا يجلس إلا في آخرها، ويتشهد ويسلم؛ لقول أم سلمة رضي الله عنها: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر بسبع وبخمس لا يفصل بينهن بسلام ولا كلام".

وله أن يوتر بثلاث ركعات، يصلي ركعتين ويسلم، ثم يصلي الركعة الثالثة وحدها ثم تسلم ، ويستحب أن يقرأ في الأولى بـ (سورة الأعلى) وفي الثانية: بـ (سورة الكافرون)، وفي الثالثة بـ(سورة الإخلاص).

وقد تبين مما مر أن لك أن توتر: بإحدى عشرة ركعة، أو ثلاث عشرة، أو بتسع ركعات، أو بسبع ركعات، أو بخمس ركعات، أو بثلاث ركعات، أو بركعة واحدة، فأعلى الكمال إحدى عشرة ركعة(أو ثلاث عشرة ركعة)، وأدنى الكمال ثلاث ركعات، والمجزئ ركعة واحدة.









**************************************************





المراد بصلاة الشفع والوتر
من المتداول أن من السنن المؤكدة الشفع والوتر . فهل هناك حديث عن صلاة الشفع ؟.

الحمد لله

الشفع في اللغة هو الزوج ( أي العدد الزوجي ) ، عكس الوتر الذي هو الفرد ، والسنن الثابتة بعد صلاة العشاء ثلاثة :

1- سنة العشاء البعدية : وهي ركعتان .

2- قيام الليل ، فيصلي ما شاء ركعتين ركعتين .

3- الوتر ، فله أن يوتر بركعة واحدة ، أو ثلاث أو خمس أو سبع أو تسع .

انظر جواب السؤال (46544) .

وإذا اختار أن يوتر بثلاث فإما أن يصليها متصلة بتشهد واحد ، وإما أن يصلي ركعتين ثم يسلم ثم يصلي ركعة واحدة .

وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى أن أدنى الكمال الوتر أن يوتر الإنسان بثلاث ركعات ، سواء فعلها متصلة أو منفصلة ، قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " أدنى الكمال في الوتر أن يصلي ركعتين ويسلم ، ثم يأتي بواحدة ويسلم . ويجوز أن يجعلها بسلام واحد ، لكن بتشهد واحد لا بتشهدين ؛ لأنه لو جعلها بتشهدين لأشبهت صلاة المغرب ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن تُشبّه بصلاة المغرب " انتهى من "الشرح الممتع" (4/21) .

وروى ابن حبان (2435) عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه كان يفصل بين شفعه ووتره بتسليمة ، وأخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك . قال الحافظ في الفتح (2/482) : إسناده قوي .

وهذا الحديث يدل على أن المراد بالشفع الركعتان قبل ركعة الوتر .

قال الشيخ الألباني رحمه الله في رسالته " صلاة التراويح " بعد أن ذكر صفات صلاة الوتر المتنوعة الواردة في السنة :

" ويتلخص فمن كل ما سبق أن الإيتار بأي نوع من هذه الأنواع المتقدمة جائز حسن ، وأن الإيثار بثلاث بتشهدين كصلاة المغرب لم يأت فيه حديث صحيح صريح ، بل هو لا يخلو من كراهة ، ولذلك نختار أن لا يقعد بين الشفع والوتر ، وإذا قعد سَلَّم ، وهذا هو الأفضل " انتهى .

وبعض الناس يظن أن الشفع هو سنة العشاء البعدية ، وليس الأمر كذلك .

جاء في "فتاوى اللجنة الدئمة" (7/255) :

" سنة العشاء البعدية وهي ركعتان ، خلاف الشفع والوتر " انتهى .

والله أعلم .
العذوب ~
العذوب ~
الله يسعدك ياروحي

ويوووووووووووفقك دنيآ و آخره

يعني اصلي ركعه واحده بعد العشاء عادي ...

