المشرفة والاخت العزيزة ضوء المكان
جزاك الله كل خير
وجعل ايامك كلها فرح وسرور
كم سررت برؤية البطاقة(لم تظهر الا الان )
ادخل الله السرور لقلبك
واسعدك بدنياك واخرتك
حبيبتي المتوكله...
انصحك بقرأة تفسير السعدي.. وان اردت رابط من الانترنت بلغيني وسأرسله لك بإذن الله..
غاليتي تفكري في هذا الحديث.. ونقلت معه شرح بسيط عنه..
فإن الحديث الذي جاء في هذا المعنى هو ما رواه أبو داود والترمذي والنسائي وأحمد كلهم عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يقال لقارئ القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. وكذلك ما رواه ابن ماجه في سننه وأحمد عن أبي سعيد الخدري مرفوعاً يقال: لصاحب القرآن إذا دخل الجنة اقرأ واصعد، فيقرأ ويصعد بكل آية درجة حتى يقرأ آخر شيء معه. والظاهر من هذين الحديثين أن المراد حافظ القرآن الذي كان يعمل به في الدنيا، أي يعمل بما فيه: يمتثل اوامره ويجتنب نواهيه، قال صاحب عون المعبود شرح سنن أبي داود عند كلامه على شرح الحديث الأول: ويؤخذ من هذا الحديث أنه لا ينال هذا الثواب الأعظم إلا من حفظ القرآن وأتقن أداءه وقراءته كما ينبغي له.
وعلى هذا فمن يرغب في هذا الخير الكثير والعطاء الذي ما بعده عطاء فعليه أن يحفظ القرآن الكريم ويجوده.
والله أعلم.
لذلك الهمه الهمه حتى تصلي للقمه..
حبيبتي..
اعلمي أن حفظ كتاب الله - تعالى - طريق فيه نوع من الطول والمشقة، ويحتاج ممن يريد سلوكه إلى همّة وعزيمة، وجد وتحمّل، يحتاج إلى أن تخصِّص له جزءاً من وقتك لا تصرفه لغيره، وأن تعيد ترتيب أولوياتك، ليكون مشروع حفظ القرآن الكريم في مقدمتها، وأن تعطيه بعد ذلك المدة الزمنية الكافية.
بارك الله فيك وانار دربك وتمم لك على خير.
انصحك بقرأة تفسير السعدي.. وان اردت رابط من الانترنت بلغيني وسأرسله لك بإذن الله..
غاليتي تفكري في هذا الحديث.. ونقلت معه شرح بسيط عنه..
فإن الحديث الذي جاء في هذا المعنى هو ما رواه أبو داود والترمذي والنسائي وأحمد كلهم عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يقال لقارئ القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. وكذلك ما رواه ابن ماجه في سننه وأحمد عن أبي سعيد الخدري مرفوعاً يقال: لصاحب القرآن إذا دخل الجنة اقرأ واصعد، فيقرأ ويصعد بكل آية درجة حتى يقرأ آخر شيء معه. والظاهر من هذين الحديثين أن المراد حافظ القرآن الذي كان يعمل به في الدنيا، أي يعمل بما فيه: يمتثل اوامره ويجتنب نواهيه، قال صاحب عون المعبود شرح سنن أبي داود عند كلامه على شرح الحديث الأول: ويؤخذ من هذا الحديث أنه لا ينال هذا الثواب الأعظم إلا من حفظ القرآن وأتقن أداءه وقراءته كما ينبغي له.
وعلى هذا فمن يرغب في هذا الخير الكثير والعطاء الذي ما بعده عطاء فعليه أن يحفظ القرآن الكريم ويجوده.
والله أعلم.
لذلك الهمه الهمه حتى تصلي للقمه..
حبيبتي..
اعلمي أن حفظ كتاب الله - تعالى - طريق فيه نوع من الطول والمشقة، ويحتاج ممن يريد سلوكه إلى همّة وعزيمة، وجد وتحمّل، يحتاج إلى أن تخصِّص له جزءاً من وقتك لا تصرفه لغيره، وأن تعيد ترتيب أولوياتك، ليكون مشروع حفظ القرآن الكريم في مقدمتها، وأن تعطيه بعد ذلك المدة الزمنية الكافية.
بارك الله فيك وانار دربك وتمم لك على خير.
السلام عليكم ورجمة الله وبركاته
لك كل الشكر والعرفان ايتها الحبيبة ضوء النهار
احببتك في الله ولله
نعم ليتك تزوديني برابط التفسير و
لك دعائي وحبي
جزاك الله خيرا:26:
لك كل الشكر والعرفان ايتها الحبيبة ضوء النهار
احببتك في الله ولله
نعم ليتك تزوديني برابط التفسير و
لك دعائي وحبي
جزاك الله خيرا:26:
الصفحة الأخيرة
فكرت البارحة بان اقتني كتاب في ظلال القران للسيد قطب
لكي افهم واحفظ ان شاء الله علما اني انهيت تفسير ابن كثير قراءة
ما رايك؟
وللاسف بعد طموح وتخطيط لحفظ القران و جزم الامر
احدى الاخوات قالت لي المهم الفهم وليس الحفظ
فلم يحفظ القران من الصحابة سوى عشرة
اصابني فتور
لذلك كتبت في المنتدى
انصحيني و جزاك الله كل خير
ولاتنسوني من دعائكم اخواتي