السلام عليكم بنات
ودايم ماشاءالله عليكم ماتقصورن
بس حبيت اعرف السبعه اللي ربي راح يظلهم يوم لاظل الا ظله وان شاء الله نكون منهم
واحد من السبعه شاب تعلق قلبه في المساجد ؟؟؟؟ابي اعرف هل هذه مقصور على الرجال وهل البنت نفس المكانه
ورجل دعته امراءه ذات جمال فاستعصم هل هذه محصور على الرجال ولا الحرمه بعد اذا دعاها رجال فاحافظت على نفسها
انا من زمااااااااااان خاطري اعرف وكل مره اجي بكتب الموضوع وانسى
الله عندها خلفيه
نخلة مثمره @nkhl_mthmrh
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
هذا الاجابة نقلتها من موقع الشيخ بن باز -رحمة الله عليه-
س /هل حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله خاص بالذكور أم أن من عملت عمل هؤلاء من النساء تحصل على الأجر المذكور في الحديث؟
ج /ليس هذا الفضل المذكور في هذا الحديث خاصا بالرجال بل يعم الرجال والنساء، فالشابة التي نشأت في عبادة الله داخلة في ذلك، وهكذا المتحابات في الله من النساء داخلات في ذلك، وهكذا كل امرأة دعاها ذو منصب وجمال إلى الفاحشة فقالت: إني أخاف الله، داخلة في ذلك، وهكذا من تصدقت بصدقة من كسب طيب لا تعلم شمالها ما تنفق يمينها داخلة في ذلك، وهكذا من ذكر الله خاليا من النساء داخل في ذلك كالرجال، أما الإمامة فهي من خصائص الرجال وهكذا صلاة الجماعة في المساجد تختص بالرجال، وصلاة المرأة في بيتها أفضل لها كما جاءت بذلك الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله ولي التوفيق
................
س /أنا أحب المساجد، أحبها كثيراً؛ لأنها بيوت الله، ولكن لا أذهب إليها لأنني امرأة، والمرأة غير مستحب لها ذهابها إلى المساجد، فهل أكون مع السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله؟
ج/ يرجى لكِ ذلك؛ لأنكِ أمرت شرعاً بأن بيتك أفضل، فأنت لولا أن الرسول صلى الله عليه وسلم شرع للنساء البيوت لسارعتِ إلى المساجد لحبك للمساجد، فالمعذور كالمريض والمقعد ونحو ذلك إذا كان نيته الصلاة في المسجد يحب الصلاة في المسجد لولا العذر هو مع المصلين في الأجر، وهكذا النساء اللاتي يحببن الصلاة في المساجد لولا أن الله شرع لهن الصلاة في البيوت هن مع المحافظين على الصلاة في المساجد في الأجر، وفي كونهن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله لأنهن يرغبن في ذلك لولا أن الله شرع لهن الصلاة في البيت، ومن أدلة ذلك قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: (إذا مرض العبد أو سافر كتب الله له ما كان يعمل وهو صحيح مقيم)، فأعطاه الله أجر الصائمين وهو لم يصم لأنه منعه المرض والسفر، وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام في غزوة تبوك: (إن في المدينة أقواماً ما سرتم مسيراً ولا قطعت وادياً إلا وهم معكم) وفي لفظ: (إلا شركوكم في الأجر) قالوا: وهم في المدينة؟! قال: (وهم في المدينة، حبسهم العذر) وفي لفظ آخر: (المرض)، فهذا يدل على أن الممنوع شرعاً من فعل الشيء وهو يحب أن يفعله لولا العذر أنه مع العاملين وله أجر العاملين.
س /هل حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله خاص بالذكور أم أن من عملت عمل هؤلاء من النساء تحصل على الأجر المذكور في الحديث؟
ج /ليس هذا الفضل المذكور في هذا الحديث خاصا بالرجال بل يعم الرجال والنساء، فالشابة التي نشأت في عبادة الله داخلة في ذلك، وهكذا المتحابات في الله من النساء داخلات في ذلك، وهكذا كل امرأة دعاها ذو منصب وجمال إلى الفاحشة فقالت: إني أخاف الله، داخلة في ذلك، وهكذا من تصدقت بصدقة من كسب طيب لا تعلم شمالها ما تنفق يمينها داخلة في ذلك، وهكذا من ذكر الله خاليا من النساء داخل في ذلك كالرجال، أما الإمامة فهي من خصائص الرجال وهكذا صلاة الجماعة في المساجد تختص بالرجال، وصلاة المرأة في بيتها أفضل لها كما جاءت بذلك الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله ولي التوفيق
................
س /أنا أحب المساجد، أحبها كثيراً؛ لأنها بيوت الله، ولكن لا أذهب إليها لأنني امرأة، والمرأة غير مستحب لها ذهابها إلى المساجد، فهل أكون مع السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله؟
ج/ يرجى لكِ ذلك؛ لأنكِ أمرت شرعاً بأن بيتك أفضل، فأنت لولا أن الرسول صلى الله عليه وسلم شرع للنساء البيوت لسارعتِ إلى المساجد لحبك للمساجد، فالمعذور كالمريض والمقعد ونحو ذلك إذا كان نيته الصلاة في المسجد يحب الصلاة في المسجد لولا العذر هو مع المصلين في الأجر، وهكذا النساء اللاتي يحببن الصلاة في المساجد لولا أن الله شرع لهن الصلاة في البيوت هن مع المحافظين على الصلاة في المساجد في الأجر، وفي كونهن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله لأنهن يرغبن في ذلك لولا أن الله شرع لهن الصلاة في البيت، ومن أدلة ذلك قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: (إذا مرض العبد أو سافر كتب الله له ما كان يعمل وهو صحيح مقيم)، فأعطاه الله أجر الصائمين وهو لم يصم لأنه منعه المرض والسفر، وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام في غزوة تبوك: (إن في المدينة أقواماً ما سرتم مسيراً ولا قطعت وادياً إلا وهم معكم) وفي لفظ: (إلا شركوكم في الأجر) قالوا: وهم في المدينة؟! قال: (وهم في المدينة، حبسهم العذر) وفي لفظ آخر: (المرض)، فهذا يدل على أن الممنوع شرعاً من فعل الشيء وهو يحب أن يفعله لولا العذر أنه مع العاملين وله أجر العاملين.
اختي شموخ العفه بارك الله فيك وماقصرتي كيفتي ووفيتي وعطيتني الاجابه بارك الله فيه
وجعلها في ميزان حسناتك والرسول علية الصلاة والسلام قال (بلغو عني ولو ايه ) الله يجزيك خييييييييير
وجعلها في ميزان حسناتك والرسول علية الصلاة والسلام قال (بلغو عني ولو ايه ) الله يجزيك خييييييييير
الصفحة الأخيرة
خذي الجواب من اهل العلم افضل ياقلبي
والله ينور دربك ويجعلنا وياك منهم