و تسمى الوتر

مشكلتي اذا شفت كلام طويل مثل كذا يدور راسي
الامــيــرة01
الامــيــرة01
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين اما بعد:
قيام الليل ميسر والحمدلله رب العالمين فوقته من بعد صلاة العشاء إلى آذان الفجر الثاني وأفضل وقت لقيام الليل هو الثلث الأخير من الليل،الذي قال فيه صلى الله عليه وسلم: إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله إلى السماء الدنيا فيقول : هل من سائل فيعطى ؟ هل من داع فيستجاب له ؟ هل من مستغفر فيغفر له ؟ حتى ينفجر الصبح . ‌)ولك أن تدعوا بكل شيء ومن أجمل الدعاء قوله صلى الله عليه وسلم : اللهم احفظني بالإسلام قائما و احفظني بالإسلام قاعدا و احفظني بالإسلام راقدا و لا تشمت بي عدوا و لا حاسدا اللهم إني أسألك من كل خير خزائنه بيدك و أعوذ بك من كل شر خزائنه بيدك . ‌)وكان يقول في دعائه عند القيام: اللهم اجعل في قلبي نورا وفي بصري نورا وفي سمعي نورا وعن يميني نورا وعن يساري نورا وفوقي نورا وتحتي نورا وأمامي نورا وخلفي نورا واجعل لي نورا.
وأما عدد الركعات فعن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة رضي الله عنها كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان فقالت ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر قال يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي والله أعلم
الامــيــرة01
الامــيــرة01
صلاة الليل لها صفات متعددة، كلها ورد في سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
فأما العدد: فأقل الوتر ثلاث ركعات، وأكثره إحدى عشرة ركعة.
وأما الوقت فهو بعد العشاء إلى أذان الفجر، ولا بأس بتفريقه على الليل، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم من الليل كله، لكن انتهى قيامه إلى السحر، فكان أكثر صلاته في آخر الليل في الثلث الأخير.
وأما الوصف، فله صور، منها:
1- صلاة ركعتين، تقرأ في الأولى بسبح، وفي الثانية بقل يا أيها الكافرون، ثم تصلي ركعة واحدة تقرأ فيها قل هو الله أحد، وتدعو بعد الرفع من الركوع، أو قبل الركوع.

2- صلاة ثلاث ركعات متصلات بسلام واحد، ولا تجلس للتشهد في الثانية، بل تقوم، وتجلس للتشهد في الثالثة.

3- خمس ركعات متصلات، لا تتشهد إلا في آخر ركعة، وتدعو بدعاء القنوت في الركعة الخامسة، قبل الرفع من الركوع، أو بعده.

4- سبع ركعات متصلات، لا تتشهد إلا في آخر ركعة، وتدعو بدعاء القنوت في الركعة السابعة، قبل الرفع من الركوع أو بعده.

5- تسع ركعات متصلات، تتشهد في الثامنة، ثم تقوم وتصلي التاسعة، وتدعو بدعاء القنوت فيها، ثم تتشهد وتسلم.
6- إحدى عشرة ركعة منفصلة، كل اثنتين بتشهد وسلام، ثم توتر بركعة واحدة وهي الحادية عشرة، أو توتر بثلات متصلات، بعد أن تصلي ثمان ركعات، كل ركعتين بتشهد وسلام.

ويجعل الوتر في آخر الصلاة، فتصلي ما تشاء ثم توتر بعد ذلك، هذا هو السنة، لكن لو خشي المسلم من أن يفوته الوتر، أو يغلبه النوم، فأوتر، ثم وجد من نفسه نشاطًا وأراد أن يصلي فله ذلك، ولكن لا يوتر بعد ذلك، ومن أهل العلم من يرى أنه يصلي ركعة، تشفع الوتر الذي صلاه، ثم يصلي ما يشاء، ثم يوتر بعد ذلك.
والله أعلم.


منقول للأهمية